اعمل ممرضه بمستشفى ام المصريين العام بمحافظة الجيزه واواجه اضطهاد من رئيسه التمريض وتوجهت بالشكوى ضدها من هذا الاضطهاد الى المسؤولين بالمستشفى والمديريه ، وعندما فشلت فى وقف هذا الاضطهاد قمت بتحرير محضر شرطه ضدها والذى تحول الى القضيه رقم1348/2023 وعند علمها نقلتني الي مستشفى شبرامنت بأمر مأموريه وتعرضت لي بالأذى بالضرب والسب لاكثر
من مره ومثبت ذلك بإجراء قانوني ضدها بحكم محكمه بالسجن لمدة ثلاث شهور
وبسبب الضغوط ومثبت قمت بالتنازل وتم تحرير محضر صلح بيننا بنقطة المستشفى برقم 6341 بقسم الجيزه والان اطالب د خالد عبدالغفار وزير الصحه مساعدتى فى الحصول على حقى فى كل ما تعرضت له من رئيسه التمريض وأيضاً لم تكتفي بذلك ونقلتني من مكان عملي إلى مكان بعيدا جداً عن منزلي وأنا معي أطفال وذلك
بسبب جزاءات كانت تضعها لي بسبب وبدون سبب مع العلم أنها تقصد توقيعها بغرض التنازل عن حقي مع العلم إني إنقطعت من العمل بسبها
دعاء سامى
ممرضه بمستشفى ام المصريين
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ممرضة الجيزة المسؤولين
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: سوريا خسرت حوالي 50 مليار دولار ويجب إعادة النظر في مجمل العقوبات ضدها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أشرف العشري، الكاتب والمحلل السياسي، إنه على المجتمع الدولي إعادة النظر في ملف رفع العقوبات المفروضة على سوريا منذ عام 2013، حتى لو كان فيما يتعلق بالمساعدات الغذائية والإنسانية والاقتصادية في المقام الأول، بينما تترك العقوبات السياسية لمرحلة لاحقة حتى يتم تشكيل الحكومة الجديدة حكومة تصريف الأعمال وحتى يكون هناك تثبيت لأركان الدولة السورية.
وأضاف «العشري»، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن الشعب السوري يعيش معاناة كبيرة، وهناك خسائر كثيرة، مشيرا إلى أن سوريا خسرت ما يقارب 50 مليار دولار منذ اندلاع الأحداث الآخيرة، وفقا لتقييمات البنك الدولي، وهذا الأمر في حد ذاته مؤلم للشعب السوري.
وأوضح، ان مسألة رفع العقوبات على سوريا يحتاج إلى خروج قرار دولي من قبل عدة أطراف دولية، هم: الأمم المتحدة، مجلس الأمن، الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي، إذ إنه هؤلاء كانوا يساهمون بدرجة كبيرة في الدعم الاقتصادي والسياسي وأيضا التنموي في سوريا، ولكن توقفت كل أشكال الدعم والمعونة وكل ما يتعلق بمشتركات التجارة والاستثمار بين سوريا وهذه الدول في الحرب.