آيت نوري يسعى لبلوغ نصف نهائي كأس انجلترا
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
يسعى الدولي الجزائري، ريان آيت نوري، لقيادة ناديه وولفرهامبتون الانجليزي، لبلوغ نصف نهائي كأس الاتحاد الانجليزي.
ويستقبل “الولفز” ظهر اليوم السبت، نادي كوفنتري سيتي، ثامن “الشامبين شيب”. في ربع نهائي كأس الاتحاد الانجليزي.
وهي المواجهة التي سيبدأها مدافع الخضر، أساسيا كعادته وكله أمل على مساعدة الذئاب في التأهل إلى المربع الذهبي لكأس الاتحاد.
للإشارة فإن آيت نوري، كان قد تألق رفقة ناديه الأسبوع الماضي، حينما قاده لفوز مثير بثنائية لهدف أمام فولهام، سجل منها هدفا، برسم الجولة 28 من “البريميرليغ” وهو أول هدف لظهير الخضر هذا الموسم.
✌️ Two changes from #WOLFUL
➡️ Toti and Doyle into the XI
How we line-up to face @Coventry_City.
???????? @AstroPay_OK pic.twitter.com/4zO6maYOdz
— Wolves (@Wolves) March 16, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
صحيفة: ترامب يسعى لدعم مصري في مواجهة الحوثيين
يمن مونيتور/قسم الأخبار
ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تواصل مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي، معلنًا عزمه على تأمين مرور السفن الأمريكية بشكل حر عبر قناة السويس.
وأفادت مصادر للصحيفة أن ترامب طلب دعمًا من القاهرة في العمليات العسكرية ضد الحوثيين في اليمن، بما في ذلك الدعم العسكري وتبادل المعلومات الاستخباراتية أو التمويل. إلا أن السيسي رفض هذه المطالب، مؤكدًا أن أفضل وسيلة لوقف الحوثيين هي تحقيق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
من جهته، أكد جيمس هيويت، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، في تصريحات للصحيفة أن حرية مرور السفن الأمريكية في البحر الأحمر “ستعود بالنفع على الشركاء حول العالم، بما في ذلك مصر”.
وأضاف هيويت أن الأعباء الناتجة عن العملية العسكرية ضد الحوثيين يجب أن تُوزع بشكل مشترك، مشيرًا إلى أن تأمين مرور السفن الأمريكية عبر قناة السويس يعد “إحدى الطرق لمشاركة هذه الأعباء”.
كما كشفت الصحيفة أن الولايات المتحدة حذرت المسؤولين المصريين خلال زيارتهم لواشنطن في الربيع الماضي من احتمال تقليص الدعم المالي لمصر.
وتجدر الإشارة إلى أن ترامب كان قد دعا في 27 أبريل الماضي إلى ضمان مرور مجاني للسفن الأمريكية عبر قناتي بنما والسويس.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا