العشائر الفلسطينية ترحب بتكليف الدكتور محمد مصطفى بتشكيل الحكومة الجديدة
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
رحبت العشائر الفلسطينية، بتكليف الرئيس الفلسطيني محمود عباس، للدكتور محمد مصطفى بتشكيل الحكومة الجديدة.
وقالت العشائر في بيان، إن “هذا التكليف جاء في الوقت المناسب، ومن صلب أولويات الشعب الفلسطيني ومصلحته الوطنية العليا، واستجابة للتحديات الكبيرة التي تواجهنا في هذه الأوقات العصيبة، خاصة في قطاع غزة”، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وأكدت دعمها المطلق للحكومة الفلسطينية الجديدة الـ19، التي ستعمل على تنفيذ المهام التي وردت في كتاب التكليف، متمنية لها النجاح في القيام بمهامها وخدمة أبناء الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، وفي مواجهة التحديات المقبلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العشائر الفلسطينية الدكتور محمد مصطفى الحكومة الجديدة الرئيس الفلسطيني محمود عباس
إقرأ أيضاً:
حماس: اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني لا يُعبر عن الإجماع الوطني
أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس ، اليوم الأربعاء، أن اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني، في هذا التوقيت الحرج، يمكن أن يشكّل فرصة حقيقية لبناء موقف وطني موحّد، لمواجهة سياسات الإبادة الجماعية التي يواصلها العدو الصهيوني ضد سكان قطاع غزة، وعمليات التطهير العرقي والتهجير القسري في الضفة الغربية والقدس.
وقالت الحركة في بيانها، إن هذا الاجتماع جاء بعد أكثر من عام ونصف على اندلاع الحرب الإسرائيلية، وبشكل ناقص لا يعبّر عن الإجماع الوطني، ولا يشمل جميع مكوّنات الشعب الفلسطيني، مضيفة أن هذا الاجتماع يجب أن يرتقي إلى مستوى تضحيات الشعب الفلسطيني، وأن يعبّر عن طموحاته وآلامه، من خلال قرارات مسؤولة وشجاعة لوقف الحرب، وإعادة الاعتبار للموقف الفلسطيني الموحّد في الدفاع عن الحقوق الوطنية.
ودعت الحركة إلى تفعيل القرارات السابقة للمجلس المركزي، وعلى رأسها وقف التنسيق الأمني، وقطع العلاقات مع الكيان ، وتصعيد المقاومة الشعبية والسياسية ضد الاحتلال ومشاريعه التهويدية والاستيطانية، التي تستهدف تحويل الضفة إلى كنتونات مفككة ومنزوعة السيادة.
كما طالبت أعضاء المجلس المركزي بتحمّل مسؤولياتهم الوطنية، ورفض الوصاية المفروضة على الحياة السياسية الفلسطينية، واتخاذ قرار جاد بتفعيل منظمة التحرير وإعادة بنائها على أسس الشراكة والتمثيل الحقيقي، وتحريك الملفات القانونية في المحاكم الدولية لمحاكمة كيان العدو على جرائمه، وتوفير كل أشكال الدعم والإسناد لأهلنا في قطاع غزة الذين يواجهون حرب إبادة وتجويع.