فضيحة تطال الأمير ويليام.. يخون الأميرة كيت مع زوجة صديقه!
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يبدو أن المشاكل لن تتوقف بحق أفراد العائلة البريطانية المالكة، فبعد سلسلة الشائعات التي تطال حياتهم الشخصية، عادت إلى الواجهة مجدداً قصة وجود علاقة غرامية تجمع الأمير ويليام وروز هانبري، وغضب الأميرة كيت ميدلتون بعد اكتشافها ذلك.
وفي أول تعليق على هذه الأحداث، أوضح أحد الخبراء الملكيين أن روز صديقة قديمة للعائلة المالكة ومتزوجة من “صديق مقرّب من ولي العهد” يُدعى ديفيد روكسافاغ.
ولفت إلى أن إنتشار هذه الأخبار والتعليقات “مزعجة للغاية، ولكن ليس من المستغرَب إثارة شائعات الخيانة بعدما ظهرت كيت في صورة عيد الأم الأخيرة مع أطفالها الثلاثة من دون وليام ولا خاتم زواجها”.
ولفت موقع “cosmopolitan” إلى أن علاقة ويليام وروز المزعومة كانت في الأيام الأخيرة موضوعاً للمنشورات عبر منصة “إكس”، بسبب ستيفن كولبير الذي تحدث عنها في برنامجه Late Show With Stephen Colbert، حيث قال كولبير مازحاً: “لقد ضجّت المملكة باختفاء كيت ميدلتون. يُخمّن رواد مواقع التواصل أن غياب كيت قد يكون مرتبطاً بوجود علاقة غرامية بين زوجها وامرأة أخرى”.
وأضاف: “أعتقد أننا جميعاً نعرف من هي المرأة الأخرى المزعومة”. وسخر من الزوجين ملمّحاً إلى وجود الخيانة في علاقتهما التي يحرصان دائماً على إظهارها مثالية أمام الجماهير.
main 2024-03-16 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الأميرة عادلة بنت عبدالله ترعى حفل جائزة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة
رعت صاحبة السمو الملكي الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز رئيسة مجلس إدارة جمعية سند الخيرية لدعم الأطفال المرضى بالسرطان مساء أمس الخميس، حفل جائزة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة في دورتها الـ 19، بحضور عدد من أصحاب السمو والمعالي وكبار المسؤولين ورجال وسيدات الأعمال، وذلك على مسرح مدارس المملكة بمدينة الرياض.
وشهد الحفل فيلمًا وثائقيًا عن سيرة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان – رحمه الله -، ثم قُدم عرضٌ لمنجزات الجائزة، بالإضافة إلى عرض حيّ شارك فيه الفائزون والفائزات لعرض مواهبهم المتميزة.
وكُرم 40 فائزًا وفائزة من الطلاب والطالبات ذوي الإعاقة الذين تميزوا في مجالات: حفظ القرآن الكريم، الحديث النبوي، التفوق الدراسي، الإبداع الفني، الأدبي، والعلمي.
وهنأت سموها الحضور بهذا الإنجاز، معربةً عن تهانيها للفائزين، متطلعة إلى أن يكون هذا التطور المبارك خطوة أولى في طريقٍ حافل بالإنجازات والتقدم والنجاحات.
وأكدت أن هذا الإنجاز ليس مجرد ثمرة دراسة علمية، بل هو نتاج لذاكرة نفسية راسخة، واعتماد قوي ينبع من الإيمان العميق بالقدرات والطموح.
من جانبها أعربت الرئيس العام للجائزة جواهر بنت محمد بن صالح بن سلطان عن شكرها وتقديرها لسمو الأميرة عادلة بنت عبدالله على رعايتها للحفل التي تمثل دعمًا كبيرًا للفائزين والفائزات، وتجسيدًا لاهتمام القيادة الرشيدة -أيدها الله- بذوي الإعاقة وحرصها على تمكينهم.
وبيّنت أن الجائزة التي أُطلقت عام 1425هـ / 2004م، تهدف إلى دعم المتفوقين والمتفوقات من الطلاب والطالبات ذوي الإعاقة في مختلف مناطق المملكة، وتشجيعهم على التميز والإبداع، مشيرة إلى أن عدد الترشيحات بلغ هذا العام نحو 1000 مرشح ومرشحة، فاز منهم 40 طالبًا وطالبة، ليصل إجمالي الفائزين منذ انطلاقة الجائزة إلى 760 فائزًا وفائزة.
وفي الختام كُرم رؤساء وأعضاء لجان الجائزة، إضافة إلى تكريم خاص لسمو الأميرة عادلة بنت عبدالله؛ تقديرًا لرعايتها للحفل، والتُقطت الصور التذكارية مع الفائزين والفائزات.