طريقة لتنزيل الصور من Google Photos
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أحدثت صور غوغل ثورة في طريقة تخزين ذكرياتنا الثمينة وإدارتها، وباعتبارها خدمة تخزين الصور ومشاركتها المستندة إلى السحابة والتي تقدمها غوغل ، فإنها توفر للمستخدمين نظامًا أساسيًا سلسًا لتنظيم الصور ومقاطع الفيديو الخاصة بهم والوصول إليها ومشاركتها عبر الأجهزة المختلفة.
ومع ذلك، يعد الحصول على نسخة احتياطية محلية من صورك أمرًا ضروريًا لعدة أسباب، بدءًا من الحماية ضد فقدان البيانات وحتى ضمان الوصول إليها عند عدم الاتصال بالإنترنت، حيث يمكنك تنفيذ عملية مفصلة خطوة بخطوة لتنزيل جميع صورك من صور غوغل ، مما يضمن الاحتفاظ بنسخة احتياطية من ذكرياتك بشكل آمن.
خطوات تنزيل صورك من صور غوغل
افتح حساب غوغل الخاص بك وانتقل إلى قسم "البيانات والخصوصية".
حدد خيار "تنزيل أو حذف بياناتك" من خلال التمرير لأسفل والنقر عليه.
بمجرد الوصول إلى صفحة "تنزيل بياناتك أو حذفها"، ابحث عن خيار "تنزيل بياناتك" وانقر عليه.
ضمن قسم "إنشاء تصدير جديد"، حدد "تحديد البيانات المراد تضمينها".
لاستبعاد كافة البيانات، حدد "إلغاء تحديد الكل"، ثم قم بالتمرير لأسفل وحدد المربع بجوار "صور غوغل " لتضمين صورك في التصدير.
قم بالتمرير لأسفل وتابع بالضغط على "الخطوة التالية".
في قسم "اختيار نوع الملف والتردد والوجهة"، قم بالوصول إلى خيار "الوجهة"، اختر وجهتك المفضلة من القائمة المنسدلة، مثل "إرسال رابط التنزيل عبر البريد الإلكتروني" أو "إضافة إلى Google Drive" أو "إضافة إلى Dropbox" أو "إضافة إلى OneDrive" أو "إضافة إلى صندوق".
قم بالتمرير لأسفل إلى خيار "التردد". اختر "تصدير مرة واحدة" إذا كنت تريد تنزيل صورك مرة واحدة فقط، وبدلاً من ذلك، حدد "تصدير كل شهرين لمدة عام واحد" إذا كنت تريد أن يرسل Google صورك تلقائيًا كل شهرين.
في الأسفل، في قسم "نوع الملف وحجمه"، اختر بين تنسيق الملف.
حدد أكبر حجم ملف متاح في خيار "حجم الملف" لتجنب استلام صورك في ملفات متعددة.
ابدأ عملية التنزيل بالضغط فوق "إنشاء تصدير".
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
طائرات “أمريكا” وحاملاتها .. وهْم القوّة..قوّة الصدمة
يمانيون../
لم يفطن نظام الشيطان الأكبر إلى كل النصائح والتحذيرات التي وجهتها له القيادة اليمنية الحكيمة بضرورة رحيل بارجاته وحاملات طائراته عن المنطقة، لأن ذلك يعني رسالة حرب وتهديد وعسكرة للبحر الأحمر.
ورغم تكرار إخفاقاته، وانكسار هيمنته البحرية لمراتٍ متتالية أمام ضربات القوات المسلحة اليمنية، إلا أنه استمر في حماقاته ومغامراته وركوب أمواج غروره، التي اتخذها كفزّاعة لعقودٍ من الزمن عبر قيامه بتنفيذ مهماته القذرة، يوم أن كانت المنطقة تخلو من رجال الله الذين أذاقوه الويل، وأسقطوا غطرسته وكسروا كبريائه المزيّف على مسمع ومرأى العالم.
فلم تكد تجني القوّة الأمريكية الزائفة تداعيات استعراضاتها الاستكبارية في البحر حتى عاجلتها القوات المسلحة اليمنية بضرباتٍ متتالية، شلّت قدراتها الهلامية، وأشعلت النيران في بارجاتها وسفنها وحاملات طائراتها في مشاهد أسطورية قلّ نظيرها.
غير أن الصدمة الأخيرة للأمريكي باستهداف القوات اليمنية لحاملة طائراته “يو اس اس هاري ترومان”، لم تكن نتائجها بحسبانه، ولم يتوقّع الجرأة التي ظهرت بها عملية الاستهداف، لينجلي زَبَد أمواج الفجيعة عن هروب حاملته كما هربت حاملات طائراته الثلاث السابقة “ايزنهاور” و”روزفلت” و”ابراهام لينكولن”.
هذه العمليات النوعيّة ضد العدوّ الصهيوأمريكي، المتزامنة مع الإمكانية الاستخباراتية العالية والتكتيك العسكري اليمني، والتي نتج عنها إفشال عدوانه على اليمن لأكثر من مرة، وأفسدت عليه أحلامه الواهمة بالسيطرة على منافذ القوة البحرية، وإسكات المنطق الجهادي لليمن..وأنّى له ذلك.
عملياتٌ استثنائية، وجاهزيّة عالية، و مناورات احترافية، وإقدام جريئ، واستهداف مباشر، ترجمته القوات المسلحة اليمنية، قابله ارتباك وذعر وتباين تصاريح، وعجز وفشل أمريكي شهدت به ساحات الرصد الإعلامي على مستوى العالم.
يأتي هذا الملف توثيقاً وتحليلاً لمحطاتٍ فارقة في الصراع بين قوى الاستكبار العالمي وشعبٍ مؤمنٍ يحمل راية العزة والكرامة في وجه الطغيان، وإبرازاً للحقائق التي تؤكد أن الإرادة الإنسانية المتمسكة بحبل الله، والواثقة بنصره، والمتولّية لرسوله وأعلام هداه عليهم السلام أجمعين، يمكنها أن تكسر الغطرسة، مهما تعاظمت القدرات العسكرية للعدوّ.
وعليه، نقدم هذا العمل لكل حُرٍّ في أرجاء المعمورة يرى في الحق واتّباعه ومواجهة وصدّ الغزاة المستكبرين قِيَماً تستحق النضال، كما نتمنى أن يكون هذا الملف إسهاماً فاعلاً في كشف حقيقة الهيمنة الصهيوأمريكية ، وتعزيز الوعي بقدرة الشعوب المستضعفة على تحقيق الانتصار مهما كانت التحديات.
لقراءة التفاصيل على الرابط التالي:
طائرات “أمريكا” وحاملاتها: وهْم القوّة..قوّة الصدمة
وكالة سبأ