العين (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الصيام يُحسِّن المزاج اللحوم.. تاج الولائم

تجارب مبتكرة، تتيح حديقة الحيوانات بالعين لكل أفراد العائلة ممارستها في أجواء رمضانية مبهجة، ويستمتع الزوار خلالها بأجمل ملامح الحياة البرية.. وتقدم الحديقة، التي تفتح أبوابها خلال شهر رمضان المبارك من 09:00 صباحاً حتى 06:00 مساءً، تجارب تعليمية وترفيهية ومغامرات مشوقة، تدخل السعادة على نفوس الكبار والصغار، وفي الصدارة تظهر «سفاري العين»، التجربة الاستكشافية المثيرة وسط الحياة البرية الأفريقية، حيث تتجول حيوانات متنوعة بحرية في مساحات شاسعة ودون قيود.

. ويستقبل مركز الشيخ زايد لعلوم الصحراء زواره بكوادر إماراتية مؤهلة في مجال الإرشاد الثقافي، يمكن اعتبارهم سفراء لإمارة أبوظبي، يؤدون دوراً مهماً في تعزيز روعة البيئة المحلية وصون تراثها العريق.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: حديقة الحيوانات حديقة الحيوانات في العين الإمارات العين رمضان شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

دراسة: الحيوانات تخشى أصوات البشر أكثر من زئير الأسود

المناطق_متابعات

كشفت دراسة حديثة أن الحيوانات في غابات السافانا الأفريقية تخشى البشر أكثر من الأسود، وفقًا لما ذكره عالم الأحياء مايكل كلينشي من جامعة ويسترن في كندا.

يقول مايكل كلينشي، وهو أيضًا عالم أحياء متخصص في الحفاظ على البيئة في جامعة ويسترن، والمؤلف المشارك في الدراسة: “في العادة، الحيوانات الثديية، لا تموت من المرض أو الجوع، الشيء الذي سينهي حياتها بالفعل سيكون حيوانًا مفترسًا، وكلما زاد الحجم، زاد حجم المفترس، الأسود هي أكبر الحيوانات المفترسة البرية التي تصطاد في مجموعات على هذا الكوكب، وبالتالي يجب أن تكون هي الأكثر رعبًا، ولهذا السبب نقارن بين الخوف من البشر والأسود لمعرفة ما إذا كان البشر أكثر رعبًا أم الحيوانات المفترسة “.

ولكن بعد دراسة أكثر من 10 آلاف تسجيل لردود أفعال الحيوانات البرية، اكتشف العلماء أن 95% من الحيوانات كانت تخاف من أصوات البشر أكثر من زئير الأسود. والواقع أن فكرة أن الحيوانات قد تتأقلم مع البشر إذا لم يقتلوها تدحضها هذه المخاوف المترسخة على نطاق واسع من البشر.

قام فريق بحثي من جامعة ويسترن بتشغيل تسجيلات لأصوات مختلفة للحيوانات في برك المياه في متنزه كروجر الوطني الكبير في جنوب أفريقيا، وحتى في محمية معروفة بسكانها من الأسود، كانت الحيوانات تتفاعل بقوة أكبر مع الأصوات البشرية، ما يدل على أن البشر يُنظر إليهم على أنهم يشكلون تهديدًا أكبر.

تقول ليانا واي زانيت، عالمة الأحياء المتخصصة في الحفاظ على البيئة في جامعة ويسترن في كندا، والمؤلفة الأولى للدراسة: “لقد وضعنا الكاميرا في صندوق للدببة، وفي إحدى الليالي، أثار تسجيل لصوت الأسد غضب الفيل لدرجة أنه هاجم الصندوق وحطمه بالكامل”.

وتقول زانيت: أعتقد أن الخوف بين الثدييات في غابات السافانا يشكل دليلاً حقيقياً على التأثير البيئي الذي يخلفه البشر. ليس فقط من خلال فقدان الموائل وتغير المناخ وانقراض الأنواع، وهي كلها أمور مهمة. ولكن مجرد وجودنا هناك في تلك المنطقة الطبيعية يشكل إشارة خطر كافية تجعل الحيوانات تنفر بقوة. إنها تخاف من البشر حتى الموت، أكثر بكثير من أي حيوان مفترس آخر.

مقالات مشابهة

  • بـ3.38 مليارات درهم..عقد لتوسعة نطاق برنامج أدنوك البرية ليشمل 2000 بئر
  • الجيش الإسرائيلي يقلص عملياته البرية بلبنان ويهدد بتوسيعها
  • بعد إجراء جراحة بالعين.. آخر تطورات الحالة الصحية لـ حميد الشاعري
  • تفسير غريب لـ رؤيا الأسد وبعض الحيوانات في المنام.. رسائل مهمة
  • 1800 شهيد فلسطيني في العملية البرية الإسرائيلية بغزة
  • مستشفيات شمال غزة: استشهاد 1800 فلسطيني في العملية البرية الإسرائيلية
  • لبنان يجري اتصالات لتحييد المعابر البرية والبحرية من اعتداءات الاحتلال
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: سنواصل العمليات البرية في لبنان ما دام استدعت الضرورة
  • دراسة: الحيوانات تخشى أصوات البشر أكثر من زئير الأسود
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: سنواصل عملياتنا البرية في لبنان ما دامت هناك حاجة إليها