استشهاد الأسير الفلسطيني جمعة أبو غنيمة
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
#سواليف
أعلنت هيئة شؤون الأسرى الفلسطينيين #استشهاد #الأسير #جمعة_أبو_غنيمة بعد 5 أيام من إعلان الاحتلال نقل زنزانته إلى أحد المستشفيات.
وذكرت الهيئة أن #قوات #الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت أبو غنيمة في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
وذكرت الهيئة والنادي أن أبو غنيمة اعتقل في شهر يناير/ كانون الثاني على يد قوات الاحتلال الإسرائيليّ، على خلفية مقاومته للاحتلال.
وأضافت الهيئة والنادي في بيان مشترك، أنّه وباستشهاد أبو غنيمة، فإن عدد #الشهداء #الأسرى الذين ارتقوا بعد السابع من أكتوبر في #سجون_الاحتلال ومعسكراته نتيجة لعمليات التعذيب والجرائم الطبيّة يرتفع إلى (13) شهيدًا على الأقل ممن أعلن عن استشهادهم.
ولفتت الهيئة والنادي إلى أنّ إعلام الاحتلال كان قد كشف عن استشهاد معتقلين من غزة في معسكرات الاحتلال، وحتى اليوم يرفض الاحتلال الإفصاح عن هوياتهم، وذلك في ضوء استمراره بتنفيذ جريمة الإخفاء القسري بحقّ معتقلي غزة بعد السابع من أكتوبر.
وحملت الهيئة والنادي إدارة سجون الاحتلال التي تواصل تنفيذ عمليات التّعذيب والجرائم الطبيّة الممنهجة، والتي وصلت ذروتها بعد السابع من أكتوبر، المسؤولية الكاملة عن استشهاد أبو غنيمة.
ومع استشهاد أبو غنيمة فإن عدد شهداء الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال منذ عام 1967 ارتفع إلى (250) شهيدًا على الأقل.
يذكر أنّ عدد إجمالي الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيليّ، وصل إلى أكثر من (9100) بينهم (3558) معتقلًا إداريًا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف استشهاد الأسير جمعة أبو غنيمة قوات الاحتلال الشهداء الأسرى سجون الاحتلال الهیئة والنادی سجون الاحتلال أبو غنیمة
إقرأ أيضاً:
استشهاد أسيرين من غزة في سجون الاحتلال
#سواليف
أعلنت هيئة شؤون #الأسرى و #المحررين ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك صباح اليوم الأربعاء، #استشهاد #أسيرين من قطاع #غزة في #سجون_الاحتلال الإسرائيلي.
والأسيران الشهيدان هما الأسير محمد شريف العسلي والأسير إبراهيم عدنان عاشور.
وقبل عشرة أيام، أبلغت الهيئة العامة للشؤون المدنية هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، باستشهاد الأسير الجريح محمد ياسين خليل جبر (22 عاما)، من مخيم الدهيشة/ بيت لحم، دون توفر معطيات وتفاصيل عن ظروف استشهاده.
مقالات ذات صلة التربية تعليقا على طعن معلم .. أي مساس بكرامة المعلمين مرفوض تماماً 2025/01/29وباستشهاد المعتقلين من قطاع غزة العسلي وعاشور؛ يرتفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال منذ بدء حرب الإبادة إلى (58) شهيدا وهو فقط المعلومة هوياتهم، وهذا العدد هو الأعلى تاريخياً لتُشكّل هذه المرحلة هي المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967، ليرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى (295)، علماً أن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري، هذا ويشار إلى أنّ الشهيد جبر هو المعتقل الإداري السادس الذي يرتقي في سجون الاحتلال منذ بدء حرب الإبادة.
وتشكل قضايا الشهداء في صفوف الحركة الأسيرة، جريمة جديدة في سجل منظومة التّوحش الإسرائيليّ، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة المتواصلة.
وأكدت مؤسسات الأسرى الفلسطينية، أنّ ما يجري بحقّ الأسرى والمعتقلين كارثة إنسانية، وما هو إلا وجهاً آخر لحرب الإبادة، والهدف هو تنفيذ المزيد من عمليات الإعدام والاغتيال والتصفية بحقّ الأسرى والمعتقلين.
وشددت على أن تيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين، ستأخذ منحى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على استمرار احتجاز الآلاف من الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، وتعرضهم بشكل لحظيّ لجرائم ممنهجة، أبرزها التّعذيب، والتّجويع، والاعتداءات بكافة أشكالها والجرائم الطبيّة، والاعتداءات الجنسيّة، والتّعمد بفرض ظروف تؤدي إلى إصابتهم بأمراض خطيرة ومعدية، عدا عن سياسات السلب والحرمان -غير المسبوقة- بمستواها.