فولكس فاجن تعيد إطلاق سيارة عمرها حوالي 40 سنة
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
ظهرت فولكس فاجن جيتا جي إل آي Volkswagen Jetta GLI لأول مرة في الولايات المتحدة في عام 1984 للمشترين الذين يرغبون في استعمال مجموعة نقل الحركة من GTI لكنهم فضلوا جسم السيدان بدلًا من هاتشباك.
أخبار متعلقة
«فولكس فاجن» تقدم باسات الجديدة الشهر المقبل
«فولكس فاجن» تبدل خطة إطلاق سياراتها الجديدة وتستبعد عددًا من الطرازات
فولكس فاجن تكشف عن التفاصيل الأولى لـ تيجوان الجديدة
شركة تعديل تهيئ فولكس فاجن جولف R لدخول الطرق الوعرة
يأتي إصدار 2024 GLI 40th Anniversary Edition الآن في الولايات المتحدة في عدد محدود من 1،984 نموذجًا ويبدأ الطراز بسعر 29235 دولارًا ويطرح للبيع هذا الصيف.
ستتوفر Jetta GLI 40th Anniversary Edition باللون الرمادي النقي والأبيض النقي والأزرق الصاعد، وتتميز جميعها بزخرفة سوداء للشبكة وأغطية المرايا والجناح الخلفي الصغير.
يتميز التصميم الداخلي لإصدار الذكرى الأربعين بمقاعد من القماش مع أقسام منقوشة غير متماثلة في الوسط. تحتوي الكراسي أيضًا على أنابيب حمراء وعلامة «GLI 40» وحاملتا الأكواب يحملان شعار GLI في الأمام و1984 في الخلف.
ولا يتلقى إصدار الذكرى الأربعين تغييرات في مجموعة نقل الحركة على سيارة GLI Autobahn الحالية وهذا يعطي السيدان محركًا توربينيًا سعة 2.0 لترًا رباعي الأسطوانات بقوة 228 حصانًا وعزم دوران يبلغ 258 رطلاً ويأتي مع كتيب من ست سرعات وقفل تفاضلي إلكتروني.
استخدمت فولكس فاجن جيتا جي إل آي 1984 محركًا رباعي الأسطوانات سعة 1.8 لترًا بقوة 90 حصانًا و100 رطل قدم من عزم الدوران.
في حين أنها متواضعة بالمعايير الحديثة، إلا أنها كانت قادرة على المنافسة لسيارة سيدان رياضية للمبتدئين في ذلك الوقت، عززت نسخة بمحرك 16 صمام الطاقة الإنتاجية إلى 123 حصان لعام 1988.
لم يكن هناك نموذج GLI للجيل الثالث من جيتا في الولايات المتحدة، لكن فولكس فاجن أعادت إحياء لقب طراز الجيل الرابع، مثل النسخة الأصلية، شاركت المحركات مع GTI هاتشباك، بما في ذلك VR6 و1.8 لتر توربو رباعي الأسطوانات.
فولكس فاجن سيارات فولكس فاجن سوق السياراتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين فولكس فاجن سيارات فولكس فاجن سوق السيارات زي النهاردة فولکس فاجن
إقرأ أيضاً:
إيران تدين عقوبات أميركا الجديدة: نهج عدائي
الاقتصاد نيوز - متابعة
أدانت الخارجية الإيرانية، الأربعاء، فرض الولايات المتحدة عقوبات جديدة على أشخاص مرتبطين بقطاع النفط والبرنامج النووي الإيرانيين.
واعتبر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، أن "سياسة الولايات المتحدة المتمثلة في فرض عقوبات على الأمة الإيرانية دليل واضح على النهج العدائي الذي يتبعه صانعو السياسات الأميركية تجاه الشعب الإيراني، وتجاهلهم لسيادة القانون وحقوق الإنسان".
وأضاف: "إن اعتماد الحكومات الأميركية الهيكلي على العقوبات الاقتصادية على الدول النامية، كأداة للترهيب والضغط السياسي، ينتهك المبادئ والقواعد الأساسية لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، فبالإضافة إلى إضعافه لأسس سيادة القانون وقواعد التجارة الحرة، فإنه يؤدي أيضا إلى انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان الأساسية للشعوب الخاضعة للعقوبات، وخاصة الحق في التنمية، ويُعتبر في كثير من الحالات مثالا على جريمة ضد الإنسانية".
واعتبر بقائي "استمرار فرض العقوبات على مختلف القطاعات الاقتصادية والتجارية في إيران عملا استكباريا وغير قانوني ويتناقض بشكل واضح مع ادعاء أميركا بالحوار والتفاوض ويدل على عدم حسن النية والجدية من جانب أميركا في هذا الصدد".
وأوضح أن "فرض العقوبات الأحادية الجانب على الأمة الإيرانية، باعتباره عملا انتهاكيا وتعسفيا يتناقض مع المبادئ والقواعد الأساسية للقانون الدولي، يستلزم المسؤولية الدولية للحكومة الأميركية، ويجب محاسبة الولايات المتحدة على الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان الناجمة عن هذه الأعمال الإجرامية".
وأرجئت المحادثات الفنية التي كان من المقرر أن تجريها طهران وواشنطن في سياق المفاوضات بينهما بشأن الملف النووي الإيراني، من الأربعاء إلى السبت، بحسب ما أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية الثلاثاء.
واختتمت إيران والولايات المتحدة الجولة الثانية من المفاوضات المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني في العاصمة الإيطالية روما، السبت، والتي وصفتها طهران ومسقط بـ"البناءة".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام