ياسمين الخطيب تعلن إصابتها بهذا المرض| تفاصيل
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
حرصت الكاتبة ياسمين الخطيب على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، بإعلان تفاصيل مرضها الذي أدى إلي اعتذارها عن عدة أعمال.
كتبت ياسمين الخطيب:"منذ أيام..هاجمني إلتهاب الأعصاب مجدداً؛ ولأن المصائب لا تأتي فرادى، أخبرني طبيبي أمس بوجوب إعادة عملية تسليك الأربطة بيدي اليمنى، التي نُفحَت بالموهبة وابتُليَت بالعلة في آن، وكُلٌّ من عند الله.
تابعت:"أما ألمي الأكبر فلا طبيب له ولا راقي، إذ اضطررت على إثر حالتي الصحية إلى الاعتذار عن تقديم البودكاست الرمضاني «سرد»، مع العزيز إسلام بحيري، بعد أسابيع من التحضير له على أجنحة الحلم بنجاح عظيم، لم يشأ الله أن يتحقق الآن..وبما شاء رضيت بقلب ساكن تحت مجاري الأحكام."
أضافت ياسمين الخطيب:"خالص اعتذاري لـ «قناة الغد» التي شرفت بالتعاون معها، والتعامل مع إدارتها المتميزة الراقية، ولفريق عمل البرنامج الذي تفانى أعضاءه لإخراج هذا المشروع على أكمل وجه، في مقدمتهم العزيزة مروة الطوخي."
استطردت:"اعتذاري أيضاً للعزيز إسلام بحيري، الذي استمتعت طوال الفترة الماضية بنقاشاتي معه، وعزائي أني أدركت خلالها -رغم اختلافنا الدائم- قبس من نور علمه، الذي سيضيء شاشة الغد قريباً في «يحتمل الصواب»."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين الخطيب الكاتبة ياسمين الخطيب یاسمین الخطیب
إقرأ أيضاً:
تصعيد خطير.. باكستان تعلن اقتراب التوغل العسكري الهندي على أراضيها
قال وزير الدفاع الباكستاني، خواجة محمد آصف، إن التوغل العسكري من جانب الهند المجاورة بات وشيكا في أعقاب هجوم مسلح على سياح في الأسبوع الماضي، وسط تصاعد التوتر بين البلدين اللذين يمتلكان سلاحا نوويا.
وقال آصف لـ«رويترز» في مقابلة بمكتبه في إسلام آباد «عززنا قواتنا لأن ذلك بات وشيكا الآن. لذلك ففي هذا الوضع يجب اتخاذ بعض القرارات الاستراتيجية، وقد اتُخذت هذه القرارات بالفعل، وعلى كلا البلدين الامتناع عن استخدام الخيار النووي في حالة الصراع المسلح التقليدي».
و تصاعدت التوترات بين الهند و في أعقاب الهجوم الذي نفذه مسلّحون الثلاثاء، في باهالجام الواقعة في الشطر الهندي من كشمير، وأسفر عن مقتل 26 شخصا.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، غير أنّه ا تهمت إسلام آباد بالوقوف وراءه.
القدرات النوويةوتواصل الهند وباكستان سباق تطوير الأسلحة الاستراتيجية، كالصواريخ الباليستية التي بإمكانها حمل الرؤوس النووية، مثل صاروخ "آجني" الهندي العابر للقارات الذي يصل مداه إلى 5 آلاف كيلومتر.
وفي المقابل، هناك صاروخ «شاهين» الباكستاني الذي يصل مداه إلى ما بين 2500 و3 آلاف كيلومتر. مع تقديرات بارتفاع أعداد الرؤوس النووية في البلدين إلى 200 أو 250 رأسا، بحلول عام 2025.
وتشير مواقع متخصصة إلى أن باكستان عززت ترسانتها النووية بسرعة، وهناك تقديرات بامتلاك إسلام آباد ترسانة نووية تصل إلى 165 رأسا نوويا، إضافة إلى قدرتها على إنتاج نحو 30 رأسا نوويا في كل عام.
وتمتلك إسلام آباد صواريخ حاملة لرؤوس نووية من نوع «هافت» يبلغ مداها 300 كيلومتر، و«هافت 4" التي يبلغ مداها 750 كيلومترا.
وتمتلك كل من الهند وباكستان أيضا صورا مختلفة من مكونات الثالوث النووي، وهو اصطلاح يشير إلى طرق إطلاق الأسلحة النووية من الخزينة النووية الإستراتيجية، وتتألف من 3 أسلحة رئيسية:
1- قاذفات القنابل الإستراتيجية (الطائرة).
2-الصواريخ الباليستية البرية.
3- الصواريخ الباليستية التي تُطلق من الغواصات.
وترى باكستان في التلويح بالاستخدام المبكر للسلاح النووي وسيلة ضرورية لردع أي مغامرة عسكرية هندية قبل وقوعها، لا بعد أن تُصبح أمرا واقعا.
وبالتدقيق في الأرقام الواردة حول حجم التسليح والإمكانيات الجوية والبرية لدى الطرفين، فإنها لا تعكس بالضرورة حجم الإنفاق الدفاعي في البلدين، حيث تظهر الأرقام تفوقا نسبيا لدى الباكستان، لكن ذلك قد يكون على حساب الكفاءة التقنية والتفوق التكنولوجي، الذي يميل لصالح الهند غالبا.
اقرأ أيضاًالقوة البحرية
الهند تعلن طرد دبلوماسيين باكستانيين
عاجل | الهند تطالب مواطنيها بمغادرة باكستان فورًا