دعوى قضائية ضد سجن في كنتاكي.. إجبار السجناء على شرب بولهم أو التعرض للصعق بالكهرباء
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
رفع سبعة نزلاء في سجن في شرق ولاية كنتاكي الأمريكية دعوى قضائية ضد إدارة السجن، مدعين أن الضباط أجبروهم على الاختيار بين شرب بولهم أو الصعق بالكهرباء بعد فشلهم في اختبارات المخدرات.
وتسلط الدعوى التي رفعت يوم الثلاثاء، الضوء على إساءة معاملة السجناء في الولاية الواقعة في الجهة الشرقية من الولايات المتحدة.
وذكرت قناة WDRB-TV، أن أربعة ضباط في المجمع الإصلاحي بشرق كنتاكي أبلغوا السجناء الذين لم يجتازوا اختبارات المخدرات بأنه من الممكن أن يتخلصوا من فحص البول إذا اختاروا التعرض للصعق بالكهرباء من خلال مسدس الصعق أو شرب بولهم.
وعلى الرغم من رفض ليزا لامب، المتحدثة باسم إدارة السجون في كنتاكي، التعليق على الدعوى، إلا أنها أكدت فتح تحقيق في المزاعم واتخاذ إجراءات تأديبية ضد بعض الموظفين، بما في ذلك إنهاء خدماتهم.
ولم تفصح لامب عن تفاصيل تصرفات الموظفين أو تفاصيل إضافية حول التحقيق.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سجين أمريكي تبرع بـ 17 دولارًا لقطاع غزة فكافأه الناس بأكثر من 100 ألف دولار فيديو: الشرطة الأمريكية تلقي القبض على سجين هارب بعد مطاردة استمرت 13 يوماً شاهد: سجين سابق في غوانتانامو يعرض عبر لوحاته محنة استمرت 20 عاما حكم السجن الولايات المتحدة الأمريكية منوعات شكوىالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية حكم السجن الولايات المتحدة الأمريكية منوعات شكوى غزة إسرائيل روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط فرنسا حركة حماس جو بايدن أوكرانيا القدس فلسطين الحرب في أوكرانيا السياسة الأوروبية غزة إسرائيل روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط فرنسا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: البيت الأبيض شاهد على أسرار كل رئيس أمريكي
أكد الإعلامي عادل حمودة أن البيت الأبيض ليس مجرد مقر للحكومة الأمريكية، بل هو أيضًا منزل لكل رئيس أمريكي وأسرته خلال فترة حكمه، فكل رئيس يدخل البيت الأبيض حاملًا معه قصصًا سياسية وأسرارًا خاصة تعكس شخصيته.
لمسات الرؤساء داخل البيت الأبيضأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه على سبيل المثال، لا تُذكر جاكلين كيندي دون الحديث عن حكايات زوجها، الرئيس جون كيندي، العاطفية، لكنها في الوقت نفسه جعلت البيت الأبيض مركزًا للفنون الراقية، أما الرئيس رونالد ريجان وعائلته، فحوّلوا البيت الأبيض إلى مكان اجتماعي، حيث استضافوا عائلات أمريكية عادية في مناسبات رسمية رفيعة المستوى.
ولفت إلى أن باراك وميشيل أوباما، فقد تركا بصمتهما من خلال إنشاء حديقة البيت الأبيض، التي شهدت أحد مؤتمرات أوباما الصحفية أثناء استضافة رموز القضية الفلسطينية.
تجربة عادل حمودة داخل البيت الأبيضوفي سياق حديثه، أشار عادل حمودة إلى تجربته الشخصية، إذ دخل البيت الأبيض أكثر من مرة لتغطية زيارات رسمية مصرية، كما دخل المكتب البيضاوي، حيث تُتخذ أهم القرارات التي تؤثر على العالم بأسره.