«أمن الجيزة» يكثف جهوده للسيطرة على حريق ستوديو الأهرام ومنع امتداده للعمارات المجاورة
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
وصل اللواء هاني أبو النصر مدير أمن الجيزة لموقع حريق ستوديو الأهرام، بشارع خاتم المرسلين في منطقة العمرانية صباح اليوم.
وتم الدفع بـ20 سيارة إطفاء، للسيطرة على ألسنة اللهب، ومنع امتدادها للعقارات المجاورة، كما تم الدفع بـ 5 سيارات إسعاف.
وتلقى اللواء محمد الشرقاوي، مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة بلاغا بنشوف حريق في ستوديو الأهرام بمنطقة العمرانية، غرب محافظة الجيزة، وتحركت قوات الحماية المدنية فور تلقي البلاغ للسيطرة على النيران واخماد الحريق.
وانتقل مدير مباحث الجيزة اللواء هاني شعراوي مدير المباحث الجنائية في الجيزة، إلى مكان الحريق، وفرضت أجهزة الأمن كردونا أمنيا حول المنطقة، وبدأت قوات الدفاع المدني في عمليات الإطفاء، للسيطرة على ألسنة اللهب، وما تزال القوات تكثف جهودها لإخماد النيران.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حريق ستوديو الأهرام ستوديو الأهرام العمرانية
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: حافظ الأسد استخدم حزب البعث للسيطرة على المؤسسات
قال الإعلامي عادل حمودة، إنه عندما قرأ كتاب باتريك سيل، وجد فيه أن حافظ الأسد ولد في 6 أكتوبر 1930، لأسرة فقيرة لكنها نالت احترام الكبار في القرية بسبب نضال جده وأبيه، وكان أول من نال تعليمًا في عائلته، حيث تعلم في مدرسة القرية الأولية.
وأضاف حمودة، خلال تقديم برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه أكمل تعليمه الثانوي في اللاذقية، وانضم إلى حزب البعث وعمره 16 سنة، ودخل الكلية الجوية بعد أن التحق بالأكاديمية العسكرية في حمص عام 1952 وتخرج طيارا في عام 1955.
وتابع: «من ثم سافر في بعثة عسكرية إلى القاهرة هو ورفيق عمره مصطفى طلاس، وتولى قيادة القوات الجوية، ثم أصبح وزيرا للدفاع وشهد وهو في هذا المنصب هزيمة يونيو 1967، وتولى أمانة حزب البعث، وفي 22 فبراير 1971 تولى رئاسة الجمهورية وأمانة حزب البعث بعد أن قام بما سمي ثورة التصحيح، وما أن تسلم السلطة التنفيذية والحزبية حتى أنقذ سوريا من وباء الانقلابات العسكرية».
وأشار إلى أنه بعد استقلال سوريا بثلاث سنوات أي في عام 1949، عرفت سوريا عشرين انقلابًا بمعدل انقلاب كل سنة تقريبًا حتى جاء حافظ الأسد، وكان سر حافظ الأسد أنه مشى على نهج جمال عبدالناصر، وقدم امتيازات غير مسبوقة للطبقات الفقيرة، من تعليم مجاني ورعاية صحية بلا مقابل، وأتاح الفرص للكفاءات لتولي مناصب عليا، واستخدم حزب البعث في السيطرة على كل المؤسسات بما فيها المؤسسة العسكرية.