نانسي عجرم: والدي طور موهبتي منذ الطفولة وتدربت على أعمال ربتني فنيًا.. والمرأة القوية تمتلك الأنوثة والقوة
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
حلت الفنانة نانسي عجرم، ضيفة أمس الجمعة على برنامج “ بودكاست Big Time ”، الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب المذاع على شاشة mbc مصر، وتحدثت عن موهبتها منذ الطفولة وعمرها الحالي ومفهوم المرأة القوية، لذلك نستعرض أبرز تصريحاتها في السياق التالي.
دعم والد نانسي عجرم منذ الطفولة
كشفت الفنانة نانسي عجرم عن موقف لوالدها وهي في عمر الـ ٧ سنوات، قائلة:" كان بيعزم ناس ويطلب مني الغناء، وجميعها أغاني قديمة، وكنت احفظ اغاني واكتبها حتى تثبت في عقلي، وكنت اسأله لماذا يفعل معي هذا، وأشكره حاليًا على مافعله معي فقد طور موهبتي وتعلمت الغناء وتدربت على أعمال ربتني فنيًا".
كما كشفت المطربة نانسي عجرم عن سنها الحقيقي وهو الأربعين، قائلة: “ كل السنوات قبل الأربعين تحضير لهذا العمر، وأنا أحب تفكيري وتطلعاتي واشعر اني اراها بطريقة أحلى، وأنا أعيش الحياة بظروفها واختبراتها وأيامها واستفيد من كل لحظة وكل شئ يصنع مني نانسي التي أحبها، وأشعر بتغيير حلو”.
وجهة نظر نانسي عجرم بين الأنوثة والضعف
كما أوضحت نانسي عجرم الفرق بين الأنوثة والضعف، قائلة إنها تحب المرأة القوية التي تمتلك الأنوثة والقوة بينما لا تحب المرأة الضعيفة.
وأشارت إلى أن قوة المرأة تكمن في أنوثتها، مؤكدة أن هذه القوة تمكنها من نيل جميع حقوقها وتجعل لها وجودًا قويًا في الحياة حتى تتبوأ وترتقي إلى أعلى المناصب.
كما دعت إلى ضرورة وجود حملات لتوعية النساء بحقوقهن، مشددة أن الأنوثة ليست ضعفًا بل هي قوة لها لا سيما إذا كانت المرأة مثقفة ومتعلمة.
وأعربت نانسي عجرم عن شعورها بالاشمئزاز من السماع عن تعرض المرأة للضرب من قبل زوجها، متسائلة عن سبب قبول بعض النساء للعنف “كيف ترضى.. وكيف قبلت؟”.
ورأت نانسي أن الرجل الذي يضرب زوجته رجل ضعيف لا يملك ثقة بنفسه لا سيما وأنه يستقوي على إمرأة يعرف أنه أقوى منها جسديًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نانسى عجرم عمرو أديب برنامج بودكاست big time MBC مصر الأنوثة نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
الجيش والقوة المشتركة يسيطران على قاعدة الزرق في شمال دارفور
تقع قاعدة الزرق العسكرية في الحدود المشتركة ما بين السودان وتشاد وليبيا، وتعد استراتيجة من ناحية التشوين العسكري، وأسسها قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو في العام 2017
التغيير: كمبالا
أعلنت القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح عن تمكنها، السبت، من السيطرة على منطقة الزرق الاستراتيجية في ولاية شمال دارفور، بعد معارك ضارية خاضتها رفقة الجيش السوداني ضد قوات الدعم السريع.
وقال حاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي، في نشر على حسابه بمنصة “اكس”، إن القوات المشتركة هيمنت على قاعدة الزرق العسكرية، وأن “القوة المشتركة طهرت المناطق المغتصبة منذ 2017″، على حد قوله.
وتقع قاعدة الزرق العسكرية في الحدود المشتركة ما بين السودان وتشاد وليبيا، وتعد استراتيجة من ناحية التشوين العسكري، وأسسها قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو في العام 2017.
وأضاف مناوي أن القوة المشتركة ترد على “استهداف الأطفال في زمزم والفاشر ومجازر بشرية في أبو زريقة، وأنها لا ترد إلا على صدور المقاتلين مغصبي النساء وقتلة الأطفال والحق ينتصر”.
ويشهد محور الصحراء في ولاية شمال دارفور منذ أكثر من شهرين تصعيدا كبيرا في المعارك بين قوات الدعم السريع والقوة المشتركة والجيش السوداني، إذ تعرض المدنيون في البلدات والقرى المنتشرة في المنطقة إلى انتهاكات كبيرة أدت إلى مقتل وجرح الكثيرين ونزوح الغالبية في ظروف قاسية.
إلى ذلك قال رئيس حركة العدل والمساواة ووزير المالية جبريل إبراهيم، إن القوات المسلحة والقوة المشتركة تمكنت من “السيطرة على قاعدة الزرق أهم معاقل المليشيا ومركز امدادها الرئيس في الإقليم”.
الوسومالدعم السريع القوة المشتركة شمال دارفور قاعدة الزرق