الثورة نت../

شهدت مديريات محافظة المحويت اليوم مسيرات جماهيرية حاشدة تأكيداً على الموقف اليمني المناصر للشعب الفلسطيني في غزة والأراضي المحتلة تحت شعار ” رمضان اليمن .. طوفان ينتصر لغزة”.

وندد المشاركون في مسيرة، تقدّمها أمين عام محلي المحافظة الدكتور علي الزيكم ووكيل المحافظة حسين عركاض، بجرائم العدو الصهيوني المدعوم أمريكياً وأوروبياً بحق أبناء الشعب الفلسطيني من الأطفال والنساء والمدنيين.

وأكدوا تأييدهم ومساندتهم للمقاومة الفلسطينية ومباركتهم للعمليات التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية عبر سلاح الجو المسير والقوة الصاروخية والقوات البحرية باستهداف سفن العدو الصهيوني والأمريكي والبريطاني في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن والمحيط الهندي وطريق رأس الرجاء الصالح.

وردد المشاركون في المسيرة التي شارك فيها مدير أمن المحافظة العميد علي حسين دبيش ومدير الأمن والمخابرات بالمحافظة العميد محمد الوجيه ومسؤول التعبئة عامر الأقهومي، وقيادات محلية وأمنية وتنفيذية، شعارات منددة باستمرار العدو الصهيوني في ارتكاب المجازر وانتهاك سياسة التجويع لإخضاع الفلسطينيين وتركيعهم.

وثمن أبناء المحويت في المسيرات، المواقف الإيمانية المشرفة لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في نصرة الأشقاء في فلسطين والعمليات البطولية للقوات المسلحة والصاروخية والبحرية في دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية.

وجدّوا التأييد المطلق لقائد الثورة والمجلس السياسي الأعلى والقوات المسلحة في نصرة الأقصى واتخاذ القرارات المناسبة لدعم وإسناد أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.

ودعا المشاركون في المسيرة، الشعوب العربية والإسلامية إلى أن يكون لهم موقفاً واضحا ومشرفاً مما يجري لإخوانهم وأبناء دينهم في فلسطين من قتل وتجويع وانتهاك للإنسانية، متسائلين “هل يطيب لهم العيش وتناول ألذ المأكولات والمشروبات في هذا الشهر الكريم وهم يسمعون أنين وصراخ الشعب الفلسطيني يموت جوعاً وقتلاً وحصاراً؟”.

وبارك بيان المسيرة الجماهيرية العمليات النوعية والمستمرة للمقاومة الفلسطينية التي تكبّد العدو الصهيوني، ومنها الخسائر البشرية والمادية وكذا عمليات المقاومة في لبنان والعراق.

وأشاد البيان بالعمليات النوعية للقوات المسلحة اليمنية باستهداف السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية التي تحاول منع الشعب اليمني من موقفه المبدئي والتزامه الديني في نصرة الشعب الفلسطيني حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن غزة.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی العدو الصهیونی

إقرأ أيضاً:

نصرة لغزة .. اليمن يُدخل 3 أدوات جديدة خلال 3 أسابيع.. هل تتعظ واشنطن

يمانيون – متابعات
على النقيض مما تؤمله الولايات المتحدة وحلفاؤها من إضعاف مؤسسات صنعاء العسكرية أو فتورها، أزاحت القوات المسلحة اليمنية خلال 20 يوما من شهر يونيو الجاري الستار عن 3 أنواع من أسلحتها النوعية الفتاكة فائقة التطور التي دخلت معركة اسناد غزة للمرة الأولى.

صنعاء مصممة على تطوير ترساناتها العسكرية وفقا للمعركة البيولوجية مع ثلاثي الشر العالمي “أمريكا وبريطانيا وكيان العدو الصهيوني، ليصبح قادرا على التغلب على المنظومات الغربية بشكل صحيح في المنطقة العربية وهزيمتها، وفي هذا السياق 3 أسابيع وأكدت صنعاء على إنجازات عسكرية جديدة وفعالية عسكرية على الأرض الواقع في مواجهة أحدث التقنيات العسكرية الغربية.

صاروخ “فلسطين”
ففي الخامس من الشهر الجاري، عرضت القوات المسلحة، مشاهد من عملية إطلاق صاروخ الباليستي يمني الصناعة، والذي أعلنت عنه لأول مرة، وذلك بعد يومين من إعلان صنعاء عن نجاح الصاروخ الباليستي الفرط الصوتي في ضرب هدف عسكري للعدو الصهيوني في منطقة أم الرشراش جنوب فلسطين المحتلة.

وعلى الرغم من أن صنعاء لم تكشف عن مواصفات صاروخ “البالستي”؛ ولكن ذلك حظي باهتمام كبير لدى الإعلام الغربي والصهيوني الذي يتحدث عنه ومواصفاته التكنولوجية الحديثة، فضلاً عن الكثير من الخبراء العسكريين حول العالم، والذين لاحظوا من خلال أول ظهور للصاروخ أنه يتمتع بمميزات متطورة وهامة تؤهلك للوصول بالصناعة العسكرية اليمنية إلى مستويات تقنية متقدمة؛ لا تمتلكها إلا القليل من الدول حول العالم، وهو ما يزيد من فاعلية الجبهة الأمامية ويوسع أفق مساراتها التصعيدية خلال المرحلة التالية.

وكان قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين قد كشف أن صاروخ البالستي الجديد تم تصميمه بشكل خاص وفقًا للمرحلة البيولوجية الرابعة من التصعيد، على مستوى المدى، وعلى المستوى التقني المتجاوز للطبقات الدفاعية للعدو والتي تشارك فيها دول عربية إلى جانب القوات الأمريكية والأُوروبية على امتداد المسافة بين اليمن وفلسطين.

