نقص العلاج لمرضى السرطان شمال سوريا
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
25/7/2023مقاطع حول هذه القصةمصر.. أسباب الانقطاعات المتكررة في الكهرباءplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 26 seconds 02:26مدينة رحاب الأردنية الأثرية.. إرث لتاريخ البشرية
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 13 seconds 02:13صياغة الذهب والفضة مهنة يتوارثها الأجيال في ليبيا
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 55 seconds 01:55تداعيات التعديلات القضائية في إسرائيل
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 01 seconds 02:01كثافة القصف الروسي يعيد أوديسا الأوكرانية لواجهة الحرب
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 45 seconds 01:45روسيا تتهم أوكرانيا.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
سوريا: الأكراد يستأنفون تسليم النفط لمناطق الحكومة المركزية بدمشق
قال المتحدث باسم وزارة النفط السورية أحمد السليمان، السبت، إن السلطات، التي يقودها أكراد في شمال شرق سوريا، بدأت توريد النفط من الحقول المحلية التي تديرها، إلى الحكومة المركزية في دمشق.
وهذه أول عملية تسليم يُعلن عنها للخام المحلي من شمال شرق سوريا الغني بالنفط إلى الحكومة الجديدة، التي تولت السلطة بعد الإطاحة بالرئيس بشار الأسد، على يد المعارضة في ديسمبر (كانون الأول) 2024.
وقال السليمان لوكالة "رويترز" إن توريد النفط جاء من حقول في محافظتي الحسكة ودير الزور، وإن عملية التسليم جرت بناء على اتفاق معدل، سبق أن أبرمته حكومة الأسد مع السلطات الكردية.
وأضاف السليمان أن الحكومة الجديدة أدخلت تعديلات على بنود في هذا الاتفاق، الذي قال إنه كان يخدم مصالح أشخاص مرتبطين بنظام الأسد.
وقال مصدر من الإدارة شبه المستقلة في شمال شرق سوريا لرويترز إن الاتفاق ينص على إرسال 5 آلاف برميل يومياً من النفط الخام من حقل الرميلان في الحسكة وحقول أخرى في دير الزور إلى مصفاة في حمص.
Syrian Kurdish Authorities Begin Supplying Oil to Damascus in Landmark Deal: According to Syria’s oil ministry spokesman, the shipments are based on an amended version of a previous arrangement between the Assad government and SDF!
Read More: https://t.co/wCDWOy09HQ pic.twitter.com/MxLpje8bWB
وبلغ حجم الصادرات السورية 380 ألف برميل نفط يومياً في عام 2010، أي قبل عام واحد من تحول احتجاجات على حكم الأسد إلى حرب استمرت نحو 14 عاماً، ودمرت اقتصاد البلاد وبنيتها التحتية، وهو ما تضمن قطاع النفط.
وتبدلت قبضة السيطرة على حقول النفط عدة مرات، لكن قوات سوريا الديمقراطية، التي يقودها أكراد سيطرت في نهاية المطاف على الحقول الرئيسية في شمال شرق البلاد، لكن العقوبات الأمريكية والأوروبية جعلت الصادرات والواردات المشروعة صعبة.
وأصدرت الولايات المتحدة إعفاء من العقوبات لمدة 6 أشهر في يناير (كانون الثاني) يسمح ببعض المعاملات في قطاع الطاقة، ومن المقرر أن يعلق الاتحاد الأوروبي عقوباته المتعلقة بالطاقة والنقل وإعادة الإعمار.
وقالت عدة مصادر تجارية لرويترز إن سوريا تسعى لاستيراد النفط عبر وسطاء محليين، بعدما لم تحظ أولى المناقصات التي طرحتها للاستيراد بعد سقوط الأسد باهتمام يُذكر من كبار تجار النفط، بسبب العقوبات والمخاطر المالية.
The interim government in Damascus has begun receiving over 15,000 barrels of oil daily and as much as one million cubic meters of natural gas from Kurdish-controlled fields in the northeast, an official told Rudaw on Saturday. https://t.co/gzB67xyQOh
— Rudaw English (@RudawEnglish) February 22, 2025وتمثل تجارة النفط الداخلية أيضاً جزءاً رئيسياً من المحادثات بين المنطقة الشمالية الشرقية والسلطات الجديدة في دمشق، التي تريد وضع جميع المناطق في سوريا تحت سيطرة الحكومة المركزية.
وقالت مصادر إن قوات سوريا الديمقراطية ستضطر على الأرجح إلى التخلي عن السيطرة على عوائد النفط في إطار أي تسوية.