نانسي عجرم تكشف نظامها الغذائي:" بحب الأكل ولكن الحلويات ليست ضمن قائمة اهتماماتي الرئيسية"
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
حلت الفنانة نانسي عجرم، ضيفة أمس الجمعة على برنامج “ بودكاست Big Time ”، الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب المذاع على شاشة mbc مصر، وتحدثت عن وزنها الحقيقي الذي وصل إلى 50 كيلو وحفاظها على وزنها مع ممارسة الرياضة.
نانسي عجرم تكشف وزنها الحقيقي ووجبة الإفطار الصحية
وأوضحت نانسي عجرم خلال برنامج “ بودكاست big tim أنها تحرص على تناول وجبة خفيفة في الإفطار يوميًا من الفول المدمس والبيض والخبز، وخمن الاعلامي عمرو أديب وزن نانسي عجرم، قائلًا50 كيلو جرامًا، لترد:"كيف عرفت؟" ليعلق ساخرًا: “في بني آدم وزنه 50 كيلو يا ناس، دا إحنا بناكلهم عادي!”.
وتابعت: "أنا بحب الأكل وبأكل لكن بمارس رياضة، الأكل لذة من لذات الحياة، وبحب أذوق من كل شيء وبحب الطبخ"، مضيفة أنها ببعض الأحيان لا تتناول وجبه العشاء.
وأوضحت أن الحلويات ليست ضمن قائمة اهتماماتها الرئيسية، حيث تفضل تناول الأكلات المالحة.
السن الحقيقي للفنانة نانسي عجرم
كما كشفت المطربة نانسي عجرم عن سنها الحقيقي وهو الأربعين، قائلة:“ كل السنوات قبل الأربعين تحضير لهذا العمر، وانا احب تفكيري وتطلعاتي واشعر اني اراها بطريقة أحلى، وانا اعيش الحياة بظروفها واختبراتها وايامها واستفيد من كل لحظة وكل شئ يصنع مني نانسي التي احبها، واشعر بتغيير حلو”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نانسى عجرم الحلوي رياضة نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
رمضان دخل ومجابش كيلو كنافة.. زوجة تطلب الطلاق بسبب بخل زوجها الشديد
رفعت "هبة" دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بجنوب الجيزة، مؤكدة استحالة استمرار الحياة الزوجية مع زوجها بسبب بخله الشديد وعدم تحمله المسؤولية الأسرية، رغم أنه ميسور الحال.
وأوضحت أنها اضطرت أكثر من مرة إلى اللجوء لوالدها طلبًا للمساعدة المادية، بعدما أصبح زوجها ينفق أمواله على نفسه فقط، بينما تترك هي لتدبر شؤون المنزل والأطفال بمفردها، والخلاف الأخير بينهما وقع مع اقتراب شهر رمضان، عندما طلبت منه شراء ياميش وزينة رمضان لإدخال الفرحة على أطفالهما، لكنه رفض تمامًا، بحجة أنها مصاريف غير ضرورية.
وأضافت أنها حاولت إقناعه بأن هذه الأجواء جزء من احتفالات الشهر الكريم، لكنه تمسك بموقفه، واعتبر أن الأمر ترفيهي لا يستحق الإنفاق عليه، والنقاش بينهما تطور إلى مشادة كلامية انتهت بقيامه بصفعها، ما دفعها إلى مغادرة المنزل ورفض العودة إليه.
ورغم تدخل بعض الأقارب لحل الخلاف، إلا أنه أصر على موقفه ورفض الاعتراف بأنه مخطئ، ما جعلها تتخذ قرار اللجوء إلى المحكمة طلبًا للطلاق بعد أن فقدت الأمل في تغييره، وحاول زوجها الضغط عليها للموافقة على الطلاق مقابل التنازل عن جميع حقوقها، لكنها رفضت، مؤكدة أنها لا تسعى فقط للانفصال، ولكن أيضًا للحصول على حقوقها وحقوق أطفالها المادية، خاصة بعد أن عانت طويلًا من تحمله لمسؤولية الأسرة.