صحيفة الاتحاد:
2025-04-01@09:17:37 GMT

قايدي وبيسا «الثنائي الرابح»

تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT

فيصل النقبي (كلباء)

أخبار ذات صلة الحمادي يمنح البطائح «الهدف التاريخي» مؤنس دبور: «الفرسان» في السباق والدوري طويل


واصل الإيطالي دانييل بيسا، والإيراني مهدي قايدي تألقهما اللافت مع اتحاد كلباء، وخطفا نجومية الفريق خلال لقاء الجزيرة، ضمن «الجولة 16» من «دوري أدنوك للمحترفين»، والذي انتهى بالتعادل 2-2، وسجل كل منهما هدفاً جميلاً، ورفع قايدي رصيده إلى 8 أهداف في صدارة هدافي «النمور»، كما وصل بيسا إلى الهدف السادس، ليصبح الهداف الثاني للفريق.


وتميز قايدي، خلال اللقاء، بصناعة الهدف الأول، وتسجيل الثاني، ليكمل مشوار تألقه اللافت مع «النمور»، حيث أصبح مع بيسا أهم «الأوراق الرابحة».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين اتحاد كلباء الجزيرة

إقرأ أيضاً:

كيف تفاعل غزيون مع حلول عيد الفطر للعام الثاني تحت القصف؟

وحاولت الأمهات الغزيات -رغم الظروف الإنسانية والاقتصادية الصعبة- زرع البهجة في قلوب الأطفال المتعبين من الحرب، وأعددن لهم كعك العيد بما توافر لديهن من إمكانيات.

وصدحت تكبيرات العيد من أفواه الصغار والكبار في جميع مناطق قطاع غزة، الذي حولته آلة الاحتلال الإسرائيلي إلى دمار وأنقاض، ولم تسلم معه حتى المساجد ودور العبادة من التدمير المتعمد، إذ دمر أكثر من 1109 مساجد.

وتجمّع الغزيون لإحياء شعيرة صلاة العيد على أنقاض البيوت المدمرة والمساجد المهدّمة، متذكرين أهاليهم الذين قُتلوا في الحرب، وربما لم يتمكنوا من دفنهم، داعين الله أن يأتي بفرج قريب من عنده.

وفي السابق، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من أنّ استمرار منع دخول المساعدات الإنسانية سيؤدي إلى تداعيات كارثية على الأطفال والأسر، الذين يكافحون من أجل البقاء في ظل الظروف القاسية في القطاع.

وكذلك، حذر برنامج الأغذية العالمي من أن مئات الآلاف يواجهون خطر الجوع الشديد وسوء التغذية، مع تناقص مخزونات الغذاء الإنساني في القطاع.

تعليقات تضامنية

ورصد برنامج "شبكات" -في حلقته بتاريخ (2025/3/30)- جانبا من تعليقات واسعة تعاطفت مع غياب أجواء العيد في قطاع غزة، بسبب الحرب الإسرائيلية غير المسبوقة.

إعلان

فقالت سمر في تغريدتها "أهل غزة لا يرفضون الفرح، لكنهم مضطرون لتأجيله عاما بعد عام"، ثم تساءلت "إلى متى يُحرم أطفال غزة من أبسط حقوقهم في الضحك والأمان؟".

وفي الإطار ذاته، قال محمد "أهل غزة لا يسألون هذا العام عن ملابس العيد أو حلواه، بل عن أسماء الضحايا وعدد البيوت التي سُويت بالأرض. ليس العيد لمن لبس الجديد، في غزة، العيد لمن نجا من القصف".

وسلط رامي الضوء على استمرار القصف الإسرائيلي، إذ قال "لم يكن القصف فجر العيد في غزة عشوائيا، بل كان رسالة واضحة: حتى في العيد، لا راحة، لا فرح، ولا أمن".

وأضاف "إسرائيل لم تكتفِ بحرماننا من الحياة، بل تصر على سرقة لحظات الفرح القليلة".

وأبدى سليم أسفه وحسرته لعدم التوصل إلى هدنة مؤقتة خلال العيد، وقال "كان بدنا نسمع عن هدنة، عن تهدئة عن متنفس للعالم تفرح وتحتفل بالعيد، لكن زي ما أنتم شايفين (مثلما ترون) إسرائيل تخطف أبسط شيء ممكن نحتفل فيه".

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي توسيعَ عملياته البرية جنوبي قطاع غزة، في حين استُشهد 51 فلسطينيا على الأقل في غارات إسرائيلية على مناطق عدة بالقطاع منذ فجر اليوم.

وتزامن ذلك، مع إعلان حركة المقاومة الإسلامية (حماس) موافقتها على اقتراح جديد لوقف إطلاق النار في غزة من الوسيطين مصر وقطر، في حين ذكرت إسرائيل أنها قدمت "اقتراحا مضادا بالتنسيق الكامل" مع الوسيطة الثالثة الولايات المتحدة.

30/3/2025-|آخر تحديث: 30/3/202507:50 م (توقيت مكة)

مقالات مشابهة

  • تصويت الوزير الشيعي الخامس خلافا لتوجهات الثنائي وعون: ضربة معنوية
  • فيديو: رجل ينجو من نمر سيبيري بأسلوب غير متوقع
  • ترامب يعرب عن استعداده للتعاون مع طهران إذا كان ذلك هو الهدف الإيراني
  • لمدة 5 سنوات.. الإسماعيلي يمدد عقد الثنائي نادر فرج وعبد الكريم مصطفى
  • البابا تواضروس الثاني عن الأنبا باخوميوس: كان نموذجًا في الوداعة والمحبة
  • عمر مرموش يسجل الهدف الثاني لـ مانشستر سيتي أمام بورنموث
  • كيف تفاعل غزيون مع حلول عيد الفطر للعام الثاني تحت القصف؟
  • وزير دفاع اليابان يبحث مع نظيره الأمريكي في طوكيو تعزيز التحالف الثنائي
  • بهدف نظيف.. الوحدة يعبر عقبة اتحاد كلباء
  • 3 عملات رقمية قد تكون الرهان الرابح عند انهيار السوق!