الجزائر تطرح مناقصة لشراء ما يصل إلى 120 ألف طن من الذرة
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
قال متعاملون أوروبيون، اليوم الثلاثاء، إن الديوان المهني الجزائري للحبوب طرح مناقصة عالمية لشراء ما يصل إلى 120 ألف طن من علف الذرة للتوريد من الأرجنتين أو البرازيل.
وأوضح المتعاملون أن الموعد النهائي لتقديم عروض الأسعار في المناقصة هو الأربعاء 26 يوليو/تموز.
مادة اعلانيةوتطلب المناقصة توريد الذرة على ثلاث شحنات حجم كل منها 40 ألف طن، على أن تكون شحنتان في الفترة بين الأول والخامس عشر من أغسطس/آب، والثالثة فيما بين 15 و31 من الشهر ذاته.
وتشتري الجزائر الذرة في الآونة الأخيرة من الأرجنتين أو البرازيل في الغالب.
وفي آخر مناقصة معلنة لشراء الذرة في 19 يوليو/تموز، يُعتقد أن يكون الديوان المهني للحبوب قد اشترى كمية غير معروفة من المتوقع توريدها من الأرجنتين أو البرازيل بعدما طلب عروضا لما يصل إلى 240 ألف طن.
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News اقتصصاد الجزائر البرازيل الذرة الجزائر الأرجنتينالمصدر: العربية
كلمات دلالية: البرازيل الذرة الجزائر الأرجنتين ألف طن
إقرأ أيضاً:
إعلام: ترامب يرفض عرضا من زيلينسكي لشراء صواريخ "باتريوت"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت وسائل إعلام أوروبية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفض عرض فلاديمير زيلينسكي لشراء منظومات "باتريوت" الدفاعية بقيمة 50 مليار دولار.
ونقلت صحيفة "بيلد" الألمانية عن ترامب قوله: "تعلمون، إنه يريد دائما شراء صواريخ. لكن عندما تبدأ حربا، يجب أن تعرف أنك قادر على كسبها. لا يمكنك خوض حرب ضد خصم يفوقك بعشرين ضعفا ثم تأمل في أن يقدم لك أحدهم الصواريخ".
وفي وقت سابق من يوم الأربعاء، أعلن نائب وزير الاقتصاد الأوكراني تاراس كاتشكا عن إمكانية توقيع اتفاقية أولية بين كييف وواشنطن قريبا بشأن استخراج المعادن.
وكانت وسائل الإعلام الأوكرانية قد أفادت سابقا بأن مشروع الاتفاقية الجديدة بين الولايات المتحدة وأوكرانيا حول المعادن ينص على إعادة كييف أموال جميع المساعدات المقدمة من واشنطن.
كما زعمت أن الوثيقة الحالية تتجاوز تقريبا جميع الخطوط الحمراء المتفق عليها سابقا بين الطرفين، وتجرد أوكرانيا من جزء من سيادتها، وتتعارض مع خطط كييف للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في المستقبل.
ويرى الصحفيون الأوكرانيون أن قرار بدء السداد قد يشكل سابقة، قد تطالب بعدها جميع الجهات المانحة الأخرى للنظام في كييف باسترداد استثماراتها.
كما أشارت مجلة "سبيكتيتور" البريطانية إلى أن أحد شروط الصفقة الجديدة هو منع الشركات التي تستخرج المعادن في أوكرانيا من بيعها للمنافسين الاستراتيجيين للولايات المتحدة. وترى المجلة أن الاتحاد الأوروبي قد يندرج تحت هذه الفئة بسبب العلاقات المتوترة مع الولايات المتحدة.