صورة تعبيرية (مواقع)

أكد موقع أمريكي متخصص بالشؤون العسكرية، نفاد مخزون البحرية الأمريكية المنتشرة في البحر الأحمر والبحر العربي وباب المندب من الصواريخ الأرض جوية التي تواجه بها بعض الهجمات اليمنية من الصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات المسيرة.

وفي التفاصيل، قال موقع “ذا وور زون”، إن “البحرية الأمريكية تأمل في الحصول على تمويل إضافي للمساعدة في تجديد مخزونها من صواريخ أرض جو، والذخائر الأخرى التي أطلقتها في البحر الأحمر”.

اقرأ أيضاً هل تعتزم واشنطن إطلاق عملية برية في اليمن ومن أي محافظة ستنطلق؟. معلومات خطيرة 15 مارس، 2024 مواطن سعودي يخضع لعملية تطويل قامة في تركيا.. والنتيجة صادمة 15 مارس، 2024

ولفت الموقع إلى أن المسؤولين العسكريين الأمريكيين قدموا تفاصيل حول كيفية تعاملهم مع الإنفاق الكبير للموارد التي تتكبدها البحرية الأمريكية أمام الهجمات البحرية من اليمن، كجزء من طرح طلب ميزانية البنتاغون.

يشار إلى أن القيادة المركزية الأمريكية كانت قد أقرت أنها تخوض معركة بحرية مع اليمن هي الأكبر التي تخوضها أمريكا منذ الحرب العالمية الثانية.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: البحر الاحمر اليمن امريكا خليج عدن صنعاء

إقرأ أيضاً:

معهد أمريكي: غياب حاملات الطائرات في البحر الأحمر لمدة أسبوعين مثير للقلق

يمانيون../
تواصل وسائل الإعلام الدولية بمختلف توجهاتها تسليط الضوء حول هروب حاملة الطائرات الأمريكية “ايزنهاور” من البحر الأحمر، بفعل الضربات النوعية للقوات المسلحة اليمنية.

وعلى الرغم من مرور أكثر من أسبوعين على الهروب المذل “لإيزنهاور” إلا أن واشنطن لا تزال قلقة جداً من المغامرة، في إدخال حاملة طائرات جديدة، لا سيما بعد خطاب السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي الأخير والذي أكد فيه بأن دخول حاملة طائرات أمريكية جديدة إلى البحر الأحمر ستكون “قيد الاستهداف”.

وفي هذا السياق أشار معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى” في تقرير له الأحد، إلى تصاعد عمليات القوات المسلحة اليمنية، في البحرين الأحمر والعربي، والمحيط الهندي، مؤكداً أنه على الرغم من وجود تحالفين دفاعيين منفصلين يعملان في البحر الأحمر أحدهما “عملية حارس الرخاء” بقيادة الولايات المتحدة، والثانية القوة البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي “أسبيدس”، إلا أن التحالفين فشلا في التصدي لهذه العمليات.

وبين التقرير أن غياب مجموعة حاملة الطائرات الضاربة في البحر الأحمر لمدة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع (مع مراعاة وقت العبور) يرسل إشارة مثيرة للقلق في وقت تتزايد فيه عمليات القوات اليمنية المساندة لفلسطين في البحر.

وكانت صحيفة “انترناشونال انترست” الأمريكية، قد تطرقت السبت، إلى خطورة صاروخ قوات صنعاء الفرط الصوتي (حاطم 2) على القطع الحربية الأمريكية.

وقالت الصحيفة في تقرير لها، تعليقاً على هذه الخطورة:”لقد انتهى عصر حاملات الطائرات البحرية القوية”، مشيرةً إلى أن الصواريخ والأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت أصبحت هي القاعدة في الحرب الحديثة.

وبينت الصحيفة أن قوات صنعاء أثبتت أواخر عام 2023 أنها قادرة على إبعاد البحرية الأمريكية بأكملها بما تمتلكه من صواريخ.

مقالات مشابهة

  • فورين بوليسي: البحرية الأمريكية فشلت في البحر الأحمر
  • الحوثيون يشنون أكبر عدد من الهجمات على السفن
  • الحوثيون يقولون إنهم أجروا مباحثات مع مبعوث بوتين بشأن عملياتهم في البحر الأحمر
  • تقرير أمريكي يكشف عجز قدرات واشنطن البحرية
  • قائد مدمرة أمريكية يكشف هول المعركة في البحر الأحمر
  • قائد المدمرة الأمريكية كارني المنسحبة من البحر الأحمر: الصواريخ اليمنية فرط صوتية كانت أكثر ما يقلقنا
  • قائد مدمرة أمريكية: عجزنا عن التصدي للصواريخ اليمنية
  • اليمن يدخل نادي الدول المصنّعة القليلة للصواريخ الفرط صوتية
  • معهد أمريكي: غياب حاملات الطائرات في البحر الأحمر أسبوعين مثير للقلق
  • معهد أمريكي: غياب حاملات الطائرات في البحر الأحمر لمدة أسبوعين مثير للقلق