مسلسل عتبات البهجة الحلقة 6.. يحيى الفخراني في ورطة
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
تعرض قناة DMC مسلسل «عتبات البهجة» للفنان يحيى الفخراني في تمام الساعة 6:15 مساءً، بالتزامن مع عرضه على منصة watch it.
الحلقة 5 من مسلسل عتبات البهجةوقد شهدت الحلقة 5 من مسلسل عتبات البهجة، أحداثًا مثيرة وجديدة من الأزمات التي يتعرض لها الفنان يحيى الفخراني، وتدور أحداث الحلقة 5 من مسلسل عتبات البهجة.
مسلسل عتبات البهجة الحلقة 5، تدور أحداثه حول تفكير بهجت «يحيى الفخراني» في تخطي أزمة «التهرب الضريبي» التي يمر بها، بسبب المدرس عبد البديع «هشام إسماعيل»، الذي امتنع عن دفع الضرائب على مركز الدروس الخصوصية الذي يديره بالشراكة مع بهجت.
مسلسل عتبات البهجة بطولة يحيى الفخرانيومن ضمن المشاهد التي تناولتها الحلقة 5 من مسلسل عتبات البهجة، أن بهجت الأنصاري يواجه العديد من التحديات، ويبحث عن طريقة لإثبات براءته من التهم الموجهة إليه، ولم تكن هذه الورطة هي الأولى التي يمر بها الفنان يحيى الفخراني في مسلسل «عتبات البهجة»، فخلال الحلقات الماضية كان يمر بأزمة أخرى وتم إلقاء القبض عليه، بسبب بيع خطوط تليفون جرى استخدامه في جريمة ما، ولكن خرج من هذه القضية بدفع كفالة مالية.
مسلسل عتبات البهجة للفنان يحيى الفخراني، يدور في قالب اجتماعي كوميدي ممزوج بالإثارة والتشويق والمفاجآت، ويجسد «الفخراني» شخصية بهجت الأنصاري.
مسلسل عتبات البهجة بطولة يحيى الفخراني، جومانا مراد، صلاح عبدالله، عنبة، خالد شباط، صفاء الطوخي، سما إبراهيم، هشام إسماعيل، وعمرو صحصاح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل عتبات البهجة الحلقة 5 من مسلسل یحیى الفخرانی
إقرأ أيضاً:
باحث: "حق الليلة" من المظاهر التراثية للاستعداد لرمضان في الإمارات
في منتصف شهر شعبان من كل عام، تحتفل الإمارات، إلى جانب العديد من الدول الإسلامية، بمظاهر تراثية وشعبية مميزة، يكون محورها الأطفال الصغار الذين يجوبون الأحياء والمنازل بفرح، مستمتعين بتوزيع الحلوى والمكسرات عليهم، تعبيراً عن البهجة بقرب حلول شهر رمضان المبارك.
وأشار الباحث ومدرب التراث، صالح البريكي، في حديثه لـ "24"، إلى أن "حق الليلة" تحمل أسماء مختلفة في بعض الدول العربية، ففي السعودية تُعرف باسم "قرقعانية"، وفي سلطنة عُمان تُسمى "القرنقشوه"، بينما يُطلق عليها في المغرب "شعبانية"، وفي سوريا تُعرف بـ"ليلة النصف من شعبان". ورغم اختلاف المسميات، تتشارك هذه الدول في الاحتفال بهذه المناسبة بطريقتها الخاصة، حيث يجتمع الجميع على إدخال البهجة إلى قلوب الأطفال والاستعداد لاستقبال شهر رمضان المبارك.
وقال البريكي: "يُعد الاحتفال بليلة النصف من شعبان من العادات والتقاليد الشعبية الراسخة في الإمارات، وتمثل واحدة من أجمل المناسبات التي تبعث الفرح في نفوس الأطفال، إذ اعتاد المجتمع الإماراتي على إحيائها سنويًا باعتبارها إعلانًا بقرب حلول شهر رمضان المبارك. في هذا اليوم، يُحتفل بـ "حق الليلة" بهدف إدخال البهجة إلى قلوب الأطفال وتعزيز روح الترابط بين الجيران، حيث يستعد الأهالي بشراء الحلوى والمكسرات، ووضعها في "الجفير" بساحة المنزل، استعداداً لاستقبال الأطفال الذين يجوبون الأحياء".
وأضاف البريكي: "يأتي الأطفال بوجوه مفعمة بالفرح، حاملين أكياساً ملونة مصنوعة من القماش، ومرتدين أبهى الملابس التراثية، مرددين بصوت واحد: "عطونا الله يعطيكم، بيت مكة يوديكم"، يجوبون البيوت لجمع حصتهم من الحلوى والعصائر والمكسرات. وتعد هذه العادة المتوارثة جزءاً من الاستعداد لاستقبال شهر رمضان المبارك، إذ تسهم في تعريف الأطفال بقرب حلول الشهر الفضيل وما يحمله من قيم، كالصوم، وصلة الأرحام، والصدقة، بالإضافة إلى تعليم النشء والأجيال القادمة العادات والتقاليد التي تسهم في ترسيخ الهوية الوطنية والحفاظ على الموروث الشعبي من خلال الاحتفال بهذه المناسبة سنوياً".
وأشار إلى أن العائلات والأطفال يجتمعون في بيت الجد والجدة وسط أجواء من الفرح الغامر، حيث تعلو وجوه الجميع البهجة، وتتردد الكثير من الأدعية والدعوات التي ترددها الجدات، مثل: "كل سنة وكل حول، الله يعودكم على هذه الأيام الطيبة، يغفر لكم ويبلغكم رمضان على خير".
بين الماضي والحاضر.. إماراتيات: هكذا نحتفي بـ #حق_الليلة #الإمارات #ليله_النصف_من_شعبان https://t.co/bsV9ec2utR pic.twitter.com/7gLX5aWjOT
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) February 14, 2025 الاحتفال في الماضيوأوضح مدرب التراث أنه في الماضي، كانت الأمهات يخطن لأطفالهن أكياساً جميلة وثياباً ملونة، ليخرجوا بعد صلاة العصر، يجوبون الأحياء والبيوت التي يعرفونها، مرددين أمام كل بيت: "عطونا الله يعطيكم، بيت مكة يوديكم"، ويجمعون الحلويات والمكسرات وأحيانًا بعض النقود التي تضعها النسوة في أكياسهم، مصحوبة بالأمنيات نفسها: "كل سنة وكل حول، الله يعودكم على هذه الأيام الطيبة". وبعدها، ومع أصوات الأذان، يعود الأطفال إلى بيوتهم فرحين بحصيلتهم اللذيذة، متفاخرين فيما بينهم بمن كان كيسه أكبر.
وأكد البريكي أن احتفالات "حق الليلة" لا تزال من المظاهر التراثية الرائعة التي تبث البهجة في قلوب الصغار وتحرك مشاعر الود والألفة في قلوب الكبار، كما تعكس قيم حسن الجوار والكرم، وتذكِّر الجميع بقدوم شهر رمضان الكريم.