وصول الطلبة الموفدين من الحكومة الليبية لبنغازي بعد اختتامهم برنامج تدريبي في الأردن
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
الوطن| رصد
وصل الطلبة الموفدين من الحكومة الليبية للملكة الأردنية، اليوم الجمعة إلى بنغازي، بعد أن إختتموا برنامج تدريبهم الخارجي وإستكملوا دورة محترف شبكات بنجاح، بعد إجتيازهم المستوى الأول خلال الدورة الاولى التي تلقوها بالأردن وإستمرت لمدة 60 يوماً.
هذا وكان في استقبالهم مستشار وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبية محمد الهوني، واستشاري التدريب بالوزارة اصالح عياش.
وعبرت الكلمات التي ألقيت بالمناسبة عن السعادة برجوع الطلبة المتدربين إلى ليبيا، محملين بالعديد من الخبرات العلمية التي إكتسبوها والتي ستمكنهم من خوض مجال العمل والإنتاج وتفتح أمامهم العديد من فرص العمل.
من جانبه عبر المتدربين عن شكرهم لرئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، على دعمه اللا محدود في سبيل تدريب الشباب وتأهيلهم وتتقديرهم لوزير العمل والتأهيل عبد الله أرحومة على الوفاء بوعده لهم خلال الإحتفال بتخريجهم بعد إتمام الدورة الأولى وحصولهم على التراتيب الاولى ومنحهم فرصة مواصلة التدريب.
الوسوماسامة حماد الحكومة الليبية ليبيا وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبيةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: اسامة حماد الحكومة الليبية ليبيا وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبية الحکومة اللیبیة
إقرأ أيضاً:
في مبادرة تعكس مسؤوليتها المجتمعية.. جامعة العين تعزّز وعي الطلبة بمساراتهم الأكاديمية والمهنية
انسجاماً مع التوجهات الوطنية الهادفة إلى تعزيز وعي الطلبة بأهمية التخطيط الأكاديمي المبكر، تنظم جامعة العين يوماً مفتوحاً في مقرها بأبوظبي يومي 26 و27 أبريل 2025، في مبادرة مجتمعية تسعى من خلالها إلى ترسيخ ثقافة "الاختيار الواعي" للتخصص الجامعي، وربط المسارات الأكاديمية باحتياجات سوق العمل وتطلعات التنمية في دولة الإمارات.
وتأتي هذه الخطوة ضمن دور الجامعة المتنامي في خدمة المجتمع عبر تمكين الطلبة وأولياء الأمور من التفاعل مع المؤسسات الأكاديمية خارج الإطار التقليدي، وفتح حوارات بنّاءة حول التحولات المتسارعة التي يشهدها المشهد المهني، ومتطلبات الكفاءات الوطنية خلال العقود القادمة.
ويهدف الحدث إلى إتاحة مساحة تفاعلية تُعرّف الزائرين بالبرامج الأكاديمية الجديدة، والإجابة عن تساؤلاتهم من قبل نخبة من الأكاديميين والمختصين من مختلف الكليات، بما يعزز من قدرة الطلبة على اتخاذ قرارات مدروسة تتماشى مع ميولهم، وتواكب في الوقت ذاته أولويات الدولة وسوق العمل.
ويرى القائمون على المبادرة أن الجامعة لم تعد مجرد منصة للتعليم، بل باتت شريكاً فاعلاً في بناء وعي مجتمعي مستدام، يُسهم في دعم المسيرة التعليمية، ويعزز من قدرة الشباب على الانتقال من مقاعد الدراسة إلى ميادين العمل بثقة وكفاءة.