أطعمة مسببة للصداع النصفي يجب تجنبها
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أميرة خالد
حذرت طبيبة الأعصاب الروسية أناستاسيا تاراسوفا من بعض الأطعمة التي تؤثر على صحة الإنسان ، وتكون السبب الرئيسي وراء نوبات الصداع النصفي .
وقالت تاراسوفا : ” يجب الحذر من تناول بعض الأطعمة التي تتسبب بتهيج الجهاز العصبي ، ومن الأطعمة التي قد تتسبب بنوبات الصداع لحم الخنزير المقدد ، والنقانق ، وبعض أنواع اللحوم المصنعة”.
وتابعت : ” هناك العديد من أنواع الجبن التي قدد تتسبب بتلك المشكلات أيضاً ، وكذلك الأمر بالنسبة للحوم والأسماك المدخنة ، وبعض أنواع المكسرات والبقوليات، ومخلل الملفوف، والنبيذ، فهذه المواد تسبب نوبات الصداع لاحتوائها على مادة التيرامين”.
كما أشارت إلى أن نوبات الصداع النصفي قد تنجم أيضاً بسبب المنتجات التي تحوي على الكافيين ، لذلك ينصح الذين يعانون من هذه المشكلة بالابتعاد عن المشروبات الكحولية والحمضيات والفواكه الاستوائية .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أطعمة الصحة العامة الصداع النصفي
إقرأ أيضاً:
أبرزها الصداع .. أعراض الجلطة وطرق إسعاف المريض
ازدادت حالات الموت المفاجئ والتي تكون بسبب الجلطات والتي تحتاج إلي اسعافات سريعة لذلك يجب التعرف علي الأعراض وطرق إسعاف المريض
أعراض الجلطة:
. الجلطة الدماغية:
ضعف أو تنميل مفاجئ في الوجه أو الذراع أو الساق، خاصة في جانب واحد من الجسم.
صعوبة في الكلام أو الفهم.
فقدان التوازن أو الدوار.
صداع شديد ومفاجئ بدون سبب واضح.
تشوش الرؤية أو فقدانها في إحدى العينين أو كلتيهما.
2. الجلطة القلبية:
ألم شديد في الصدر أو الضغط الذي قد يمتد إلى الذراع، الكتف، الفك أو الظهر.
ضيق في التنفس.
غثيان أو قيء.
تعرق بارد.
شعور بالتعب أو الدوار.
طرق إسعاف المريض:
1. في حالة الجلطة الدماغية:
الاتصال بالإسعاف فورًا: الوقت هو العامل الأهم.
اجعل المريض مستلقيًا على جانبه لتجنب الاختناق إذا حدث تقيؤ.
لا تقدم الطعام أو الشراب للمريض.
حاول تهدئة المريض وطمأنته.
2. في حالة الجلطة القلبية:
الاتصال بالإسعاف فورًا.
اجعل المريض في وضع مريح (نصف جالس) مع رفع رأسه.
إذا كان المريض يملك أقراص السيولة يمكنه تناولها وفق توصيات الطبيب.
إذا كان واعيًا، يمكن إعطاؤه قرص أسبرين (160-325 ملغ) ليُمضغ لتقليل تخثر الدم.
راقب تنفس المريض ونبضه، وإذا توقف القلب، ابدأ الإنعاش القلبي الرئوي (CPR) إذا كنت مدربًا على ذلك.
ملاحظات هامة:
في حالات الجلطات، كل دقيقة تحدث فرقًا كبيرًا في إنقاذ حياة المريض وتقليل الأضرار.
لا تُعطِ أي أدوية أو علاجات دون معرفة حالته الصحية أو توصيات طبية مسبقة.