بهدوء وطمأنينة.. سكينة بأجواء المسجد الحرام رغم أعداد المعتمرين
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
سادت أجواء من السكينة والهدوء في أجواء المسجد الحرام على الرغم من تزايد أعداد المعتمرين في المسجد.
وبينما تدفقت أعداد المعتمرين، ظلت أجواء الطمأنينة بأرجاء المسجد الحرام، بالتوازي مع منظومة خدمات متكاملة تباشرها الجهات ذات الصلة للمعتمرين والزوار، وفق «الإخبارية».
وكانت وزارة الحج والعمرة، نصت المعتمرين باتباع الإرشادات الوقائية الصحية، كي يؤدي المناسك بيسر وطمأنينة، مع إحضار الجوارب الطبية ليتجنب المعتمر المشي حافيا لفترات طويلة، مع ارتداء الكمامة.
فيديو | بهاء ورونقٌ إلهي..
بأعداد عظيمة.. الهدوء والاطمئنان الإلهي يسودان أرجاء المسجد الحرام على الرغم من زحام المعتمرين والزوار #الإخبارية pic.twitter.com/dR01qAKkqR
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المعتمرين المسجد الحرام المسجد الحرام
إقرأ أيضاً:
تونس تعلن انخفاض كبير في أعداد المهاجرين غير النظاميين والمتسلّلين
نجحت وحدات الحرس والجيش الوطنيين التونسيين في حماية الحدود البرية والبحرية بعدما شهدت الحدود التونسية خلال العام الجاري انخفاضًا كبيرًا في أعداد المهاجرين غير النظاميين والمتسلّلين، خاصة من جنسيات إفريقيا جنوب الصحراء.
وذكرت الإدارة العامة للحرس في بيا لها، أنّ هذه الوحدات تعمل، بكفاءة عالية وعلى مدار الساعة لمنع التسللات وضبط التحركات غير القانونية عبر الحدود، مبرزة أن التنسيق الميداني بين وحدات الحرس والجيش الوطنيين أسهم في تحقيق نتائج ملموسة، تمثلت في تراجع كبير لمحاولات التسلل عبر الحدود البرية والبحرية.
وقالت الادارة : مثّل التعاون الوثيق مع دول الجوار دورًا محوريًا في تقليص أعداد المتسللين، حيث يتواصل التنسيق مع هذه الدول لضمان إحكام السيطرة على الحدود وتعزيز الاستقرار الإقليمي، وفق نص البلاغ.
وشددت إدارة الحرس الوطني أنّ هذه النتائج تعكس نجاح الاستراتيجية التونسية لإدارة الحدود، التي تعتمد على شراكة إقليمية متينة وجهود وطنية متواصلة، مجدّدة تأكيد السلطات التونسية على التزامها بمواصلة هذه الجهود لتعزيز الأمن وحماية الحدود، بما يتماشى مع القوانين الوطنية والمعايير الدولية.
وختمت بيانها قائلة " سجّلت تونس انخفاضا في أعداد المهاجرين الوافدين إلى الفضاء الأوروبي، معتبرة أنه مرتبط بشكل أساسي بالتراجع المسجل في أعداد المتسللين عبر الحدود البرية التونسية، مجدّدة رفضها أن تكون بلد عبور أو وجهة للهجرة غير النظامية، مؤكدة التزامها بدورها الإقليمي في تحقيق الأمن والاستقرار.