قررت لاعبة الجمباز سالينا بوسمايو، تمثيل للمغرب في المسابقات الدولية للجمباز الفني بعد إكمال إجراءات تغييرها للجنسية الرياضية من ألمانيا إلى المغرب.

كما قامت الجامعة الملكية للجمباز، بتأهيل كل من ميساء مينو (فرنسا) وسارة هدوز (إيطاليا).

سالينا (17 سنة) المزدادة بدوسلدورف من أصول مغربية والمنتمية لأحد مراكز الجمباز بمدينة كولن منذ سنة 2019، سبق وأن توجت بثلاث ميداليات ذهبية في بطولة ألمانيا للشابات 2021، و فائزة بثلاث برونزيات في بطولة ألمانيا كبيرات 2022 و2023.

وستشكل إضافة مهمة للجمباز المغربي فأفضل الأرقام التي سجلتها في المجموع (49.250). يؤهلها للمنافسة مع المصريات والجنوب إفريقيات على المركز الثالث إفريقيا خلف البطلة العالمية الجزائرية كايليا نمور والجنوب إفريقية المتأهلة إلى الأولمبياد كايتلين روسكرانتز كما أن رقمها على مستوى الجهاز الأرضي الذي حققته في نهائيات البوندسليغا العام الماضي (12.900) يؤهلها للمنافسة على ذهبية الجهاز في بطولة إفريقيا القادمة.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

الأونروا: بدلاً من الذهاب إلى المدرسة.. “أطفال غزة” يبحثون عن الماء  

 

الجديد برس|

 

أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، أن الأطفال في قطاع غزة يعانون أوضاعًا إنسانية مأساوية نتيجة استمرار الحصار “الإسرائيلي” ومنع دخول المساعدات الإنسانية والإمدادات التجارية لستة أسابيع متواصلة.

 

وقالت الوكالة، في منشور عبر منصة “إكس”، إن الحصار “الإسرائيلي” يحرم الأطفال من أبسط حقوقهم، مشيرة إلى أن أطفال شمال غزة لم يعودوا يبحثون عن ألعاب أو كتب، بل عن الماء، مضيفة: “لا يذهبون إلى المدرسة، بل يدفعون العربات بحثًا عن شيء يروي عطشهم”.

 

وأرفقت الأونروا منشورها بصورة مؤثرة لطفلين يجرّان عربة تحمل أوعية مياه، في مشهد يعكس عمق المأساة التي يعيشها سكان القطاع، وخصوصًا الأطفال.

 

ومنذ 2 مارس الماضي، تمنع سلطات الاحتلال دخول الغذاء والماء والإمدادات الطبية إلى غزة، عقب انقلابها على المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، ما أدى إلى تفاقم الأوضاع المعيشية وارتفاع خطر المجاعة والعطش، بحسب الوكالة.

 

وأشارت الأونروا إلى أن الحصار تسبب في نقص حاد في المياه النظيفة والغذاء والمأوى والرعاية الصحية، مطالبة بوقف فوري لإطلاق النار وفتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية.

 

وفي سياق متصل، تتفاقم أزمة المياه في مدينة غزة بعد توقف الإمدادات القادمة من شركة “ميكروت” الصهيونية، والتي كانت تغطي 70% من احتياجات المدينة، مما زاد من معاناة السكان، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة.

 

وفي ظل هذا التصعيد، أعلنت وزارة الصحة في غزة أن عدد الشهداء منذ 18 مارس الماضي تجاوز 1500 شهيد، إضافة إلى إصابة 3688 آخرين، معظمهم من النساء والأطفال.

 

ومنذ السابع من أكتوبر 2023، تواصل إسرائيل ارتكاب مجازر بحق المدنيين في قطاع غزة، ما أدى إلى سقوط أكثر من 166 ألف شهيد وجريح، بالإضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود، بحسب الإحصاءات الرسمية.

مقالات مشابهة

  • الأونروا: بدلاً من الذهاب إلى المدرسة.. “أطفال غزة” يبحثون عن الماء  
  • توزيع الكهرباء في تركيا أغلى من الكهرباء نفسها بثلاث مرات
  • الطيران الأمريكي يشن غارات جوية على محافظتي إب وذمار
  • أحمد عزت.. موهبة إنشادية واعدة تجمع بين الأصالة والإحساس
  • أمل عرفة تكشف عن موهبة ابنتها مريم بالغناء.. فيديو
  • اتحاد الكرة العراقي يحرم لاعباً من تمثيل ناديه لمدة شهر
  • اليابان تختار وزير الاقتصاد لقيادة محادثات التجارة مع أمريكا
  • جواز السفر المغربي يرتقي بثلاث درجات لأفضل جوازات السفر في العالم
  • نواب يطالبون بـ (عفو خاص) بدلا من العفو العام
  • بعد طرح آيباد آير الأخير كيف تختار جهاز آيباد المثالي؟