أربيل تجهز القاسم استعداداً للنصف الثاني من دوري النجوم
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أربيل تجهز القاسم استعداداً للنصف الثاني من دوري النجوم.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي نادي القاسم دوري نجوم العراق
إقرأ أيضاً:
كيف تتخطى أزمات الغدر والخيانة؟ رولين القاسم تجيب في «بونجور يا بيبي»
تحدثت رولين القاسم عن أهمية التخطي باعتباره خطوة ضرورية للنضج العاطفي والنفسي، مؤكدة أن إدراك الإنسان لقيمته الشخصية هو مفتاح تجاوز التجارب المؤلمة. وأوضحت أن بعض العلاقات تنهار ليس بسبب نقص فينا، وإنما لأننا قد نكون أكثر مما يستطيع الطرف الآخر تحمله، قائلة: «أحيانًا، أنت ببساطة أكثر مما يستطيع الشخص الآخر استيعابه، وليس لأنك قليل أو غير محبوب».
إعادة ترتيب الأولويات بعد التخطيوأشارت خلال بودكاست الشركة المتحدة «بونجور يا بيبي»، برعاية البنك الأهلي، إلى أن التخطي يمنح الإنسان فرصة لإعادة ترتيب أفكاره وأولوياته، مشبهة الحياة بلوحة «بازل» تتشكل تدريجيًا حتى تكتمل، مضيفة: «مع كل تجربة، تكتمل الصورة شيئًا فشيئًا، وفي النهاية، نجد أننا أصبحنا أقوى وأكثر نضجًا».
أهمية منح النفس فرصة للتجلي والتطوركما أكدت أن التخلي عن الماضي يفتح الباب للتجلي والنمو، موضحة: «التخلي يأتي من التجلي، من منح نفسك مساحة للحياة وللتجارب الجديدة. لا تقلق، ستجد الأصدقاء الحقيقيين، وستجد من يقدّرك بصدق، لأن الحياة لا تتوقف عند شخص واحد».
التعامل مع الحزن كجزء طبيعي من الحياةوشددت على أن المرور بمراحل الحزن والضعف أمر طبيعي، قائلة: «ليس عيبًا أن تحزن، أن تكتئب، أن تشعر بالخذلان، نحن بشر، لدينا مشاعر، والكلمة الطيبة تحيينا كما أن الجارحة تقتلنا».
رسالة تفاؤلية: الحياة لا تتوقف عند تجربة واحدةواختتمت حديثها برسالة تفاؤل، داعية الجميع إلى المضي قدمًا دون التعلق بالماضي: «إذا تعرضت للغدر أو الخيانة، لا تتوقف عندها، فالحياة مستمرة، لا تجعل تجربة واحدة تحجب عنك كل الخير القادم. من خلق شخصًا آذاك، خلق أيضًا أناسًا رائعين في انتظارك، فليكن شعارك: خلصنا المشهد.. يلا ليتس موف أون!».