توجه رجل بسؤال إلى الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، حول حكم زراعة الشعر للصلع؟.

وأوضح الدكتور علي جمعة، خلال حلقة برنامج «نور الدين»، المذاع على قنوات الشركة المتحدة، اليوم السبت: «الصلع جزء من جمال الرجال، والراجل لا يحتاج إلى قضية الشعر، والحلق أفضل من التقصير في الحج، والشريعة حرمت على المرأة حلق شعرها، وأمرت فقط بقص قيد أنملة».

علي جمعة: إكرام الشعر من السنة والجمال

وأشار إلى أنه «كان شعر النبي محمد صلى الله عليه وسلم طويلا، وإكرام الشعر من السنة والجمال، لكن يصل الأمر إلى زراعة الشعر، ومن يزرع الشعر قبل معرفة الحكم ليس عليه إزالة الشعر».

ويعرض برنامج نور الدين، على قنوات الشركة المتحدة، يوميا طوال شهر رمضان، ويفتح حوارا مع الأطفال والكبار حول تساؤلاتهم حول الدين والله عز وجل، إضافة إلى المشكلات الحياتية التي تواجه عباد الله وكيفية التغلب عليها، ويرد على أسئلة للمرة الأولى على لسان أطفال صغار، دوما ما يسألوها لأهاليهم الذين يجدوا أنفسهم في حيرة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية السابق زراعة الشعر الشعر علي جمعة

إقرأ أيضاً:

الدكتور حسام أبو صفية.. 70 يوما من التعذيب والاعتقال

#سواليف

نجحت #المحامية_غيد_قاسم يوم الخميس الماضي في زيارة الطبيب الأسير #حسام_أبو_صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، الذي يقبع في #سجن_عوفر بعد أكثر من 70 يوما من #الاعتقال.

وأفاد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني في بيان رسمي بأن أبو صفية كان قد أمضى قرابة 14 يوما في معتقل ” #سدي_تيمان ” سيئ السمعة، قبل نقله إلى سجن “عوفر”.

ووفقا لإفادة نقلتها المحامية قاسم، تعرض أبو صفية لعزل انفرادي لمدة 25 يوما في سجن “عوفر”، قبل نقله إلى قسم 24، حيث يتم احتجاز #المعتقلين القادمين من #غزة، في محاولة لعزلهم عن باقي #الأسرى من الضفة الغربية والداخل الفلسطيني” أراضي الـ48″.

مقالات ذات صلة ليلة ساخنة في جنين.. شهداء وإصابات واقتحام بالمدرعات  2025/03/11

وأشارت قاسم إلى أن أبو صفية خضع لتحقيقات مكثفة، حيث بلغت أطول فترة تحقيق 13 يوما متواصلة، بمعدل يتراوح بين 8 إلى 10 ساعات يوميا، وخلال هذه الفترات، تعرض لتعذيب شديد و #انتهاكات_جسدية ونفسية.

وأضافت أن أول ما سأل عنه أبو صفية خلال الزيارة كان مصير جثمان نجله، الذي استشهد في غزة قبل شهرين من اعتقاله، معربا عن قلقه حول ما إذا تم نقل جثمان نجله ودفنه بشكل لائق، خاصة أنه لم يتمكن من المشاركة في مراسم الدفن بسبب ظروف الاعتقال، كما أشارت قاسم إلى أن أبو صفية فقد والدته بعد 10 أيام من اعتقاله، دون أن يتمكن من وداعها.

وعن مدى معرفة أبو صفية بالصدى الإعلامي الذي أحدثته قضيته، أكدت قاسم أنه كان معزولا تماما عن الأخبار الخارجية، ولم يكن على علم بالاهتمام الإعلامي المحلي والعربي والدولي الذي حظيت به قضيته.

وحول الوضع القانوني لأبو صفية، أشارت قاسم إلى أن السلطات الإسرائيلية حاولت تحويل ملفه إلى ملف أمني عادي، لكنها فشلت في إيجاد أي شبهة ضده، مما دفعها إلى إعادة تصنيفه كـ”مقاتل غير شرعي”، وهو تصنيف يحرمه من الحقوق الأساسية، بما في ذلك الحق في التمثيل القانوني.

وفيما يتعلق بالتقرير الذي بثته القناة “13” العبرية، والذي ظهر فيه أبو صفية مكبلا بالقيود، أوضحت قاسم أن أبو صفية لم يكن على علم بالتصوير، وتعرض لضرب وإهانات بعد انتهاء المقابلة.

واختتمت قاسم حديثها بالإشارة إلى أن أبو صفية كان يتمتع بمعنويات عالية خلال الزيارة، مؤكدا على أن “الإنسان هو تاريخ، وتاريخه هو عبارة عن موقف يوضع ويُدرس”.

يذكر أن الطبيب أبو صفية ظهر في مقطع فيديو بثته القناة “13” العبرية الشهر الماضي، وهو مكبل اليدين والقدمين، وبدت عليه علامات الإرهاق والتعب، وذلك بعد أيام من تحويله إلى الاعتقال تحت صفة “المقاتل غير الشرعي”.

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. لماذا نريد رضا الله؟.. الدكتور علي جمعة يجيب
  • نورهان شعيب: المرأة مظلومة في مجتمع ذكوري بنسبة 100%
  • دراسة صادمة: الزواج يضاعف مخاطر السمنة لدى الرجل
  • الدكتور شاهر الربابعه في ذمة الله
  • نجم المرزم
  • مظهر شاهين: التشبه بين الرجال والنساء يخضع لعُرف المجتمع (فيديو)
  • «شدو الحروف» يواصل رحلته في الشعر الشعبي على «تلفزيون الشارقة»
  • الدكتور حسام أبو صفية.. 70 يوما من التعذيب والاعتقال
  • تماثيل شيطانية وجبل يلتهم الرجال.. ما قصة مدينة التعدين الأعلى بالعالم في بوليفيا؟
  • أمراض خطيرة تهدد الرجال دون أعراض واضحة