زورق “طوفان 1”
وبشأن الأسلحة البحرية الجديدة والتي تخوض بها أحرار اليمن المعركة مع ثلاثي أمريكا وبريطانيا، بث الإعلام الحربي، يوم الجمعة 21 يونيو الجاري، شاهدوا لزورق مسيّر صنعته الخبرات اليمنية من طراز “طوفان1” ويتمتع بقدرات قتالية عالية، ويُعدّ إضافة نوعية تزيد قدرات القوات البحرية.

ويحمل زورق “طوفان1” رأس حربيا يزن 150 كيلوجرام، ما يجعله قادرًا على تحقيق دمار هائل في الأهداف البحرية المعادية، ويتمتع بسرعة تصل إلى 35 ميلاً بحريًا في الساعة، ما يجعله قادرًا على الوصول إلى أهدافه بسرعة كبيرة ودقة متناهية، كما يتميز بقدرته العالية على المناورة، مما يجعله صعبًا على العدو رصده واعتراضه، بهدف استهداف الأهداف البحرية القريبة بشكل خاص، سواء كانت ثابتة أو متحركة، كما يمكن استخدامها في مهام قتالية أخرى، مثل مهاجمة السفن الحربية والمنشآت البحرية المعادية.

ويعتبر الزورق خطوة نوعية في صناعة الأسلحة المحلية، ويُظهر القدرات المتقدمة التي تتمتع بها القوات البحرية في مجال تطوير الأسلحة المتطورة، وسيساهم الزورق في تعزيز القدرات البحرية بشكل كبير، ويُعدّ رادعًا قويًا للمحاولة من أي محاولة للعدوان على المياه الإقليمية، وفقًا لما تؤكده القوات المسلحة اليمنية. .

“حاطم2” الباليستي فرط الصوت
وبعد ذلك قضينا شهر يونيو، حددتنا في الـ26 من القوات المسلحة اليمنية المسلحة، صاروخ “موجم2” باليستي فرط صوتي، الذي استهدفت سفينة (MSC SARAH V) الإسرائيلية على بعد 1400 كيلومتر في البحر العربي.

قررت وسائل الإعلام الحربية رؤية الواضحة الذي يعمل بالوقود الصلب، وبدأ نظام تحكم ذكي، وقادر على المناورة العسكرية، ويمتلك عدة أجيال بمديات مختلفة، وصناعته في الجسم اليمني.

واكتشفت عدداً لا بأس به منها بعد يوم من إعلان الجيش اليمني من تنفيذ القوات البحرية لعملية عسكرية استهدفت سفينة “MSC SARAH V” الإسرائيلية في البحر العربي، والتي ساهمت فيها القوات المسلحة اليمنية على أن تصل، لكن بصاروخ باليستي جديد دخلت خدمة بعد نجاح العمليات التجريبية، بالإضافة إلى أنها تتميز بالقدرة بشكل جزئي ودقيق وعلى مسافات طويلة وكما هو الحال في هذه الطريقة.

تذكر أن القوات المسلحة المسلحة أزاحت ستارة عن النسخة الأولى من صواريخ حاتم البليستي، في العرض العسكري المهيب التوقيع بمناسبة العاشرة، لثورة شاملة وعشرين من سبتمبر 2014، والتي استغرقت من الجيل الرابع من صواريخ بدر حتى تصبح صواريخ نقطية وهامش خطأ فيها ضيق، إلا أنها ستكتمل بالإضافة إلى ذلك إنه المدى وهو ما يعني القدرة على الوصول البعيد إلى الأهداف المهمة في عمق جغرافية المعاناة واشتراكه بالأهداف بما في ذلك التدميرية الكبيرة.

ولهذا السبب يمكن للعسكريين اليمنيين الحصول على ما يصل إلى ما يكفي من النقطية في الراتب وعلى مديات بعيدة، وهذا ما يتطلبه الأمر “تكاملهم2” الفرط الصوتي.

والقوات المسلحة المسلحة على متنها ولأول مرة في تطوير قدراتها العسكرية لتعزيز دورها الجهادي لنصرة الشعب الفلسطيني ولإسناد المقاومة الفلسطينية عسكريا عن اليمن.

الإنجازات السريعة والمتوالية للقوة المسلحة اليمنية، فهي “قادرة على التفوق على القوات المسلحة” لمساعدة العضلات القتالية القتالية واحتفالها البحرية، حسب ما يطلبه الإعلام الغربي، وبالتالي المزيد من التورط والفشل القوة اليمنية الحرة تماما في المنطقة، فتتعظ واشنطن.

– مسافة نت / محمد الحاضري

مقالات مشابهة

  • الرئاسة الفلسطينية: نرفض تكريس الاحتلال باستقدام قوات أجنبية لغزة
  • وقفات في ذمار تضامنا مع الشعب الفلسطيني
  • الفنان التشكيلي محمد القريطي.. فنان لوحاته مناضلة من فلسطين
  • الرئاسة الفلسطينية توضح موقفها من تسليم غزة لقوات دولية
  • وقفات بمدينة ذمار تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  • الجنيد يفتتح معرضاً تشكيلياً حول دعم الشعب الفلسطيني
  • وقفة في حرض بحجة تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  • نصرة لغزة .. اليمن يُدخل 3 أدوات جديدة خلال 3 أسابيع.. هل تتعظ واشنطن
  • وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني بأمانة العاصمة
  • وقفة في حرض بحجة دعماً للمقاومة الفلسطينية الباسلة