باحث: نقترب من لحظة حاسمة في العلاقات الإسرائيلية الأمريكية
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
كشف الدكتور سمير التقي، الباحث بمعهد الشرق الأوسط للدراسات، تطورات العلاقات الأمريكية الإسرائيلية الفترة الأخيرة، مشيرا إلى أن هناك شرخًا كبيرًا بين الإدارة الأمريكية وحكومة بنيامين نتنياهو.
العلاقات الأمريكية الإسرائيليةوعقب "التقي"، خلال مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم السبت، "إننا نقترب من لحظة حاسمة في العلاقات الأمريكية الإسرائيلية، مشيرا إلى أن الجيش الإسرائيلي لن يحقق ما يحلم به حتى لو وصل بمذبحة في رفح الفلسطينية، مشيرًا إلى أن العقلية الإسرائيلية المتطرفة تتسم بالانتقام.
وأضاف أن الإدارة الأمريكية تدير ظهرها للحكومة الإسرائيلية، ليس بشكل كامل ولا بإدانة حكومة بنيامين نتنياهو؛ بل تكتفي بعدم التصويت في القرارات التي تتقدم بها إسرائيل خاصة فيما يخص اقتحام رفح الفلسطينية، مؤكدًا أن عملية الترحيل للشعب الفلسطيني ستجري على دمائهم، حيث إن إسرائيل سترتكب مذبحة قبل إجلاء المدنيين لإجبارهم على التهجير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العلاقات الامريكية الاسرائيلية القاهرة الإخبارية الشرق الأوسط للدراسات رفح الفلسطينية الجيش الإسرائيلى
إقرأ أيضاً:
عضو «التحالف الوطني»: إطلاق قافلة مساعدات لغزة فجر الثلاثاء
أكد مصطفى زمزم، عضو مجلس أمناء التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، أنه كان هناك تنسيق من اليوم الأول لتقديم المساعدات لقطاع غزة من خلال تشكيل غرفة عمليات داخل الأمانة الفنية للتحالف الوطني برئاسة السفيرة نبيلة مكرم وكل الفريق المعاون بالأمانة، موضحًا أن هذه الفترة شهدت تكاتفا وتنسيقا من قبل الـ36 كيانا ومؤسسة أعضاء الجمعية العامة للتحالف الوطني.
2619 شاحنة مساعدات من التحالف الوطني لغزةونوه «زمزم»، خلال لقائه مع الإعلامية لبنى عسل، ببرنامج «الحياة اليوم»، المُذاع عبر شاشة «الحياة»، بأن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي منذ بدء الأحداث في غزة أرسل أكثر من 2619 شاحنة مساعدات محملة بكل أنواع المساعدات الإغاثية والإنسانية لغزة تشمل ما يقرب من 54 ألف طن.
وتابع: «هناك اصطفاف لقافلة للتحالف فجر الثلاثاء بالقاهرة وبعدها تتوجه لمعبر رفح استعدادا لدخول غزة، وتعود مرة أخرى لتعبئة المساعدات من المخازن»، موضحًا أنه يتم الحصول على قائمة الاحتياجات لعدم تكرار نفس المساعدات من قبل الجمعيات المختلفة وهناك من يقدم المساعدات الإغاثية والآخر يقدم مساعدات طبية.