مصدر إسرائيلي: اجتماع الدوحة هو "رد مباشر" على أحدث مقترح من حماس
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أعلن مصدر إسرائيلي، أن اجتماع الدوحة هو "رد مباشر" على أحدث مقترح من حركة حماس.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
أكثر من 1300 خرق للاحتلال الإسرائيلي منذ وقف اطلاق النار في غزة
الجديد برس|
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن الاحتلال الإسرائيلي لم يلتزم بأي من بنود اتفاق وقف إطلاق النار منذ اليوم الأول لسريانه، حيث سجل أكثر من 1300 خرق أسفر عن استشهاد العشرات وإصابة المئات.
وأوضح المكتب، في بيان مقتضب مساء الأربعاء، أنه منذ صباح 19 يناير الماضي وهو تاريخ بدء سريان الاتفاق، واصلت قوات الاحتلال تنفيذ اعتداءاتها تحت ذرائع ومبررات واهية.
ووفق البيان فإن إجمالي الخروقات الإسرائيلية بلغ 1300 انتهاك من بينها:
– قتل 112 فلسطينيًا بينهم 32 استشهدوا خلال أول ساعتين فقط من بدء الهدنة.
– إصابة نحو 490 آخرين بجراح متفاوتة.
– 77 عملية إطلاق نار.
– 45 عملية توغل للآليات العسكرية.
– 37 عملية قصف واستهداف جوي.
– 210 عمليات تحليق مكثف للطائرات الحربية والمسيّرة.
وأشار المكتب الإعلامي إلى أن أخطر خروقات الاحتلال تمثلت في تعمد انتهاك البروتوكول الإنساني وعرقلة جهود الإغاثة وإعادة الإعمار في محاولة لإبقاء الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة متدهورة.
وأكد البيان أن هذه الانتهاكات تؤكد نية الاحتلال المبيتة لإفشال أي مساعٍ لوقف العدوان وإبقاء غزة في حالة حصار خانق وكارثي.