أحمد بن سعيد: برؤية محمد بن راشد.. دبي تكتب فصلاً جديداً لترسيخ نموها الاقتصادي
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
قال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، عبر منصة إكس:«انطلاقاً من رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، تشرع دبي في كتابة فصل جديد لترسيخ نموها الاقتصادي. ضم شركتي نخيل وميدان تحت مظلة دبي القابضة سيسهم في تعزيز الكفاءة المالية وخلق تأثير عالمي أكبر.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات أحمد بن سعيد
إقرأ أيضاً:
مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم تُعلن نتائج الفائزين بجوائزها التربوية
أعلنت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم، للعلوم الطبية والتربوية، نتائج الجائزة الدولية للأبحاث التطبيقية، في مجال رعاية الموهوبين لعام 2024، والتي فاز فيها جاي يب يانج و جيون لي من أستراليا ، والجوائز التربوية على المستوى المحلي والتي فاز فيها 42 من فئات الطالب المتميز، والمعلم المتميز، والمدرسة المتميزة، والتربوي المتميز، والمؤسسات الداعمة للتعليم .
وقال معالي حميد القطامي، رئيس مجلس أمناء المؤسسة، إن المشاركاتِ المتميزة لعناصر المنظومة التعليمية، من طلبةٍ ومعلمين وتربويين ومدارسَ ومؤسساتٍ داعمة للتعليم، عكست مستوياتٍ استثنائية من الجهدِ المتميز والرغبةِ الطموحة في اعتلاء منصاتِ التتويج، مشيرا إلى أن التكريم يشهد كتيبةً جديدةً من 42 فائزاً في الجوائز المحلية، ممن اجتهدوا وثابروا وأظهروا نموذجًا يُحتذى به في الإصرار على التفوق والسعي نحو التميز التعليمي.
ووجه الشكر إلى الشيخ راشد بن حمدان آل مكتوم الرئيس الأعلى للمؤسسة، على دعمه المستمر، وإلى مجلس أمناء المؤسسة والإدارة التنفيذية على جهودهم، مثمنا حرص أعضاء لجان التحكيم ودقة أدائهم، وكذلك دور الشركاء الذين ساهموا في نجاح الدورة، مهنئا جميع الفائزين على إنجازاتهم.
وتنافس 194 مشاركًا من مختلف إمارات الدولة على المستوى المحلي ضمن الست فئات، وبلغ عدد الفائزين هذا العام 42 فائزًا، حققوا إنجازات لافتة تستحق التقدير، ففي فئة المؤسسات الداعمة للتعليم، حصدت مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية الجائزة عن مشروع “منصة مدرسة الإلكترونية”، بينما فازت هيئة أبوظبي للدفاع المدني بمشروعها التعليمي المبتكر لدعم المؤسسات التعليمية، أما في فئة المدرسة المتميزة، فقد تميّزت مدرسة أم غافة الثانوية في العين ومدرسة جيمس ميلينيوم في الشارقة.وام
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