السجن 10 سنوات لـ شقيقين رفعا السلاح في وجه ضابطي شرطة ببورسعيد
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
قضت محكمة جنايات بورسعيد، برئاسة المستشار جودت ميخائيل قديس، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين: أحمد محمد الجمل ومحمد مرتضى مرام، الرؤساء بالمحكمة، وسكرتارية طارق عكاشة وخالد خضير، بمعاقبة متهمان رفعا السلاح في وجه ضابطي شرطة ببورسعيد بالسجن 10 سنوات.
السجن 10 سنوات لـ شقيقين رفعا السلاح في وجه ضابطي شرطة ببورسعيد
وتعود أحداث الواقعة إلى يوم 29 أكتوبر عام 2023 بدائرة قسم المناخ، والمتهم فيها كل من: المدعو "م.
كما تضمنت الاتهامات حيازتهما جوهرا مخدرا للميثافيتامين بقصد الإتجار، كما حازا وأحرزا بغير ترخيص سلاح ناري غير مششخن و5 طلقات مما تستخدم على السلاح الناري، وأحرزا بغير ترخيص سلاحا أبيضا مطواة قرن غزال.
أحالت النيابة العامة المتهمان إلى محكمة الجنايات المختصة التي قضت بمعاقبة المتهمان بالسجن المشدد لمدة 10 سنوات ومصادرة المواد المخدرة والأسلحة والذخيرة المضبوطين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد جنايات بورسعيد السجن جنايات ضابطی شرطة
إقرأ أيضاً:
كيفية سجدة التلاوة.. اعرف طريقتها وحكم أدائها بغير وضوء
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما كيفية سجدة التلاوة؟ وهل عند وجود سجدة في القرآن الكريم يجب ترك القرآن والوقوف كما كأننا سوف نصلي ونسجد، أم نسجد في مكاننا؟ وهل يجب أن نكون في اتجاه القبلة أم لا؟ وأشكركم جزيل الشكر على الموقع الرائع الذي سوف يخدم المسلمين في جميع أنحاء العالم. وجزاكم الله كل الخير.
لا نتربص بأحد.. نقابة القراء تعلق على التحقيق مع المخطئين في التلاوة أفضل أوقات لقراءة القرآن الكريم ومتى لا يجوز التلاوةوقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن سجدة التلاوة هي سجدة واحدة كأيِّ سجدة في الصلاة، فإذا كان القارئ يقرأ وهو قائم فعليه أن يجلس جلسة التشهد ثم يسجد سجود التلاوة ثم يرفع منه، أما لو كان يقرأ وهو جالس فإنه لا يقوم ولا يقف بل يسجد في مكانه، وفي كل الأحوال يجب أن تكون السجدة في اتجاه القبلة.
وأوضحت دار الإفتاء أن سجود التلاوة عند مواضعه من القرآن الكريم سنة مؤكدة في حق القارئ والسامع؛ فيثاب فاعله ولا يؤاخذ تاركه، ويشترط له أن يكون الساجد على وضوء، وهناك توسعة في الذكر باللسان لمن لم يتمكن من السجود؛ بأن يقول: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
وذكرت أن الله عزَّ وجلَّ قد شرع سجود التلاوة إظهارًا لتمام العبودية له سبحانه؛ وذلك حال تلاوة المسلم أو استماعه لآية من الآيات الداعية في معناها إلى السجود لله تعالى، وهو في حق التالي للقرآن الكريم آكد منه في حق المستمع له.
وذهب جمهور الفقهاء من المالكية والشافعية والحنابلة إلى أنَّ سجود التلاوة سنة مؤكدة في الصلاة وفي غيرها، وهو المروي عن عمر بن الخطاب، وعبد الله بن عمر، وعثمان بن عفان، وسلمان الفارسي، وزيد بن ثابت، وعمران بن حصين رضي الله عنهم، وأبي ثور، والأوزاعي، والليث رحمهم الله.