هزة أرضية بقوة 4.5 درجة تضرب شمال المغرب
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أعلن المركز الأورومتوسطي لرصد الزلازل، أن هزة أرضية بلغت قوتها 4.5 درجة على مقياس ريختر ضربت منطقة الريف شمال المغرب، مساء أمس.
وأشار أن الهزة وقعت في سواحل إقليم الدريوش، على بعد 72 كيلومتراً من إقليم الناظور و29 كيلومتراً من الحسيمة شمال المغرب.زلزال المغربكما وبلغ عمق الهزة 16 كيلومتراً، مما أدى إلى شعور السكان بها بشكل قوي.
وقبل فترة اتفقت المغرب وإسبانيا على برنامج قرض بما يزيد على 11 مليون يورو.
ويستهدف البرنامج تمويل مشاريع إعادة بناء وتأهيل المناطق التي ضربها الزلزال في المغرب سبتمبر الماضي.
وأبرم الاتفاق النائبة الأولى لرئيس الحكومة ووزيرة الاقتصاد والانتقال الرقمي في إسبانيا نادية كالفينيو، ووزيرة الاقتصاد والمالية المغربية نادية فتاح.
وجاء ذلك خلال لقائهما على هامش الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي، والبنك الدولي المنعقدة حاليًا بمراكش.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرباط زلازل المغرب زلزال المغرب المغرب رصد الزلازل
إقرأ أيضاً:
زلزال جديد بقوة 4.3 درجة يضرب إثيوبيا
#سواليف
هز #زلزال بقوة 4.3 درجة على مقياس #ريختر، اليوم الأربعاء، منطقة “ميتاهارا” الواقعة شرق العاصمة الإثيوبية #أديس_أبابا.
ووقع الزلزال عند الساعة 2:32 بتوقيت غرينيتش على عمق 10 كلم من سطح الأرض.
وشهدت إثيوبيا مؤخرا سلسلة من الزلازل المتتابعة، مما أثار قلقا متزايدا بشأن #النشاط(الزلزالي في المنطقة.
مقالات ذات صلة تحذيرات جديدة من استمرار حرائق كاليفورنيا و”سانتا آنا” تفاقم الأوضاع 2025/01/15في 11 يناير 2025، ضرب زلزال بقوة 5.5 درجات على مقياس ريختر منطقة شرقي العاصمة أديس أبابا، على عمق 10 كيلومترات.
هذا الزلزال أعقبته هزات أخرى، بما في ذلك زلزالان بقوة 4.9 و4.6 درجات في 9 يناير 2025، بالقرب من مدينتي أواش وميتاهارا على التوالي، وكلاهما على عمق 10 كيلومترات.
وتتزامن هذه الزلازل مع مخاوف من نشاط بركاني محتمل في المنطقة، خاصة في مناطق عفار وأوروميا وأمهرة، حيث تم تسجيل زلزال بقوة 5.8 درجات في 4 يناير 2025.
وقد دفعت هذه الهزات السلطات إلى تنفيذ عمليات إجلاء للسكان في المناطق المتأثرة، تحسبا لأي تطورات قد تهدد سلامتهم.
من الجدير ذكره، أن #إثيوبيا تقع ضمن منطقة الأخدود الأفريقي، وهي منطقة نشطة زلزاليا وبركانيا. هذا النشاط الجيولوجي المتزايد يثير تساؤلات حول تأثيره المحتمل على البنية التحتية، بما في ذلك سد النهضة الإثيوبي، الذي يقع في منطقة قد تتأثر بالزلازل.