تحل اليوم الثلاثاء الموافق 25 يوليو، ذكرى وفاة الفنان فاروق الفيشاوي، عن عمر ناهز الـ 67 عاما بعد صراع مع مرض السرطان، تمكن من حفر اسمه بأحرف من ذهب في الفن، بين السينما، والدراما، وأيضا المسرح، له العديد من الأدوار المتميزة الذي أداها على مدار مشواره الفني.

أخبار متعلقة

أحمد الفيشاوي : لن أنسى هذا الموقف للنادي الأهلي وفاروق الفيشاوي

مستعينة بمشاهد من فيلم «كشف المستور».

. نبيلة عبيد تحيي ذكرى وفاة فاروق الفيشاوي

«الجيم وإنقاص الوزن».. عماد رشاد يكشف أمنية لم تتحقق لـ فاروق الفيشاوي

ونرصد لكم سبب رفض فاروق الفيشاوي تلقى العلاج الكيماوي بعد إصابته بالسرطان، رغم أنه كان على نفقة الدولة، وما الحلم الذي لم يحققه:

سبب رفض فاروق الفيشاوي لتلقى العلاج الكيماوي

وكان أعلن الفنان فاروق الفيشاوي عن إصابته بمرض السرطان في أحد المهرجانات الفنية وفي أول ظهور إعلامي له بعد خبر إصابته أكد أنه يرفض العلاج على نفقة الدولة وذلك بسبب أن حالته المادية المتيسرة جعلته يتيح الفرصة لغيره من المحتاجين.

وقال «الفيشاوي» خلال لقائه ببرنامج «معكم» مع الإعلامية منى الشاذلي: «بعض الزملاء المخلصين تحدثوا مع وزيرة الصحة في هذا الموضوع، وهي مشكورة طلبت كل الأوراق لكي تتكفل الدولة بعلاجي، لكني شكرتهم جدا، وأشكر معالي وزيرة الصحة وأشكر الدولة على أنهم فكروا في علاجي».

حلم فاروق الفيشاوي الذي لم يتحقق «هيلاريون كابوتشي»

كان كشف الفنان فاروق الفيشاوي، عن الحلم الذي كان يتمنى يحققه، وهو تجسيد شخصية المطران السوري «هيلاريون كابوتشي»، الذي رحل عن عالمنا قبل وفاة الفيشاوي بعامين أي في عام 2017.

وقال الفيشاوي، انه يرسد تجسيد شخصية المطران هيلاريون كابوتشي، بهدف الرد على الاحتلال والغرب الذين يتهمون العرب بالإرهاب، وأوصى بتقديم الدور إذا لم يستطع هو تجسيده.

أخر أعمال فاروق الفيشاوي

وكان آخر أعمال الفيشاوي، مسرحية «الملك لير» مع الفنان يحيى الفخراني، وقد شارك في بطولتها: ريهام عبدالغفور وهبة مجدي ورانيا فريد شوقي وأحمد عزمي ونضال الشافعي.

رحيل الفنان فاروق الفيشاوي

وفي سياق أخر يذكر أن الفنان الكبير فاروق الفيشاوي رحل عن عالمنا يوم 25 يوليو عام 2019.

الفنان فاروق الفيشاوي - صورة أرشيفية

فاروق الفيشاوي الفنان فاروق الفيشاوي تصريحات فاروق الفيشاوي وفاة فاروق الفيشاوي مرض فاروق الفيشاوي اخبار فاروق الفيشاوي تاريخ وفاة فاروق الفيشاوي ذكرى وفاة فاروق الفيشاوي ذكرى فاروق الفيشاوي اخر اعمال فاروق الفيشاوي سبب رففض فاروق الفيشاوي للعلاج فاروق الفيشاوي مع منى اشاذلي

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين فاروق الفيشاوي فاروق الفيشاوي زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

تقرير أمريكي: إدارة ترامب تواجه نفس الخيار الذي أربك بايدن بشأن إنهاء تهديد الحوثيين بالبحر الأحمر (ترجمة خاصة)

أفاد تقرير أمريكي بأن الوقت حان للتوقف عن التلاعب بالحوثيين بشأن تهديدات الجماعة وهجماتها على سفن الشحن في البحر الحمر.

