تونس وسوريا تؤكدان أهمية تعزيز التعاون في المجال الديني لنشر قيم الوسطية
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أكد وزير الشؤون الدينية التونسي الدكتور إبراهيم الشائبي، والسفير السوري لدى تونس محمد محمد، أهمية تعزيز العلاقات الثنائية وخاصة في المجال الديني من خلال نشر قيم الوسطية والاعتدال ونبذ الغلو والتطرف الفكري ومجابهة التشدد الديني.
وذكرت وزارة الشؤون الدينية التونسية - في بيان - أن الدكتور الشائبي استقبل في مقر الوزارة السفير السوري، حيث سلمه رسالة خطية من نظيره السوري الدكتور محمد عبد الستار.
وأشار البيان إلى أن اللقاء حضره ممثل عن وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج وعدد من مسؤولي وزارة الشؤون الدينية التونسية.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
رئاسة الشؤون الدينية تستقبل طلائع ضيوف الرحمن بالإهداءات والمحتوى التوعوي
المناطق_واس
استقبلت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي أولى طلائع ضيوف الرحمن في المسجد الحرام، مقدّمة لهم إهداءات وكتبًا توعوية إثرائية بلغاتهم المختلفة، بهدف ترسيخ التوحيد، وإبراز الصورة الحقيقية للإسلام القائم على السماحة والاعتدال، والرحمة والمحبة، ونشر الخير والسلام، وتعزيز مفهوم الأخوة الإسلامية ووحدة المسلمين.
ورحب معالي رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس بضيوف الرحمن، متمنيًا لهم حجًا مبرورًا وسعيًا مشكورًا وذنبًا مغفورًا، مؤكدًا حرص الرئاسة على الارتقاء بمنظومة الخدمات الدينية من خلال مبادرات نوعية وإثرائية تعزز التجربة الإيمانية للحجاج، من خلال تسخير التقنيات الرقمية، لتسهيل استفادة الحجاج من الخدمات الدينية، ونقل رسالة الحرمين الشريفين الوسطية إلى العالم، تحقيقًا لتطلعات القيادة الرشيدة -أيدها الله-، وتكريسًا لقيم التسامح والاعتدال.
أخبار قد تهمك خطبتي الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي 25 أبريل 2025 - 1:32 مساءً رئاسة الشؤون الدينية تعزّز جهودها الإثرائية لقاصدي المسجد الحرام 24 أبريل 2025 - 7:04 مساءًوتضمنت الإهداءات مصاحف مترجمة إلى مختلف اللغات العالمية صادرةً عن مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، وكتيبات توجيهية وإرشادية وتوعوية وتعليمية للعقيدة الصحيحة، ومناسك الحج والعمرة، والأمن الفكري، ووسطية الإسلام، إضافةً إلى تسليط الضوء على الجوانب المهمة في حياة المسلم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا