فيديو يوثق لحظة ارتقاء منفذ عملية إطلاق نار في الخليل
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
#سواليف
قال #جيش_الاحتلال الإسرائيلي إنه قتل فلسطينيا أطلق النار على إحدى #المستوطنات في #الخليل.
وأضاف أن قواته تجري عمليات بحث وتمشيط بالمكان.
وحسب مصادر اعلامية فلسطينية ، فإن الشــهيد المشتبك هو الشيخ ” #محمود_نوفل ” #إِمام_مسجد_القاسم في الخليل وحافظاً لكتاب الله .
مقالات ذات صلة استشهاد الأسير الفلسطيني جمعة أبو غنيمة 2024/03/16وأضافوا أن الشيخ الشهيد لم يتمالك نفسه وهو يرى أطفال #غزة يموتون قصفاً وجوعاً .
حيث خرج من بين القبور في مدينة الخليل المحتلة وهاجم قوات الاحتلال الإسرائيلي .
تغطية صحفية: "فيديو يوثق لحظة ارتقاء منفذ عملية إطلاق نار في الخليل". pic.twitter.com/Shi6VevFnf
— القسطل الإخباري (@AlQastalps) March 16, 2024مصادر محلية: قوات الاحتلال تنتشر في محيط البلدة القديمة بالخليل بعد عملية إطلاق النار pic.twitter.com/fgnmphkuL6
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) March 16, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال المستوطنات الخليل محمود نوفل غزة
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: «الاحتلال الإسرائيلي» تواصل توسيع هجماتها في الأراضي اللبنانية
قال مصطفى عبدالفتاح، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، إنّ القطاع الأوسط من الجنوب اللبناني شهد هدوءا نسبيا، لكن غارات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت هذا الهدوء من خلال استهداف بلدة قضاء بنت جبيل وعيتا الشعب التي تتعرض إلى الكثير من الغارات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
إطلاق حزب الله رشقات صاروخيةوأضاف خلال مداخلة، أنّه خلال الساعات الماضية لم يرصد إطلاق أي رشقات صاروخية تابعة لحزب الله، مشيرا إلى أنّ الاستهداف الوحيد الذي جرى اليوم هو إطلاق حزب الله بعض الرشقات الصاروخية في اتجاه إحدى المواقع العسكرية التابعة لسلطات الاحتلال في الأراضي المحتلة.
تخوفات اقتحام الاحتلال للبنانوواصل، أنّ هناك تكثيف للغارات الإسرائيلية في بلدة صيدا وصور، ما يدل على أنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي مازالت تصر على توسيع هجماتها في الأراضي اللبنانية، لافتا إلى وجود تخوف من احتمالية قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي باقتحام واجتياح بري لبلدات وقرى الجنوب اللبناني، خاصة البلدات المتاخمة على الحدود الفاصلة بين الأراضي اللبنانية والمحتلة، ما أدى إلى هجرة أكثر من 80% من أهالي بلدات سكان الجنوب اللبناني متجهين إلى الأماكن البعيدة عن الصفوف الأولى للبلدات الحدودية.