«العربي الناصري»: قوافل التحالف الوطني لغزة استمرار للملحمة المصرية في دعم القضية
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
ثمن الحزب العربي الناصري برئاسة الدكتور محمد أبو العلا، جهود التحالف الوطني للعمل الأهلي لدعم القضية الفلسطينية وتقديم المساعدات.
مساعدات علاجية وغذائية للفلسطينيينوأشاد محسن جلال نائب رئيس الحزب العربى الناصري، باستمرار التحالف الوطني للعمل الأهلي في تقديم يد المساعدات خلال شهر رمضان، والتي كان آخرها إطلاق قافلة مساعدات إنسانية وإغاثية وعلاجية للأشقاء الفلسطينيين بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، تضم 300 قاطرة.
وأكد نائب رئيس الحزب العربي الناصري، أن استمرار التحالف الوطني للعمل الأهلي يمثل استمرار للملحمة الوطنية التي يخوضها ونجحت في ترجمة مساندة الشعب المصري لأشقاء في غزة من خلال سلاسل مساعدات متواصلة عبر معبر رفح.
تخفيف معاناة أهالي غزةوأشار إلى أن التحالف لعب دورًا مهما ومؤثرًا كذراع تنموي محليا وإغاثي لدعم جهود الدولة المصرية في تخفيف معاناة أهالي غزة من خلال القوافل التي قدمها منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر الماضي، بهدف توصيل جميع أنواع المساعدات والمساهمة في دعم القضية الفلسطينية، مؤكدا أن التحالف الوطني للعمل الأهلي أصبح أحد القوى الناعمة التي تمتلكها الدولة المصرية بالخارج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية دعم القضية الفلسطينية معبر رفح التحالف الوطني التحالف الوطنی للعمل الأهلی
إقرأ أيضاً:
مساعدات مكدسة ومجاعة بالقطاع
#مساعدات_مكدسة و #مجاعة_بالقطاع
#ليندا_حمدود
مساعدات دولية مكدسة بأطنان تغطي كل حاجة قطاع غزّة لا تزال تنتظر على طول الحدود الفلسطينية المصرية بميناء سيناء.
سائقي شاحنات يقفون ولم يتراجعوا للعودة إلى بيوتهم لقضاء رمضان من ع عائلاتهم لا يزالون يقفون على طول الحدود متأملين بالشارة الخضراء لفتح المعبر وإغاثة أهلنا بغزّة.
منتوجات غذائية لحوم حمراء وبيضاء كل خيرات الأرض تكاد تنتهي صلاحيتها وتفسد منتوجاتها بسبب المدة المنتظرة وغياب التجميد المتواصل في منطقة يحاصرها الكيان الصهيوني ويمنع دخولها أو حتى حفظها من الكساد لأهلنا المكلومين بغزّة.
تضرعات يومية ومطالب دولية إغاثية وتنديدات من كل الحركة بغزّة بضرورة الإستعجال في إغاثة و إطعام المظلومين و النازحين بالقطاع.
الكيان الصهيوني يمنع دخول المساعدات والطعام والشراب لليوم السادس عشر في شهر رمضان على أهلنا بغزّة.
منع وعقاب وضغينة صهيونية تتواصل بقطاع غزّة من جيش فاشي و حكومة متطرفة يقودها مجرم حرب صهيوني (بنيامين نتنياهو).
إذلال العالم وخذلانه يوافقه حصار وتجويع لشعب على أرضه لم يتعدى على أحد ولم يسلب حقوق أحد.
دافع بشرف على وطنه وسلم أكثر من ستون ألف روح فداء لتحريره وكانت ضريبة ولا تزال يقدمها ضد العالم كله وليس ضد الكيان الصهيوني فقط.
المساعدات تتدفق ولكنها معرضة للفساد والتلف والحصار يشتد وينذر بكارثة أمراض خطيرة و أوبئة بعدما حلت المجاعة.
سياسة حرب تعتبر جريمة في تجويع مواطنيين من كيان مهزوم إجرامي يحاول أن يسترجع وجهه الملطخ في دماء أرض غزّة.
فأين المجتمع الدولي فيما يحدث من تجويع بغزّة ؟
و أين الأمة العربية و الإسلامية في مصاب غزّة بشهر الكرم و الجود!!!