قد تخلف والدها .. منصب جديد لابنة كيم يونغ أون
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
سرايا - يبدو أن الاهتمام بابنة الزعيم الكوري الشمالي كيم يونغ أون المراهقة الذي شغل وسائل إعلام عالمية خلال الفترة الماضية لم ينتهِ.
"مرشدة عظمى" فقد أعلنت وكالة الأنباء الرسمية، اليوم السبت، عن منح الصغيرة لقب "مرشدة عظمى"، وهو مصطلح أكد محللون أنه مخصّص عادة لكبار القادة.
كما أشار مختصون إلى أن هذا التطور يدل على أن الفتاة قد تخلف والدها في المستقبل، خصوصا أن السلطات كانت استخدمت في النسختين الإنجليزية والكورية من تقرير نشرته وكالة الأنباء المركزية الكورية عن زيارة قام بها كيم يونغ أون وابنته إلى مزرعة، صيغة المثنى لهذا التعبير التكريمي، ليبدو وكأنّه ينطبق على كليهما.
وقالت الوكالة السبت في تقرير مرفق بصورة لكيم وابنته "قام المرشدان العظميان، برفقة كوادر من الحزب والحكومة والجيش، بجولة في المزرعة".
اهتمام خاص يشار إلى أن محللين كانوا لفتوا إلى أن هذه المرة الأولى التي يصف فيها الإعلام الرسمي الكوري الشمالي ابنة كيم بهذه الطريقة.
ولم يسبق أن ذُكِر اسمها في وسائل الإعلام في بيونغ يانغ، ولكن الاستخبارات الكورية الجنوبية عرّفتها باسم جو آي.
أما كيم يونغ أون، فهو حفيد القائد المؤسس لكوريا الشمالية كيم إيل سونغ والذي ينتمي إلى الجيل الثالث من عائلة كيم التي تقود البلاد، تزوّج من ري سول جو في العام 2009، وفقاً لوكالة الاستخبارات الكورية الجنوبية.
وفي العام 2022، تمّ تقديم جو آي للمرة الأولى إلى العالم عبر الإعلام الحكومي في بيونغ يانغ، عندما رافقت والدها لحضور إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات.
فيما شوهدت منذ ذلك الحين في العديد من المناسبات الرسمية بجانب والدها، بما في ذلك تدريبات وعرض عسكري وزيارة مصنع أسلحة ومزرعة دجاج.
إقرأ أيضاً : نيويورك تايمز تكشف تفاصيل محادثات سرية بين أمريكا وإيران إقرأ أيضاً : الأونروا : سوء التغذية يفتك بأطفال غزةإقرأ أيضاً : 5 قتلى بهجوم على قاعدة للجيش الباكستاني في وزيرستان
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: کیم یونغ أون
إقرأ أيضاً:
رجل يغتصب ابنة صديقه تحت تأثير المخدرات
القاهرة
لقيت طفلة ذات ثمانية سنوات بمصر، مصرعها لى يد صديق والدها، بعد أن غياب والدها عنى الوعي بسبب تعاطي المخدرات ليرتكب جريمته التي هزّت الشارع المصري.
وتواجد الجاني في منزل صديقه ليتعاطى معه المواد المخدر، وبالرغم من مغادرته المنزل، إلا أنه عاد لاحقًا بحجة نسيان شيء ما، مستغلًا فقدان الأب لوعيه بعد أن دسّ له المخدر في مشروبه.
وتسلل الصديق أثناء غفلة والدة الفتاة إلى غرفتها حيث كانت تنام بجوار شقيقتها، وقام بتكميم فمها وتوثيق يديها بحبل قبل أن يعتدي عليها داخل غرفة خردة املحقة بالمنزل.
وبعد أن قام الجاني بفعلته اللاإنسانية أقدم على خنق الطفلة حتى الموت كي لا ينكشف أمره، تاركا جسدها ملقي علي الأرض ، ليعثر والدها على جثتها، ويبلغ السلطات دون أن يدرك أن صديقه المقرّب هو الجاني.
تم القبض على المتهم عقب التحريات وإحالته إلى محكمة الجنايات، إلى جانب والد الطفلة الذي وُجهت له تهمة الإهمال الجسيم، كونه سمح بتعاطي المخدرات داخل منزله وأمام أطفاله، ما أدى إلى حدوث الكارثة.