مسارات المشي بالجوف متنفس للشباب والعائلات في شهر رمضان المبارك
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
المناطق_واس
يحرص العديد من محبي المشي وركوب الدراجات الهوائية بمنطقة الجوف على الخروج في شهر رمضان المبارك لممارسة الرياضة في الهواء الطلق مع احتضان المنطقة ومحافظاتها 35 ممشى ومسار دراجات هوائية هيأتها أمانة الجوف وفق أفضل المواصفات الفنية، إضافةً إلى الخدمات مثل الجلسات ودورات المياه والإنارة، واللمسات الجمالية والمسطحات الخضراء والأشجار والورود.
ويقول أحمد الرويلي أحد شباب سكاكا إن مسارات المشي والدراجات الهوائية تمثل متنفساً لمزاولة النشاط البدني في رمضان المبارك، مضيفاً أنه يفضل ركوب دراجته الهوائية في الفترة التي تسبق الإفطار بنحو ساعة من الزمن، مشيراً إلى أن العديد من أصدقائه يفضلون ممارسة الرياضة خلال الفترة المسائية.
أخبار قد تهمك أمير الجوف: تدشين الحملة الوطنيّة للعمل الخيري في نسختها الرّابعة دليل على استمرار القيادة الحكيمة في دعمها لأعمال الخير 16 مارس 2024 - 12:36 صباحًا الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة يكثف أعمال الكشف الوقائي خلال شهر رمضان 15 مارس 2024 - 8:38 مساءًوتخرج العديد من العائلات خلال الفترة المسائية للاستمتاع بالمشي أو الجلسات والمسطحات الخضراء الموجودة على امتداد مسارات المشي والدراجات الهوائية.
من جانبها، أوضحت أمانة منطقة الجوف أن الفترة الماضية شهدت إنهاء 3 مسارات للمشي ومسار للدراجات الهوائية في عدة مواقع، منها نفق تقاطع طريق الملك خالد مع طريق عبدالرحمن السديري بسكاكا، وطريق الملك فهد، وطريق الملك عبدالعزيز من دوار الساعة إلى دوار الصفا، مبينةً أن إجمالي طول مسارات المشي بالمنطقة يبلغ أكثر من 32.2 كلم، تتم تهيئتها وصيانتها دورياً على مدار العام خاصة في مواسم العطلات والأعياد وشهر رمضان المبارك، ضمن جهود الأمانة المستمرة لتحسين جودة الحياة وخدمة الأهالي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الجوف رمضان رمضان المبارک
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف العلاقة بين المشي البطيء والإصابة بالخرف
أشارت دراسة جديدة إلى أن تباطؤ وتيرة المشي قد يكون علامة على التدهور المعرفي أو الخرف.
الجمع بين تدهور الذاكرة وتباطؤ المشي مؤشر أقوى لخطر الخرف
وقيم الباحثون أكثر من 16800 شخص سليم تزيد أعمارهم عن 65 عاماً في الولايات المتحدة وأستراليا خلال فترة 7 سنوات (2010 إلى 2017)، وقاسوا سرعة المشي مع إجراء اختبارات معرفية كل عامين.
ووفق "فوكس نيوز"، تبين أن من أظهروا انخفاضاً في سرعة المشي بما لا يقل عن 2 بوصة في الثانية سنوياً - جنباً إلى جنب مع القدرة المعرفية الأبطأ - لديهم خطر أعلى للإصابة بالخرف، مقارنة بمن يُعتبرون "غير متدهورين، أو متدهورين معرفياً فقط أو متدهورين في المشي فقط".
وقالت الدكتورة تايا أ. كولير التي قادت الدراسة من جامعة موناش في أستراليا: "يبدو أن الجمع بين تدهور الذاكرة وتباطؤ المشي مؤشر أقوى لخطر الخرف في المستقبل من التدهور في أحد هذه الأشياء وحدها".
واقترح الباحثون أن قياس سرعات المشي يمكن أن يكون أداة مفيدة، إلى جنب تدابير الفحص الأخرى، للمساعدة في تحديد الأفراد المعرضين لخطر الإصابة بالخرف وضمان حصولهم على الاختبارات المبكرة والتدخلات الوقائية.