بوابة الوفد:
2024-11-26@15:50:49 GMT

نصائح لتخلص من إدمان هاتفك

تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT

نصح الخبير الروسي في التواصل الاجتماعي بافيل شاشلوف بالتخلي عن الهاتف الذكي خلال النهار تدريجيا، بدءا من الفترة الصباحية.

وقال:" من الصعب إنكار فوائد أجهزة الكمبيوتر بالطبع، لكن البعض يصبح معتمدا عليها حقا.


وتحدث بافيل شاشلوف، المتخصص في وسائل التواصل الاجتماعي في مقابلة مع موقع Life.ru الإلكتروني الروسي عن طرق الخروج من حفرة الإدمان وتقليل وقت مشاهدة الشاشة.

فنصح بالبدء من الصباح وقضاء هذه الفترة بدون هاتف ذكي.
وقال: "أوصيك، بعد إيقاف الساعة المنبهة بالنهوض من السرير وبدء يوم جديد دون أن يكون هاتفك بين يديك، مع العلم أن الصباح هو أيضا ساحتك الشخصية الخاصة، والتي يمكنك أن تجعلها مريحة وتقضيها بمفردك مع نفسك، ومع عائلتك، ولا تفرط في تحميل نفسك بالمعلومات منذ لحظة استيقاظك.
فيما أظهرت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين لا يستطيعون التعامل مع أي وقت من دون تطبيقات الوسائط الاجتماعية على هواتفهم الذكية، هم أكثر عرضة لحالة صرير الأسنان أثناء النوم.

ويقول أحد الخبراء إن محاربة الإدمان على الهاتف الذكي أمر بسيط للغاية يتمثل في تغيير الألوان فقط، ويشير إلى أن تعيين شاشة الهاتف الذكي بتدرج رمادي، يبعد المستخدمين عن إدمان استخدام أجهزتهم.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوفد

إقرأ أيضاً:

البعثة الأممية: وسائل التواصل الاجتماعي تسهم في تفاقم خطاب الكراهية بليبيا

ليبيا – أكدت بعثة الأمم المتحدة في تقرير إخباري تنظيم ورشة عمل شبابية عبر الإنترنت، تمحورت حول خطاب الكراهية بوصفه محركًا للصراع الاجتماعي.

وأشار التقرير، الذي تابعته وترجمته صحيفة “المرصد“، إلى مشاركة 24 شابًا وشابة من مختلف أنحاء ليبيا في الورشة التي تندرج ضمن برنامج “يو إنغيج” المُصمم من قبل البعثة. وأكد المشاركون الحاجة إلى جهود مشتركة لمعالجة قضية خطاب الكراهية.

وناقش المشاركون، وهم 11 شابًا و13 شابة، سبل مكافحة خطاب الكراهية السائد في البلاد، ولا سيما على وسائل التواصل الاجتماعي، مع التركيز على تأثيراته في الصراع الاجتماعي. كما أشاروا إلى وجود ارتباك واسع حول التمييز بين الانتقاد المشروع وخطاب الكراهية.

وأوضح التقرير أن وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي المستقطبة لعبت دورًا كبيرًا في تفاقم خطاب الكراهية والمعلومات المضللة. ونقلت سميرة بو سلامة، مسؤولة حقوق الإنسان في البعثة الأممية، قولها: “يجب على أصحاب السلطة اختيار كلماتهم بعناية، فالاختيار الخاطئ للغة يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة”.

كما نقل التقرير عن أحد المشاركين قوله: “إن مكافحة خطاب الكراهية في ليبيا أمر صعب، لأن الصفحات الأكثر انتشارًا في نشره على فيسبوك تعود ملكيتها لشخصيات مؤثرة، مما يجعل التصدي لها أمرًا خطيرًا بالنسبة للشباب”.

التوصيات:

التعليم المبكر في المدارس حول منع التنمر والجرائم الإلكترونية. دعم السلطات وزيادة الوعي بين الشباب بالمخاطر المحيطة بخطاب الكراهية. وضع ميثاق شامل ومدونة سلوك لوسائل الإعلام لتقليل الخطاب التحريضي والمعلومات المضللة. تعزيز المجتمع المدني والاتحادات الطلابية ومنظمات التحقق من الحقائق. العمل مع منصات التواصل الاجتماعي لتحديد خطاب الكراهية ومواجهته. إطلاق مبادرات إعلامية تعزز قصص التعايش السلمي وتجمع المجتمعات المختلفة.

وأكد أحد المشاركين أن معالجة خطاب الكراهية تتطلب جهودًا مشتركة من الحكومة والمجتمع المدني والمواطنين، مع التركيز على تعزيز الهوية الوطنية الموحدة والقيم المشتركة التي توحد الليبيين.

واختُتم التقرير بالإشارة إلى أن الورشة هي جزء من سلسلة ورش نظمتها البعثة الأممية، تهدف إلى إشراك ألف شاب من جميع أنحاء ليبيا لتقديم توصيات تسهم في وضع استراتيجيات الأمم المتحدة الموجهة للشباب وتعزيز إدماجهم.

ترجمة المرصد – خاص

 

مقالات مشابهة

  • إزاى تحمي نفسك من الاختراق.. 4 أكواد لمعرفة من يتجسس على هاتفك
  • كيف تُصلح هاتفك الآيفون بنفسك؟
  • البعثة الأممية: وسائل التواصل الاجتماعي تسهم في تفاقم خطاب الكراهية بليبيا
  • وزيرة أسترالية: وسائل التواصل الاجتماعي ليست منتجًا آمنًا للأطفال
  • صور.. إقليم كوردستان يناقش عمل مواقع التواصل الاجتماعي ويعتزم تنظيمها
  • ضبط مركز علاج إدمان دون ترخيص القائمين على إدارته في القاهرة
  • سطيف..توقيف شخص يمارس السحر عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • مي عمر تكشف سبب غيابها عن مواقع التواصل الاجتماعي
  • "إدمان الإنترنت والألعاب الالكترونية".. ضمن نقاشات ثقافة الفيوم
  • جامعة القاهرة تواصل فعاليات موسمها الثقافى بمحاضرة حول خطورة إدمان الانترنت