صلاح مناع دايرك من خلال تكرار الاستحمار الممنهج تكذب ما تراه عينيك
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
صلاح مناع دايرك من خلال تكرار الاستحمار الممنهج تكذب ما تراه عينيك وما عايشته وتصوير الجنجويد لأنفسهم داخل المنازل وأثناء السرقة وحتى أثناء الاغتصاب وتصدق تغريدة ليهو ولحساب شخص مريب كتب تغريدة اتمسحت اصلا ، صلاح مناع اي فرصة تمكنه من تزييف الواقع مقابل براءة الجنجويد والحفاظ على مستقبل حميدتي السياسي لا يمكنه تفويتها وليس أكثر سوءا منه إلا هشام عباس اللي بعمل لي بوستاتو العادية sponsored ، ستقاوم قحت كل الظروف التاريخية التي تساعد وتساهم في القضاء على حميدتي .
تلقاهم جايطين الدنيا في أحداث هامشية تافهة ويتعمدون صرف الانظار عن الأمور المهمة والمركزية اللي اهمها مستقبلنا اللي من المستحيل نقبل فيهو إعادة إنتاج ظروف بتقود للحروب والدمار ، قبل يومين المليشيا اغتصبت ممرضة في مستشفى نتيجة الإضراب، ودا المستقبل بتاع الاحتجاج السياسي اللي عاوزنو لينا سياسي قحت ، الاغتصاب مقابل الإضراب عبر فرض التعايش مع مليشيا محتلة
جهاد الهندي
جهاد الهندي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حماس تطالب بالضغط على العدو الصهيوني لإنهاء جريمة التجويع الممنهج في غزة
الثورة نت/..
أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الثلاثاء، أن استمرار العدو الصهيوني في استخدام التجويع كسلاح ضد المدنيين الأبرياء في قطاع غزة؛ يمثّل استخفافاً بالمجتمع الدولي والقيم والقوانين الإنسانية، وتحدّياً للمؤسسات الدولية، وفي مقدمتها محكمة العدل الدولية التي تعقد جلسات استماع مخصصة لالتزامات الكيان الإنسانية.
وقالت الحركة في بيان صحفي “لقد أكّدت التصريحات التي أدلى بها المفوض العام لوكالة ” الأونروا” فيليب لازاريني والتي كشف فيها استخدام “جيش” الاحتلال لموظفي الوكالة كدروع بشرية أثناء اعتقالهم؛ وحشية هذا الكيان المارق عن القيم الإنسانية، وكسره لكافة مستويات الإجرام، واستهدافه المتعمّد والممنهج للمنظمات الإنسانية العاملة في القطاع”.
ودعت دول العالم كافة، ومؤسسات الأمم المتحدة وعلى رأسها مجلس الأمن، إلى الانحياز إلى قيم الإنسانية والعدالة، والضغط على العدو الصهيوني لرفع الحصار المطبق المفروض على أكثر من مليونين وربع المليون إنسان في قطاع غزة، وإنهاء جريمة التجويع الممنهج المستمرة أمام سمع وبصر العالم.
وجددت نداءها إلى الدول العربية والإسلامية وشعوبها، وأحرار العالم، إلى التحرك العاجل لإغاثة أبناء الشعب الفلسطيني في القطاع، والتحرك على كافة المستويات لفرض فتح المعابر وإدخال المساعدات ومواد الإغاثة، ودعم وإسناد صمود شعبنا على أرضه.
ولليوم الستين على التوالي؛ يواصل “جيش” العدو الصهيوني حصاره المطبق لقطاع غزة، مغلقاً كل المنافذ أمام المواد الضرورية للحياة، من غذاء وماء ودواء ووقود، فيما تشتد فصول المجاعة مع نفاد مخزونات الغذاء واستهدافها بالقصف، وذلك ضمن حرب الإبادة الوحشية التي يشنها على القطاع، وخطواته الممنهجة لتدمير كل مقومات الحياة فيه.