تعد الأرانب من أكثر أنواع اللحوم البيضاء شعبيةً في العديد من المطابخ حول العالم، وتُقدم بأشكال مختلفة وطرق تحضير متنوعة. إحدى هذه الوصفات اللذيذة هي طهي الأرانب وقليها بالبقسماط بأسلوب البانيه، والتي تضيف لمسة من النكهة الفرنسية الشهية إلى هذا الطبق الشهير. دعونا نتعرف على طريقة تحضير هذه الوجبة الرائعة:

المكونات:4 أرانب (مقطعة إلى قطع)2 كوب بقسماط1/2 كوب زبدة ذائبة1/2 كوب بقدونس مفروم1/4 كوب جبن بارميزان مبشور2 بيضةملح وفلفل أسود حسب الذوقزيت طهي للقلي طريقة التحضير:

في وعاء كبير، امزجي البقسماط مع البقدونس المفروم والجبن البارميزان المبشور.

قومي بتبليها بالملح والفلفل حسب الذوق.

في وعاء آخر، اخفقي البيضتين جيدًا.

قومي بتغميس قطع الأرانب في البيض المخفوق ثم اغمسيها في خليط البقسماط وضغطي عليها برفق لتتشبع بالبقسماط.

سخّني الزيت في مقلاة عميقة على نار متوسطة.

ضعي قطع الأرانب المغموسة بالبقسماط في المقلاة واقليها حتى تصبح ذهبية اللون ومطهوة تمامًا من الداخل، مع تقليبها بين الحين والآخر لضمان تسوية القلي.

بعد ذلك، قومي بوضع الأرانب المقلية في صينية فرن وأدخليها إلى فرن مُسخن مسبقًا على درجة حرارة 180 درجة مئوية لمدة 10-15 دقيقة لتتماسك وتتحمص.

قدمي الأرانب وقدميها ساخنة مع الخضار المشوية أو البطاطس المقلية.

استمتعي بالمذاق: تتميز هذه الوصفة بمزيجها الرائع من النكهات الغنية والمذاق الشهي، مما يجعلها وجبة لذيذة ومشبعة تناسب جميع أفراد العائلة. تقدم الأرانب المقلية بالبقسماط بأسلوب البانيه بجانب الخضار الموسمة والصلصات المفضلة لديك، وستكون وجبة رائعة تنال إعجاب الجميع.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الارانب

إقرأ أيضاً:

بأسلوب حاط .. وزير خارجية الجزائر يهاجم مالي بعد اتهامه الكابرانات بـإيواء إرهابيين (فيديو)

أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة

تزامنا مع انعقاد أشغال الدورة الـ 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة، لم يجد "أحمد عطاف"، وزير الشؤون الخارجية الجزائري، أمس الإثنين، أي حرج في الرد بأسلوب حاط ووضيع على ممثل مالي الذي اتهم بلاده بدعم وإيواء إرهابيين في الجنوب. 

وارتباطا بما جرى ذكره، قال "عطاف" في رده على "عبد الله مايغا"، وزير الدولة وزير الإدارة الترابية واللامركزية المتحدث باسم الحكومة المالية: "كلام وضيع لا يليق بمقام كهذا، ولغة قليلة الأدب.. ولا يصح أبدا مجاراته في هذا الاندفاع اللفظي التافه والدنيء".

في ذات السياق، أشار ممثل الجزائر إلى أن: "مثل هذه اللغة المنحطة قليلة الأدب، لن يرد عيها بلدي إلا بلغة مؤدبة راقية"، وهي اللغة التي تعكس بصدق، صدقه ووفائه بما يجمعه بدول وشعوب المنطقة من روابط متجذرة، لا تتأثر ولا تهتز بالعوامل الظرفية العابرة، ولا برداءة من يقفون وراء إذكائها"، وفق تعبيره.

