كيف أشعل عمرو عبد الجليل وتوأمه الشيخ أيمن منصات التواصل؟
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
عبر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عن دهشتهم من الشبه الكبير بين التوأمين الفنان عمرو عبد الجليل والشيخ أيمن عبد الجليل، الذي يشتهر بنشر فيديوهات دينية تحظى بشعبية واسعة.
تسبب هذا الظهور في قيام العديد من المتابعين بعمل مقارنات بين الشقيقين، ملحقين بذلك الفارق الواضح في اتجاه كل واحد منهما.
وقام أحد النشطاء بالتعليق على هذا الأمر قائلاً: "بيقولوا البطن قلابة.
الشيخ أيمن عبد الجليل يوضح الفرق بين الحمد والشكر... ومتابعوه: مش مقتنعين أنك مش الفنان عمرو pic.twitter.com/XHLH1vOfNK
— Cairo 24 - القاهرة 24 (@cairo24_) March 14, 2024وأشار محمد الحربي إلى الفرق بين مهنة كل منهما بقوله: "عمرو عبدالجليل ممثل.. أخوه التوأم أيمن عبدالجليل داعية.. سبحان الله".
بيقولوا البطن " قلابة " .. ده حقيقي واللي مش مصدق يشوف التوأم ايمن وعمرو ولاد عم عبد الجليل واحد شيخ وواحد مشخصاتي .. دي ارزاق بقى واسرار وعطايا وهبات إلاهية .. ربنا يهدينا ويهدي ابناءنا وبناتنا لما يُرضيه ويُحينا على طاعته ويستعملنا لاعلاء كلمة الاسلام ???????? #رمضان #رمضان_كريم pic.twitter.com/8AJ5PmVGz8
— المكســـيكي (@JAN25012011) March 15, 2024ويمتلك الشيخ أيمن عبد الجليل، حسابا على موقع تيك توك باسم "abo_sufyan"، حيث وصل عدد المتابعين له على حسابه حتى الآن إلى حوالي 152 ألف متابع.
عمرو عبدالجليل ممثل
أخوه التؤام أيمن عبدالجليل داعية
سبحان الله pic.twitter.com/iFY6QOkVZ4
ويقول الشيخ أيمن عبد الجليل في فيديو: "الفرق بين الحمد والشكر فارق كبير جداً. فعبارة الحمد لله تحوي كل الكمالات الثابتة لله عز وجل، ومع أي صفة من شأنها صفة كمال يجب بالضرورة أن تكون ثابتة لله عز وجل. ليس هذا فقط، بل يجب أن يكون لله صفات الكمال مثل الرحمة والحياة، ولكن حياة الله عز وجل أزلية أبدية، بينما حياتنا محدودة بزمن، والإنسان يموت ويعطش ويخاف ويسجن ويضرب ويجوع ويعرى، وكل هذه الصفات نواقص في حياتنا، ولكن الله له الحياة وكمال الحياة، وليس فيها أي نقص بأي شكل من الأشكال، وهذا معنى كلمة الحمد لله".
يهدي من يشاء ويُضل من يشاء بيده الخير!
لك أن تتخيل إن ده التوأم للممثل عمرو عبدالجليل
الشيخ أيمن عبد الجليل يشرح الفرق بين الرب والإله pic.twitter.com/cW9HE5O8NE
وأضاف الشيخ عبد الجليل: "هذا يعني أن كل الخير من عند الله، ولا يأتي شر منه مطلقاً، وكل ما يأتينا منه خير علمنا أم لم نعلم. والشكر موضوعه مختلف، ومعناه تصريف النعمة في شكر في مرضاة المنعم، فالله أنعم علي بالبصر مثلاً، فأصرّف هذه النعمة فيما يرضي الله، لا أنظر إلى حرام وأساعد الكفيف، وعندما أستخدم هذه النعمة في رضى الله فأنا أشكر الله عز وجل".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الفرق بین pic twitter com عمرو عبد
إقرأ أيضاً:
الشيخ نعيم قاسم: حزب الله قوي وتعافى من جراحه
وجاءت الكلمة في ظل التصعيد العسكري الصهيوني، والذي شهد اعتداءات متكررة في الساحة السورية، حيث سيطرة الكيان على المنطقة العازلة ومواقع إسراتيجية في الأراضي السورية المحاذية للمنطقة الحدودية مع الجولان المحتل.
وفي حديثه عن التطورات في سورية، شدد قاسم على أن سقوط نظام بشار الأسد أفضى إلى سيطرة قوى جديدة، مشيرا إلى أن الحزب يعتزم الانتظار لحين استقرار الأوضاع وتقييم أداء السلطات الجديدة، مشددا على أن العلاقات مع كيان الاحتلال الإسرائيلي ستكون عاملا أساسيا في طبيعة الموقف من السلطات الجديدة في سورية.
وأضاف قاسم أن حزب الله يتطلع إلى أن تقوم الحكومة الجديدة في سورية باتخاذ قرارات تراعي مصلحة البلدين وإشراك جميع الأطراف والقوى في إدارة الحكم. كما أشار إلى أن الشعب السوري يمتلك الحق في اختيار حكومته ودستوره وخياراته، معبرًا عن أمله في أن يتمكن الحكم الجديد من بناء سورية مستقرة تخدم مصالح المنطقة.
وفي سياق آخر، قال قاسم إن المقاومة مستمرة رغم الضغوط، مشددا على أن "التضحيات هي الثمن الطبيعي لاستمرارها وانتصارها". ولفت إلى أن المقاومة "قد تخسر أحيانًا وتربح أحيانًا أخرى، ولكن الأهم هو بقاؤها في الميدان". وأضاف: "المقاومة تأخذ شرعيتها من إيمانها بقضيتها، ولن نستسلم مهما كان الثمن".
وشدد قاسم على أن العدوان الإسرائيلي هو المشكلة الحقيقية، وليس مواجهة هذا العدوان. وأشار إلى أن "حزب الله صمد في مواجهة العدوان وأجبر إسرائيل على وقف إطلاق النار بعدما فشلت في تحقيق أهدافها"، معتبرًا أن الاتفاق يهدف إلى وقف العدوان دون إنهاء المقاومة.
وأشار قاسم إلى أن "الإجرام الإسرائيلي يجري بدعم مباشر من الولايات المتحدة، التي زودت إسرائيل بمئات الطائرات والسفن المحملة بالسلاح". وأضاف أن التطورات في سورية تظهر خطورة المشروع التوسعي الإسرائيلي، الذي احتل مئات الكيلومترات من الجولان، معتبرًا أن حزب الله، رغم خسارته لطريق الإمداد عبر سورية في المرحلة الحالية، "يظل قويًا وقادرًا على التكيف مع المتغيرات".