مصرع شخص فى حادث قطار بمزلقان جرجا جنوب سوهاج
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
استقبل مستشفى جرجا العام جنوب محافظة سوهاج، شخصا يبلغ من العمر 40 سنة جثة هامدة، إثر تعرضه لحادث قطار بمزلقان مصنع قصب السكر بجرجا، وذلك حال عبوره شريط السكة الحديد من مكان غير مخصص لعبور المشاة، تم التحفظ على الجثة داخل مشرحة المستشفى تحت تصرف جهة التحقيق المختصة والتي صرحت بدفن الجثة.
ترجع الواقعة عقب ورود بلاغا من مستشفى جرجا العام يفيد بتعرض شخص للإصابة نتيجة اصطدام أحد القطارات به بنطاق الوحدة المحلية لمركز ومدينة جرجا مما نتج عنه وفاته متأثر بإصابته.
وبالانتقال والفحص وعقب المعاينة تبين وصول المدعو "م . ب . م . ع" 40 سنة يقيم الدناقلة المنشاة جنوب سوهاج إلى مستشفى جرجا العام جثة هامدة على إثر تعرضه لحادث قطار بناحية مزلقان مصنع سكر جرجا، وذلك حال عبوره شريط السكة الحديد من مكان غير مخصص لعبور المشاة.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتم إخطار جهة التحقيق المختصة التي صرحت بدفن الجثة لعدم وجود شبهة حول الواقعة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سوهاج اخبار مصر اخبار المحافظات اخبار الحوادث حوادث سوهاج مديرية امن سوهاج حادث قطار
إقرأ أيضاً:
مصرع طبيبة صيدلانية تحت عجلات قطار في القليوبية
سادت حالة من الحزن أهالي قرية كفر شبين التابعة لمركز شبين القناطر بمحافظة القليوبية عقب وفاة طبيبة صيدلانية سقطت تحت عجلات القطار أثناء عبورها شريط السكك الحديدية.
وتحولت فرحة العيد إلى حالة من الحزن داخل القرية وغاب الفرحة عنها وعنه أهلها صبيحة أول أيام عيد الفطر المبارك، حيق شهد شريط السكة الحديد المار عبر القرية وفاة الدكتورة منار عادل عبيد طبيبة صيدلانية والتي كانت تستعد لزفافها بعد عيد الفطر المبارك.
وخرج شقيق الطبيبة المتوفية وعدد من أقاربها أخر أيام شهر رمضان المبارك لتوزيع وجبات الإفطار على ركاب قطار شبين القناطر والمارة بالشوارع للترحم عليها وطلب الدعاء لها.
وسادت حالة من الحزن بين أهالي قرية كفرشبين احدي قري مركز ومدينة شبين القناطر محافظة القليوبية على فراق الدكتورة الشابة منار عادل عبيد الطبيبة الصيدلانية الخلوقة والتي كان عرسها بعد العيد ولكن شاء الله أن يختارها بجواره في العشر الأواخر من رمضان.
هذا وقال أحمد جمال خفاجي، أحد جيران الطبيبة، أن هذا الحادث لم يكن الأول بل هناك مايزيد عن ٥ حالات وفيات تحت عجلات القطار بسبب عدم وجود بديل لهذا الممر فوق السكة الحديد، وناشد كافة الأجهزة التنفيذية بفتح مزلقان في هذا المكان ليكون منفذ شرعي للقرية المكتظة بالسكان
لأن المدخل الوحيد للقرية عرضه لايتخطي الستة أمتار.