 

وقالت مجلة " commentary" في تقرير ترجمه للعربية "الموقع بوست" إن إيقاف هجمات الحوثيين، في البحر الأحمر يتطلب من القادة الغربيين مواجهة عواقب سوء تقديرهم الفادح للتهديد الحوثي.

 

في غضون ذلك، يؤكد التقرير أنه ينبغي النظر إلى قاعدة الحوثيين الجماهيرية في الأوساط التقدمية الغربية على حقيقتها: مُشجّعون للإرهاب الاقتصادي الذي، إن تُرك دون رادع، سيُسبب سلسلة من الموت والدمار في جميع أنحاء المنطقة وخارجها.

 

وقال "أعلن الحوثيون عزمهم على استئناف هجماتهم على السفن التجارية المارة عبر ممرات الملاحة في البحر الأحمر والسويس. وتدّعي الطغمة العسكرية اليمنية المدعومة من إيران أمرين: الأول أنها ستهاجم السفن الإسرائيلية فقط، والثاني أنها تفعل ذلك تضامنًا مع حماس في غزة".

 

وأضاف "كلاهما كذب. ففي الواقع، ستكون كل سفينة عُرضة للهجوم، والحوثيون يختبرون نموذجًا من قرصنة القرن الحادي والعشرين، والذي إن نجح، فسيستمر، ومن المرجح أن يقتدي به آخرون، مما سيُلقي بالاقتصاد العالمي (والأمن العالمي) في حالة من الاضطراب لم يكن مستعدًا لها".

 

واستطرد "يمكن، بل يجب، إيقاف الحوثيين، لكن ذلك يتطلب من القادة الغربيين مواجهة عواقب سوء تقديرهم الفادح للتهديد الحوثي. في غضون ذلك، ينبغي النظر إلى قاعدة الحوثيين الجماهيرية في الأوساط التقدمية الغربية على حقيقتها: مُشجّعون للإرهاب الاقتصادي الذي، إن تُرك دون رادع، سيُسبب سلسلة من الموت والدمار في جميع أنحاء المنطقة وخارجها".

 

بمعنى آخر، حان الوقت للتوقف عن التلاعب بالحوثيين. وفق التقرير.

 

وقال "لنبدأ بالكذبة الأولى: أن السفن الإسرائيلية فقط هي المعرضة للخطر. مثال واحد فقط من بين أمثلة عديدة، نقلاً عن نعوم ريدان وفرزين نديمي: "عندما تعرضت ناقلة النفط/الكيماويات "أردمور إنكونتر" (رقم المنظمة البحرية الدولية 9654579) التي ترفع علم جزر مارشال للهجوم في ديسمبر 2023، كانت مملوكة لشركة "أردمور شيبينغ" الأيرلندية، ولم تكن لها أي صلات واضحة بإسرائيل. بعد أسبوعين، كشف تقرير صادر عن شركة "تريد ويندز" عن قضية خطأ في تحديد الهوية - يبدو أن الهجوم كان مدفوعًا باعتقاد أن قطب الشحن الإسرائيلي عيدان عوفر يمتلك حصة في الشركة، لكن أسهم عوفر بيعت قبل أشهر من الهجوم".

 

وأشار إلى أن روسيا والصين هما المستفيدان الرئيسيان من هجمات الحوثيين، مع أن أحداً لا ينعم بالأمان حقاً.

 

وبشأن الكذبة الثانية: وهي أن هذه مجرد "مقاومة" إضافية في غزة، وبالتالي لا تشكل تهديداً أوسع. لفهم المدى الكامل لهذه الكذبة، يجدر بنا مراجعة الضرر الواسع النطاق الذي ألحقه إرهاب الحوثيين في البحر الأحمر، والفوائد التي عادت على الحوثيين أنفسهم، وما يُخبرنا به كلاهما عن الاستخدامات المستقبلية لهذه الأساليب.

 

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في ديسمبر/كانون الأول: "يبدو الأمر كما لو أن صناعة الشحن قد عادت إلى أيام ما قبل افتتاح قناة السويس عام 1869". وقد أعادت شركات الشحن توجيه أساطيلها بشكل جماعي حول رأس الرجاء الصالح، مما أضاف 3500 ميل بحري و10 أيام إلى معظم الرحلات. قبل أن يبدأ الحوثيون هجماتهم، كانت قناة السويس تُعالج 10٪ من التجارة العالمية.

 

في يناير/كانون الثاني، قدّرت مجلة الإيكونوميست أن "شحنات البضائع عبر البحر الأحمر انخفضت بنسبة 70% من حيث الحجم"، وأن التكاليف المتزايدة لشركات الشحن - والتي ترفع تكلفة البضائع المنقولة على المستهلكين - تبلغ حوالي 175 مليار دولار سنويًا.

 

ولفت التقرير إلى أن هناك، طريقة أخرى للالتفاف على هذا التهديد: رشوة الحوثيين. لدى الجماعة نظام دفع مُعدّ ليعمل تقريبًا مثل نظام E-ZPass، ولكن لقرصنة قناة السويس.

 

وأكد أن هذه المدفوعات غير قانونية بالطبع، لذا لا تستطيع الشركات الغربية دفعها؛ وسيكون من السهل رصد أولئك الذين بدأوا فجأة بالمرور عبر ممرات الشحن سالمين. تُدرّ أموال الحماية على الحوثيين ما يصل إلى ملياري دولار سنويًا. كما أن الصواريخ والطائرات المُسيّرة التي يستخدمونها لتنفيذ هذا المخطط تنخفض أسعارها عامًا بعد عام.

 

"بعبارة أخرى، هذه خطة عمل. ربما يستطيع الحوثيون البقاء على قيد الحياة بمفردهم، حتى لو اختفت الرعاية الإيرانية. كما أشارت مجلة الإيكونوميست، "بممارستهم الضغط على مالكي السفن، يكسبون مئات الملايين من الدولارات سنويًا - بل مليارات الدولارات - بينما يفرضون على العالم تكاليف بمئات المليارات. وبدلًا من الصمت عند توقف إطلاق النار في غزة، قد يكون الحوثيون يُبشرون بعالم فوضوي بلا قواعد أو شرطي". وفق التقرير.

 

وخلصت مجلة " commentary" إلى أن إدارة ترامب تواجه الآن نفس الخيار الذي أربك جو بايدن بشأن إنهاء تهديد الحوثيين للاقتصاد العالمي. مؤكدة أن المخاطر أكبر مما يدركه الكثيرون، نظرًا للآثار المترتبة على إنشاء نموذج قرصنة حديث وفعال قد يُحتذى به للجماعات الإرهابية الأخرى. في الواقع، المخاطر كبيرة بما يكفي لدرجة أن وضع حد للحوثيين هو الخيار البديهي.


مقالات مشابهة

  • كيف يحقق مريض السكري التوازن بين الأدوية ونمط الحياة الصحي؟
  • محمد رمضان يحقق حلم مواطن من المنصورة: أكتب اللى أنت عاوزه وأنا أحققهولك
  • إحسان الترك.. رحيل فنان لم تحمِه الهيبة من قسوة الحياة
  • وفاة الفنان المصري إحسان الترك
  • ذكرى رحيل البابا شنودة الثالث.. حكيم الكنيسة وصوت الوطنية
  • تقرير أمريكي: إدارة ترامب تواجه نفس الخيار الذي أربك بايدن بشأن إنهاء تهديد الحوثيين بالبحر الأحمر (ترجمة خاصة)
  • العراق يعلن مقتل قيادي كبير في تنظيم الدولة
  • برنامج «مدفع رمضان» يحقق أمنية شاب برحلة عمرة
  • حادث قطار الإسماعيلية.. وفاة السائق أثناء نقله لتلقي العلاج
  • برنامج مدفع رمضان يحقق حلم شاب من إسكندرية بـ رحلة حج