“حماد” يثمن دور القيادة بخروج ليبيا من الدول ذات التأثير الكبير بتقرير الإرهاب
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
الوطن|متابعات
ثمن رئيس الحكومة الليبية “أسامة حماد” دور القيادة العامة في خروج ليبيا من الدول ذات التأثير الكبير بتقرير “قياس تأثير الإرهاب على الدول لعام 2024”.
وقال حماد: “نقدر دور القيادة العامة للقوات المسلحة بقيادة المشير “خليفة حفتر” وتضحيات منتسبي المؤسسة العسكرية في كافة معارك التحرير بمدن شرق ووسط وجنوب ليبيا من دنس الإرهاب.
وأكد أن مدن الشرق والجنوب ووسط ليبيا أصبحت نموذجًا مشرفًا في انخفاض معدلات الجريمة.
ونوه أن استتباب الأمن في الشرق والجنوب وفر بيئة مناسبة لانطلاق عجلة التنمية من الحكومة ولجنة الإعمار وصندوق إعمار درنة.
الوسومأسامة حماد الحكومة الليبية القيادة العامة للقوات المسلحة ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: أسامة حماد الحكومة الليبية القيادة العامة للقوات المسلحة ليبيا
إقرأ أيضاً:
“ليبيا هي البديل الوحيد” الجزيرة الإنجليزية عن سحب روسيا قواتها من سوريا
قال موقع قناة “الجزيرة الإنجليزية” إن ليبيا هي البديل العملي الوحيد إذا قررت روسيا سحب كل قواتها أو بعضها من سوريا.
وأضاف الموقع: “ما زال من غير الواضح ما قد يعنيه الارتفاع المفاجئ في أعداد القوات العسكرية الروسية بالنسبة لليبيا المضطربة، فضلاً عن تداعيات الوجود الروسي المعزز على مقربة شديدة من حدود حلف شمال الأطلسي”
ونقل الموقع عن المحلل البارز في مجموعة الأزمات الدولية أوليغ إغناتوف قوله إن توسيع الوجود الروسي في إفريقيا من خلال مواقعها في سوريا وليبيا كان هدفًا لمخططي الكرملين منذ عام 2017 تقريبًا، وهو هدف “قاتلت روسيا من أجله” ولم تكن مستعدة للتخلي عنه.
وأضاف إغناتوف أن روسيا تنظر إلى إفريقيا باعتبارها إحدى ساحات المنافسة الرئيسية بين القوى العظمى الحالية
وبناء على ذلك، فإن الحفاظ على أحد مواقعهم على الأقل في ليبيا أو سوريا كان بالنسبة لمخططي الكرملين أمرا مطلقا، حسبما قال إجناتوف للجزيرة.
وقال أنس القماطي من معهد صادق في طرابلس للجزيرة: “إن ليبيا تقدم لروسيا شيئا فريدا: موطئ قدم في شمال إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط، وهو أمر مثالي لإبراز القوة في منطقة أوروبا الضعيفة وفي جميع أنحاء الساحل”.
وقالت الجزيرة إنها قد فصحت صورا بالأقمار الصناعية أظهرت عدم وجود بناء جديد في أي من المطارات الروسية الليبية أو تطوير ميناء طبرق.
وفي هذا الصدد، قال القماطي “لا ينبغي الاستهانة بإمكانات طبرق. فهي لم تصل إلى مستوى طرطوس بعد، ولكن هذا هو السبب الذي يجعل روسيا تريدها. إنهم لا يبحثون عن ما هو موجود هناك الآن. إنهم ينظرون إلى ما يمكنهم بناؤه”.
المصدر: الجزيرة الإنجليزية
روسياسوريا Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0