وزعم "عطاف" قائلا: "لدى بلدي إرادة صلبة ويد ممدودة وصدر رحب، كلما استدعت الظروف التعاطي مع كل أشقائنا، من أجل بناء صرح ساحلي ينعم بالأمن والأمان والسكينة"، مشيرا إلى أن الجزائر، تخطو اليوم خطوات ثابتة على النهج القويم الذي أرساه رئيس الجمهورية. لتقوية الإستقرار السياسي و المؤسساتي للبلاد، ولبناء اقتصاد قوي ومتنوع ينهي التبعية لقطاع المحروقات، ولتعزيز الطابع الإجتماعي للدولة الجزائرية كمبدأ ثابت".

 

من جانبه، كان "عبد الله مايغا"، وزير الدولة وزير الإدارة الترابية واللامركزية المتحدث باسم الحكومة المالية، قد اتهم الجزائر بـ"إيواء إرهابيين"، حيث أكد عبر مداخلة له في نفس الجلسة أن "هناك تدخلا خطيرا في الشؤون الداخلية لمالي"، مشيرا إلى أنه "منذ انتهاء اتفاق الجزائر في 25 يناير 2024، لم تعرب مالي إلا عن أمنية واحدة تتعلق بنفسها، وهي أن تعيش بسلام، قبل أن يوجه خطابه بشكل مباشر إلى وزير الخارجية الجزائري، مؤكدا أن الاتفاق بات ميتا فعليا، حيث قال في هذا الصدد: "سنرد بالمثل على كل رصاصة تطلق علينا، وعلى كل كلمة تستخدم بشكل خاطئ سنرد بالمثل".

وتابع قائلا: "لقد تم إضعاف الجماعات الإرهابية بشكل قوي، بفضل انتشار قوات الدفاع والأمن في جميع أنحاء مالي"، مشيرا إلى أن العمليات الهجومية لقواتنا لا تزال متواصلة بهدف تفكيك الشبكات الإرهابية المتبقية.

في سياق متصل، كان المجلس العسكري الحاكم في مالي، قد وجه في يناير الماضي، اتهامات مباشرة للجزائر بـ"القيام بأعمال عدائية والتدخل في شؤون بلاده الداخلية"، قبل أن يقرر إنهاء اتفاق الجزائر للسلام لعام 2015 مع المتمردين الطوارق بأثر فوري.

وعلى ضوء هذا القرار، شددت السلطات العسكرية في مالي عبر بيان تم بثه على التلفزيون الرسمي، "إنه لم يعد من الممكن الاستمرار في الاتفاق بسبب عدم التزام الموقعين الآخرين بتعهداتهم"، في إشارة واضحة إلى الأعمال العدائية التي تقوم بها الجزائر الوسيط الرئيسي في الاتفاق، قبل أن تقرر في دجنبر الماضي استدعاء سفير الجزائر، احتجاجا على أفعال غير ودية من جانب بلاده، وكذا تدخلها في الشؤون الداخلية لمالي تحت غطاء عملية السلام، في إشارة إلى عقدها اجتماعات مع الانفصاليين الطوارق دون إشراك السلطات المالية.

مقالات مشابهة

  • اعترافات لصوص سرقة الشقق بأسلوب التسلق تقودهم للمحاكمة
  • 20 تحفة في «نوادر مخطوطات» مجمع القرآن الكريم
  • بأسلوب حاط .. وزير خارجية الجزائر يهاجم مالي بعد اتهامه الكابرانات بـإيواء إرهابيين (فيديو)
  • 20 تحفة فريدة بمعرض «نوادر المخطوطات» بالشارقة
  • أسعار الدواجن والطيور في منافذ وزارة الزراعة اليوم.. «البانيه بـ180 جنيها»
  • قومي حقوق الإنسان يناقش تشريعات تجريم الزواج المبكر وزواج الأطفال
  • سكرتير عام «مُنتجي الألبان»: اللبن سلعة استراتيجية مثل العيش.. وأمن قومي علينا التكاتف للحفاظ عليه
  • كرمة سامي: الترجمة أمن قومي وثقافي وتمنح المناعة لأي أمة
  • نفذوا 30 جريمة.. سقوط 4 تشكيلات عصابية في آخر 24 ساعة بالقاهرة
  • الأجهزة الأمنية بالقاهرة تواصل جهودها في مكافحة جرائم السرقات