خالد الجندي: «زعلت من أبويا عشان دخلني الأزهر» (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
قال الداعية خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن والده أصرّ على إلحاقه بالأزهر الشريف، من أجل أن «تحل البركة على الأسرة».
أخبار متعلقة
بعد واقعة الشحات والشيبي.. عمرو أديب يوجه رسالة إلى جمهور الأهلي: «ابلع ريقك» (فيديو)
عمرو أديب يكشف تطورات جديدة عن أزمة انقطاع الكهرباء: «في حاجة ممكن تعلن بكرة أو بعده»
عمرو أديب لـ«ميدو»: «مشكلتي مع مرتضى بدأت بسببك لما قالك هعلقك في الاستوديو»
وأضاف «الجندي» خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، عبر فضائية «dmc»، اليوم الثلاثاء: «كنت زعلان من أبويا عشان دخلني الأزهر، وإخواتي كلهم في التعليم العام».
وأوضح: «كان يقولي يا ابني أنا دخلتك الأزهر عشان البركة بتاعتك تحل على أسرتك وعلى إخوتك… كنت زعلان عشان بلبس لبس أزهري، وإخواتي بيلبسوا اللبس العادي».
وتابع: «قالي يا ابنى عليك على القرآن، عمرك ما هتتحوج بفضل القرآن، عمرك ما هتتذل ببركة القرآن، وإخواتك هيفتخروا بيك بفضل القرآن الكريم».
ونصح: «علِّم ابنك القرآن الكريم ومتخافش عليه في أي مجال هو فيه بعد كده، سيظل القرآن هو صاحب اليد العليا، ويرزقك الله به عز وجل الثبات والقوة والحجة والطمأنينة والسكينة».
خالد الجندي الأزهر الشريف القرآن الكريمالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين خالد الجندي الأزهر الشريف القرآن الكريم زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: يجب أن يكون لدينا إخلاص لله ثم للوطن
أشاد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، بقرار محكمة الجنايات المختصة برفع أسماء 716 شخصا من قوائم الكيانات الإرهابية في إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بمراجعة المواقف القانونية للمتهمين المدرجين على قوائم الإرهاب بعد رفع النيابة العامة طلبها للمحكمة في شأن تنظيم قوائم الكيانات الإرهابية.
خالد الجندي يشكر الرئيس السيسيوقال عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»: «لا بد من التحية العاجلة للرئيس عبد الفتاح السيسي على هذا القرار العظيم، برفع البعض ممن لم تتلوث أيديهم بدماء المصريين من قوائم الإرهاب، والحقيقة، بفضل الله سبحانه وتعالى، هذا القرار إن دل على شيء فإنما يدل على حالة من حالات السماحة التي يتسم بها، ويقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: (لم يشكر الله من لم يشكر الناس)، نحن لا نريد أكثر من إعادة اللحمة الوطنية إلى أبناء الشعب مرة أخرى، نحن في حاجة إلى إعادة البناء، وإعادة تكوين المجتمع، والعودة إلى النسيج الواحد والبناء الواحد، إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص».
وتابع: «عندما تعرف أن هناك حالة من عدم التربص، وليست هناك حاجة إلى تصفية حسابات، عندما تعرف أنه ليست هناك أحقاد مدفونة وغل مكبوت عند بعض الناس ضد الآخر، حالة السماحة، حالة التجرد من الأنا والضغينة والعداوة والثأر المبيت، الحقيقة حالة مشرفة للغاية، ولعل هذا ما حدا بالإمام الأكبر إلى التعليق على هذا القرار، وأبدى ترحيبه العميق بتوجيهات الرئيس التي مهدت الطريق لاستبعاد مئات الأشخاص، يجب أن نأخذ بالنا أن المسألة لا تعني أي مخالفة للقانون أو للدستور، كل الصلاحيات الممنوحة تُستخدم لصالح الوطن، ويستخدمها الرئيس لصالح الوطن، وبذلك انتهت القصة».
وأضاف: «لا علاقة لنا إلا بمن تلوثت أيديهم بدماء المصريين، هؤلاء لا يقبل أي قانون في العالم العفو عنهم بأي حال من الأحوال، أما بعد ذلك، فهناك متسع للاعتبارات الفكرية والذهنية والجدلية، يبقى المجال مفتوحًا للحوار. قد نتفق أو نختلف، لكن في النهاية يجب أن يكون لدينا إخلاص لله ثم للوطن، وانتهت القصة على ذلك».