تغطية مستمرة: استمرار المفاوضات من أجل هدنة في قطاع غزة دون انفراحة
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
تدخل الحرب الإسرائيلية على قطاع يومها الـ162 وسط مفاوضات مكثفة من اجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار وصفقة جديدة لتبادل الرهائن الإسرائيليين في غزة مقابل الإفراج عن سجناء فلسطينيين.
وأشارت تقارير عربية وإسرائيلية إلى عدم التوصل إلى انفراجه بالمحادثات حيث تصمم حركة حماس على اتفاق يتضمن عودة النازحين من جنوب قطاع غزة إلى شماله وهو ما ترفضه إسرائيل التي تطلب أيضاً معرفة عدد الرهائن الذين على قيض الحياة في القطاع.
ووصلت حصيلة الحرب في غزة حتى الآن إلى 31490 قتيلاً و73439 إصابة منذ هجوم حركة حماس وفصائل فلسطينية على مستوطنات إسرائيلية بغلاف غزة والذي راح ضحيته 1200 شخص في السابع من أكتوبر - تشرين الأول الماضي.
المصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية إسرائيل حركة حماس غزة لبنان فلسطين بنيامين نتنياهو غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا فرنسا حركة حماس الشرق الأوسط انتخابات فلاديمير بوتين احتجاجات بولندا رفح معبر رفح السياسة الأوروبية غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا فرنسا حركة حماس السياسة الأوروبية یعرض الآن Next حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تقر بإطلاق النار على سيارات إسعاف في غزة
أقر الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت 29 مارس 2025، بإطلاق النار على سيارات إسعاف في قطاع غزة بعد أن اعتبرها "مشبوهة"، فيما نددت " حماس " بـ"جريمة حرب" أودت بحياة مسعف وفقدان 14 آخرين.
وقع إطلاق النار الأحد في حي تل السلطان غرب مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، حيث عادت القوات الإسرائيلية إلى الهجوم في 20 مارس (آذار) بعد يومين من استئناف الجيش للقصف الجوي على القطاع الصغير بعد هدنة استمرت قرابة شهرين.
وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي أنه "بعد دقائق قليلة من قيام الجنود بالقضاء على عدد من إرهابيي (حماس) من خلال فتح النار على مركباتهم، تحركت مركبات أخرى بشكل مثير للريبة نحو الجنود". وأضاف البيان الذي نقلته "وكالة الصحافة الفرنسية" أن "الجنود ردوا بإطلاق النار على المركبات المشبوهة، ما أدى إلى مقتل عدد من إرهابيي (حماس) والجهاد الإسلامي"، من دون أن يذكر أي إطلاق نار من هذه المركبات على الجنود.
وتابع الجيش أن "التحقيق الأولي أثبت أن بعض المركبات المشبوهة (...) كانت سيارات إسعاف وشاحنات إطفاء"، مستنكراً "الاستخدام المتكرر (...) من قبل المنظمات الإرهابية في قطاع غزة (...) لسيارات الإسعاف لأغراض إرهابية".
من جهته، أعلن الدفاع المدني في غزة صباح الاثنين في بيان أنه لم يتلق أي رد من فريق مكون من ستة منقذين من تل السلطان تم إرسالهم بشكل عاجل في اليوم السابق بعد أنباء عن سقوط قتلى وجرحى في أعقاب تقدم القوات الإسرائيلية.
وقال الدفاع المدني أمس (الجمعة) إنه عثر على جثة قائد الفريق والسيارات "وقد زالت معالمها بعد أن أصبحت عبارة عن كومة من الحديد".
بدورها، قالت جمعية الهلال الأحمر إنها لم تتلق منذ الأحد أي اتصال من فريقها المكون من تسعة عناصر.
وقالت حركة "حماس" في بيان إن "استهداف طواقم الدفاع المدني والهلال الأحمر في رفح جريمة حرب مكتملة الأركان".
وقال منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر في بيان إنه منذ 18 مارس "تعرضت سيارات إسعاف لإطلاق النار" و"قُتل عمال إنقاذ" في قطاع غزة. وأضاف فليتشر: "إذا كانت المبادئ الأساسية للقانون الدولي لا تزال ذات قيمة، فيتعين على المجتمع الدولي أن يتحرك (...) لضمان احترامها".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين أحدث إحصائية لأعداد شهداء غزة الاحتلال يعتدي على منازل المواطنين في خربة جنبا بمسافر يطا بلدية جنين: المخيم غير صالح للسكن والدمار يطال 600 منزل فيه الأكثر قراءة تفاصيل اجتماع وفد حماس مع وزير خارجية تركيا في أنقرة شاهد: شهيدان في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان حماس: نناقش مقترح ويتكوف مع الوسطاء ولا طموح لدينا لإدارة غزة الخارجية تعقب على تدمير الاحتلال مستشفى الصداقة التركي في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025