"استحواذ على المستقبل".. آبل تسعى لإدخال الذكاء الاصطناعي إلى هواتفها
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
استحوذت آبل على شركة DarwinAI الكندية الناشئة المتخصصة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، لإدخال هذه التقنيات إلى هواتف آيفون، ومواكبة سامسونغ التي اعتمدت هذه التكنولوجيا في أجهزتها.
وفي إطار صفقة الاستحواذ انتقل موظفو DarwinAI إلى قسم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في شركة آبل، برئاسة ألكسندر وونغ، باحث الذكاء الاصطناعي في جامعة واترلو وأحد الشخصيات الرئيسية في الشركة الناشئة المستحوذ عليها.
وتبع للمعلومات المتوفرة فإن آبل تعمل حاليا على تطوير أنظمة iOS جديدة ستوفر تقنيات الذكاء الاصطناعي لهواتف آيفون، كما أن بعض الميزات التي تستخدم هذه التقنيات من المفترض أن تظهر في أنظمة macOS 15 قبل نهاية العام الجاري، كما كان قد وعد الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك.، إذ أشار إلى أن الشركة في عام 2024 "ستستحوذ على المستقبل" في عالم الذكاء الاصطناعي.
إقرأ المزيدولم تعلق آبل بشكل رسمي على الصفة مع DarwinAI، لكنها أشارت إلى أنها " تستحوذ على شركات تكنولوجية صغيرة بين الحين والآخر".
المصدر: 3dnews
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: آبل Apple أجهزة إلكترونية إلكترونيات جديد التقنية ذكاء اصطناعي سامسونغ Samsung معلومات عامة هاتف الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
مايكروسوفت تستثمر في الذكاء الاصطناعي في جنوب أفريقيا
تعتزم مايكروسوفت تخصيص 298 مليون دولار أميركي "لتوسيع استثماراتها في الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات" في جنوب أفريقيا، على ما أعلن براد سميث نائب رئيس الشركة الأميركية خلال مؤتمر في جوهانسبرغ.
وأشاد سيريل رامابوزا الرئيس الجنوب أفريقي بهذا الإعلان. وقال "بالنسبة لنا، هذه فرصة استثنائية للحصول على استثمار بهذا الحجم".
وأوضح سميث أن مجموع استثمارات مايكروسوفت المزمع تكريسها لمراكز البيانات في جنوب أفريقيا سيبلغ مليار دولار، بما يشمل مبالغ أُعلن عنها سابقا.
وأعلن نائب رئيس شركة مايكروسوفت أيضا أن الشركة المتعددة الجنسيات ستقدم لـ50 ألف شخص تدريبا واسعا مع شهادات في هندسة الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني.
كانت الشركة المتعددة الجنسيات قد أعلنت في يناير الماضي أنها ستقدم لمليون شخص من جنوب أفريقيا فرص تدريب في مجال الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني بحلول عام 2026.
وقال سيريل رامابوزا إن هذه الاستثمارات تأتي "في لحظة محورية". ومن المقرر أن تستضيف بلاده قمة مجموعة العشرين في نوفمبر المقبل.
وقد جعلت بريتوريا من تعزيز التنمية "المنصفة والشاملة والعادلة" أحد أهدافها في جولة محادثات مجموعة العشرين هذه، والتي بدأت باجتماع لوزراء الخارجية قبل أسبوعين.