رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية يصلي القداس الإلهي
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
افتتح الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية الأنجليكانية مؤتمر السيدات الأسقفي، بصلوات القداس الإلهي، إذ يحمل المؤتمر شعار «كبنّاء حكيم»، حيث يعقد المؤتمر في بيت الحكمة بمنطقة الشروق على مدارِ ثلاثة أيام.
أخبار متعلقة
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية يختتم زيارته لإثيوبيا
رئيس أساقفة الإسكندرية يرسم 3 قساوسة جدد للخدمة الروحية في الكنيسة الأسقفية بأثيوبيا (صور)
خلال زيارته الرعوية الأولي لأثيوبيا.
بحسب بيان، الثلاثاء، تحدث رئيس الأساقفة في عظته عن شفاء ابنة المرأة الفينيقية وعدم يأسها، بعد أن ردها المسيح أكثر من مرة ولكنها كانت مُصممة ولديها إيمان أن يمنح المسيح شفاءًا لابنتها.
وقال رئيس الأساقفة إن الأم لجأت إلى كل وسائل الشفاء الممُكنة ولكنها تيقنت بعد ذلك أن الشفاء هو من الله، فتجردت الأم من كل أنانيد وذهبت طالبة الشفاء من المسيح، مثلما تجرد المسيح من كل المسيح من كل شيء على الصليب ليزيل عنا الآلام.
واستكمل: «واجهت المرأة كثير من العقبات لتقابل المسيح، إذ كان لديها إيمان بأنه سيشفى ابنتها، فكانت امرأة لحوحة»، مضيفًا: «ليس لدينا غير الله لنلجأ له وقت الضيق والمتاعب، فاللجاجة في الصلاة والطلب من الله هما اللذان يخلصان الإنسان من الضيق».
واختتم رئيس الأساقفة: «أصلي أن نفتح الباب ونسجد عند أقدام المسيح لننال المغفرة والشفاء، مثلما فعلت الكنعانية حتى تنتصر على الخطية».
الأسقفية رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الأسقفية رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
ما حكم المتكاسل عن الصلاة والذي يصلي ويقطع؟ أمين الفتوى يجيب
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حسام أشرف سيد من محافظة المنيا، حول ما حكم المتكاسل عن الصلاة والذي يصلي ويقطع؟.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، "اعلم أن الصلاة هي أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، وهي أول ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة، فمن حافظ عليها فقد أفلح، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع".
وأضاف أن النبي ﷺ قال: «العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر»، مشيرًا إلى أن الصلاة هي العبادة الوحيدة التي اختلف فيها الفقهاء حول تركها، هل يُكفِّر الإنسان بذلك أم لا، وهو ما يدل على عِظَم شأنها.
وأكد أن التهاون بالصلاة غالبًا لا يكون جحودًا - كما يفعل البعض ممن يقولون "أنا أتكاسل" أو "أحيانًا أصلي وأحيانًا لا" - وهذا خطر كبير، فالشباب اليوم يتأثرون ببيئتهم، فإذا رأى الابن أمه تصلي مع الأذان أو أباه يذهب للمسجد أو يصلي في البيت، سيتعلم ويحاكي، لأن "أعين الأبناء مرهونة بأفعال الأهل".
وتابع: "كسلك في الصلاة سينعكس على أولادك، فتراهم يتكاسلون مثلَك، وربما يرتكبون الحرام، إلا أن يشاء الله، لذلك، نوجه لكل شاب وفتاة: حافظوا على صلاتكم، فإنها تحفظ الإنسان من المعاصي، وتجعله بارًا بوالديه، وتحببه في الحلال وتبعده عن الحرام.. الصلاة ليست مجرد عبادة، بل هي عماد الدين، وهي قسط التأمين الأول لحياتك وآخرتك".
اقرأ أيضاً«دار الإفتاء المصرية» تحدد مقدار زكاة الفطر 2025.. من هي الفئات المستحقة؟
مقدار زكاة الفطر دار الإفتاء المصرية.. اعرف موعد إخراجها
دار الإفتاء المصرية: التشدد في منع التوسل بالنبي والأولياء تضييق على الناس
ما الفرق بين زكاتي الفطر والمال؟ الإفتاء توضح
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية