فنون حفظ الأطعمة: نصائح وإرشادات من رئيس قسم الصناعات الغذائية
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
يشدد الدكتور أحمد محمد السيد، رئيس قسم الصناعات الغذائية بالمركز القومي للبحوث، على أهمية حفظ الأطعمة والمشروبات خلال الظروف الحالية، حيث تعتبر المنتجات الزراعية ذات طابع موسمي، مما يستدعي من المواطنين الاعتماد على التخزين.
أساليب حفظ الأطعمة1. بيئة نظيفة: ينبغي حفظ الطعام في بيئة نظيفة خالية من الهواء والماء والرطوبة، لتجنب نمو البكتيريا وتلف الأغذية.
2. تنوع الطرق: تختلف طرق حفظ الأطعمة باختلاف نوعها، حيث يجب تطبيق طرق مختلفة لحفظ الخضراوات عن الفاكهة واللحوم والأسماك.
3. استخدام الأواني المناسبة: يُفضل حفظ الأطعمة في أواني زجاجية شفافة لتمييز نوعية الطعام.
نصائح محددة- عند حفظ الخس والجرجير، ينصح بوضعهم في أكياس مثقبة للسماح بالتنفس.
- يجب وضع بعض المنتجات مثل الكرنب والبنجر في روق يمتص الرطوبة المثقب.
- تتراوح صلاحية حفظ الطعام في الثلاجة من 3 أيام إلى أسبوع، وتختلف باختلاف نوع المنتج.
من خلال هذه النصائح والإرشادات، يُمكن للأفراد الحفاظ على جودة وطعم الأطعمة والمشروبات لفترات طويلة وتجنب الهدر الغذائي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التلاجة حفظ الطعام حفظ الأطعمة
إقرأ أيضاً:
5 نصائح لمرضي الحساسية والصدر للتعامل مع تغيرات الجو في الربيع.. فيديو
أكد الدكتور محمد صدقي أستاذ الصدر والحساسية بكلية الطب جامعة الأزهر، أن أول خطوة للتعامل مع تغيرات الجو هي وعي الشخص بنفسه وحالته الصحية، مؤكدًا أن معرفة المريض بنفسه وسوابقه المرضية هي مفتاح الوقاية.
وقال صدقي خلال لقائه مع الإعلامية آية شعيب والإعلامي شريف نور الدين في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»: 'الذكي مش اللي حافظ، الذكي اللي بيتعلم من اللي حصله قبل كده، ما ينفعش أكون جالي أزمة في الربيع اللي فات و أكرر نفس الأخطاء'.
واستعرض الطبيب أكثر الأخطاء شيوعًا في فصل الربيع، مثل الاستحمام ثم الخروج مباشرة، خاصة إذا كانت المياه باردة أو لم يتم تجفيف الشعر جيدًا، مؤكدًا أن هذه العادة تمثل خطرًا كبيرًا على مرضى الحساسية الصدرية.
وأشار إلى أن تخفيف الملابس بشكل مفاجئ قد يؤدي إلى نزلات برد شديدة لدى البعض.
وأضاف أن ارتداء الكمامة خلال العواصف الترابية خطوة وقائية مهمة، ولكنها لا تصلح لكل الحالات، مشيرًا إلى أن مرضى الربو، أو المصابين بأمراض مناعية أو قلبية، يجب أن يتعاملوا بحذر شديد مع مثل هذه الظروف البيئية.
واختتم صدقي حديثه بتأكيد أن التلوث البيئي والغبار لا يؤثر فقط على مرضى الحساسية، بل يمكن أن يسبب التهابات تمتد من الجيوب الأنفية إلى الرئتين، وقد تزداد خطورة هذه الأعراض في وجود أمراض مناعية أو مشاكل مزمنة في الجهاز التنفسي أو القلب.