مسلسل محارب الحلقة 5 | ماجد المصري مهدد بخسارته فى الإنتخابات
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
شهدت أحداث مسلسل محارب الحلقة 5 لحسن الرداد أحدث مثيرة، بعدما أثار هروب محارب "حسن الرداد" من السجن زعر عائلة عزازي "ماجد المصري"، كون محارب سوف يطالب بحق والدته، وتسبب في سجن رامي عزازي، وهو ما يؤثر على والده رجل الأعمال الذي يرغب في خوض الانتخابات، ويخشى على سمعته في البورصة.
حاول محارب لقاء خالته فوزية (سلوى عثمان) لخبرها بما حدث له والشر الذي يخفيه لهم عزازي وعصابته بسب التستر على ابنه رامي المتهم في دهس والده محارب، ولتطمئنه على أشقاءه منال وإبراهيم.
وخلال مسلسل محارب الحلقة الخامسة، يتفق عزازي مع فريق السوشيال ميديا العاملين في مكتبه على خطة لإخفاء جريمة رامي ابنه، ونشر أخبار وفيديوهات مزيفة وعكس الحقيقة تماما، وإظهار محارب على أنه بلطجي وكسب تعاطف الناس مع ابنه، وينجح فريق السوشيال ميديا في تنفيذ هذه الخطة.
ويفكر عزازي في إسناد قضية رامي إلى المحامي وصفي (تامر عبد المنعم) بدلا من حسام الجيوشي (أحمد زاهر) بسبب تعرضه للضرب من محارب، لكن وصفي يطلب أن يدير شؤون مجموعة شركاته بالكامل، وأن يتم إبعاد حسام عن الشركة تماما مقابل تبرئة نجله رامي.
يضطر عزازي لقبول مطالب المحامي وصفي، ويبعد حسام عن شركاته، من أجل براءة نجله رامي، لأن إدانته تؤثر على سمعته وخسارته الانتخابات، لكن زوجته لا ترضي بهذا الحل بحجة أن حسام يعلم كل شيء عن المجموعة وهو الأجدر بإدارتها.
مسلسل محارب مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 5| صراعات الورث تضع العائلة فى أزمةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلسل محارب تفاصيل مسلسل محارب أحداث مسلسل محارب أبطال مسلسل محارب مسلسل محارب الحلقة
إقرأ أيضاً:
البعث تلقى دعوة من حزب الله للمشاركة في تشييع نصرالله وصفي الدين
صدر عن القيادة المركزية لحزب البعث العربي الاشتراكي في لبنان، البيان التالي:استقبل الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي علي حجازي وفدًا من قيادة حزب الله برئاسة نائب رئيس المجلس السياسي في حزب الله الحاج محمود قماطي، يرافقه معاونا مسؤول العلاقات الوطنية الدكتور علي ضاهر، الشيخ سعيد ناصر الدين، والسيد ميثم قماطي، بحضور عضوي القيادة المركزية الدكتور علي غريب والمهندس أكرم يونس.
تابع البيان: "وسلّم الوفد إلى حجازي وقيادة البعث دعوة للمشاركة في تشييع الشهيدين الكبيرين، الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، والأمين العام لحزب الله السيد هاشم صفي الدين".
أضاف: "وصدر بعد اللقاء بيان مشترك عن المجتمعين، أكدوا فيه أن هذا التشييع سيكون بمثابة استفتاء شعبي كبير على خيار المقاومة، مما سيسقط وهم البعض حول تراجع التأييد الشعبي للمقاومة.وأكد المجتمعون على ضرورة انسحاب العدو الصهيوني من كامل الأراضي اللبنانية دون استثناء، وعدم القبول بأي طرح لتمديد المهلة إلى ما بعد 18 شباط، مهما كانت الضغوطات الأميركية والتهديدات المرافقة لها".
أردف: "وفي السياق نفسه، شدد المجتمعون على ضرورة إطلاق عجلة إعادة الإعمار دون تأخير أو عراقيل، لا سيما في ظل وجود رغبة من الجمهورية الإسلامية في إيران بتقديم الدعم المالي الكافي، إلا أنها تواجه بعراقيل غير مبررة ومن دون أي بديل مطروح".
ختم: "كما أكد الطرفان على ثبات تحالفهما التاريخي، الذي سيستمر في مواجهة كل التحديات والاستحقاقات الوطنية، بما في ذلك الشروع في بناء الدولة باعتبار ذلك مصلحة مشتركة للجميع.
ورفض الطرفان الخطة الجنونية التي طرحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتي تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة وضم الضفة الغربية، في تجاهل واضح للتضحيات الكبيرة التي قدمها أهالي قطاع غزة دفاعًا عن أرضهم، مؤكدين ضرورة تأمين إجماع عربي لرفض هذه الخطة والعمل على إفشالها".