قال رامز عباس، أصم ناطق من ذوي الهمم، إنه لم يدخل دور عرض من قبل، لكنه يتابع بعض الأفلام الأجنبية؛ نظرا لوجود الترجمة.

وأضاف خلال لقائه ببرنامج «العاشرة»، المذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، مع الإعلامي محمد سعيد محفوظ: «أنا ممكن أشوف فيلم وفيه ترجمة نصية وأفهم، لأن الجمل بيكون فيها دايما أكتر من معنى، لكن زملائي الآخرين مش هيقدروا يفهموا، لأني أستطيع قراءة لغة الشفاه، وبالتالي سيحتاجون الى لغة الإشارة».

مُترجم لغة الإشارة يحاول تقريب المعنى للأصم

وأشار «عباس» إلى أن «مُترجم لغة الإشارة يحاول تقربة المعنى للأصم بكل الإشارات الوصفية، ويبسطها له، وعدد كبير من الصُم لا يدخلوا دور العرض السينمائي».

وأكد: «تابعت مسلسل عتبات البهجة في رمضان هذا العام، وتفاجأت بترجمة العدل جروب للمسلسل، ودخلت كتبت إن المسلسل مترجم، وهى مبادرة رائعة من الشركة المتحدة لترجمتها بعض الأعمال الدرامية إلى لغة الإشارة، وأتمنى أشوف كل الأعمال الفنية مترجمة بنفس الطريقة بلغة الإشارة». 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشركة المتحدة لغة الإشارة عتبات البهجة مسلسلات المتحدة لغة الإشارة

إقرأ أيضاً:

“حماس”: مستعدون للتعاون مع أي مبادرة تتصدى لتهجير شعبنا

 

غزة / وكالات
قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” إنها “مستعدة للتعاون مع أي مبادرة من شأنها التصدي لمحاولات تهجير شعبنا من غزة وإعادة الإعمار دون المساس بالحقوق الفلسطينية في رسالة للقمة العربية المرتقبة”.
وأضافت، في رسالة وجهتها للقمة العربية المرتقبة، “حريصون على استكمال مراحل اتفاق وقف إطلاق النار وصولا لوقف إطلاق نار شامل ودائم وانسحاب الاحتلال من غزة وإعادة الإعمار ورفع الحصار”.
وأكّدت موقفها “الثابت بأن اليوم التالي للحرب يجب أن يكون فلسطينيا خالصا يستند إلى التوافق الوطني والدعم العربي”.
وتابعت “نرفض رفضا قاطعا محاولة فرض أي مشاريع أو شكل من الأشكال الإدارية غير الفلسطينية أو وجود أي قوات أجنبية على أراضي قطاع غزة”.
ومن المفترض أن تُعقد قمة طارئة لجامعة الدول العربية بالقاهرة الأسبوع المقبل، لبحث إعادة إعمار قطاع غزة، في وقت تدرس فيه الدول العربية خطة لمواجهة مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتهجير سكان القطاع.
ورفضت دول عربية اقتراح ترامب بأن تسيطر الولايات المتحدة على قطاع غزة وتحويله إلى “ريفييرا الشرق الأوسط”، مع تهجير سكانه إلى مصر والأردن، لكنها لم تعلن بعد عن خطتها لإعادة إعمار القطاع المدمر بعد 15 شهرا من عدوان الاحتلال الإسرائيلي.
وخلّف عدوان الاحتلال الإسرائيلي بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير الماضي، بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

مقالات مشابهة

  • حكم تجسيد شخصية سيدنا معاوية والصحابة في الأعمال الفنية.. الأزهر يوضح
  • داليا مصطفى: الأعمال الفنية على بعض المنصات أجندة
  • عباس شومان: المسلم من يستغل أيام الطاعة.. والصدقة والإنفاق أفضل الأعمال
  • "الوطنية للتمويل" توفر خدمة الترجمة بلغة الإشارة في جميع فروعها
  • المعنى يتغير تماما.. خالد الجندي يوضح الفرق بين مَحِلَّهُ ومُحِلَّهُ في القرآن
  • الشمسي يطلع على مشروع مبادرة رصف طريق سكاسك في مديرية التعزية
  • كيف صمدت مقار الجيش السوداني أمام حصار 21 شهرا؟
  • إيلون ماسك يدعم مبادرة انسحاب الولايات المتحدة من الأمم المتحدة والناتو
  • “حماس”: مستعدون للتعاون مع أي مبادرة تتصدى لتهجير شعبنا
  • 50 ألف ريال حدًا أعلى لامتلاك الأعمال الفنية.. تعديلات على لائحة الأنشطة الثقافية