بالصور.. إنشاد ديني و"تنورة" احتفالا بحلول شهر رمضان في شوارع بورسعيد
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أحيت فرقة المتيم للإنشاد الديني، بقيادة الفنان محمد مهران، احتفالية مجانية، مساء اليوم الجمعة، بأحد شوارع حي العرب الشعبي الشهير في محافظة بورسعيد، احتفالا بشهر رمضان المبارك، بحضور أعداد كبيرة من أبناء بورسعيد.
بدأت الاحتفالية بتلاوة آيات من القرآن الكريم، أعقبها فقرة "التنورة" وكلمات ترحيبية بالحضور.
قدمت فرقة "المتيم" باقة من أجمل الابتهالات والتواشيح والأغاني الدينية والقصائد العربية التي تجاوب معها المواطنين الذين ألتفوا حول الفرقة في الشارع، ومن بينها: "المسك فاح لما ذكرنا رسول الله، ميلاد طه، اللهم صلى وسلم، طلع البدر علينا".
1710534690681_copy_1024x768 1710534690639_copy_1024x768 1710534690651_copy_1024x768 1710534690613_copy_1024x768 1710534690626_copy_1024x768 1710534690562_copy_1024x768 1710534690575_copy_1024x768 1710534690587_copy_1024x768 1710534690549_copy_1024x768 1710534690536_copy_1024x768 1710534690511_copy_1024x768 1710534690524_copy_1024x768 1710534690468_copy_1024x768 1710534690483_copy_1024x768 1710534690496_copy_1024x768المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد محافظة بورسعيد شهر رمضان انشاد ديني تنورة copy 1024x768
إقرأ أيضاً:
تغييرات طارئة بجيش الاحتلال بعد خسائر فادحة شمال غزة
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن الجيش الإسرائيلي قرر إجراء تعديل في صفوف قواته جراء المعارك العنيفة مع المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة وسقوط عدد من جنوده بين قتيل وجريح.
وذكرت الصحيفة أنه "في أعقاب القتال العنيف في بيت حانون، والذي قُتل فيه عشرة جنود، قرر الجيش الإسرائيلي نقل المسؤولية عن المنطقة من فرقة غزة إلى الفرقة 162، التي تقاتل حاليا في جباليا (شمال)".
وتابعت الصحيفة "ستحصل الفرقة 162 على قوات إضافية لتركيز الجهود ضد كتيبة حماس في بيت حانون". وزعمت أن كتيبة بيت حانون "كانت أضعف الكتائب في حماس، وتعرضت للهزيمة بسهولة في بداية الحرب (التوغل البري) على يد قوات الفرقة 162، وفي وقت لاحق على يد قوات فرقة الاحتياط 252".
وبحسب الصحيفة، تمكن مقاتلو حماس في بيت حانون "من استخلاص الدروس، ويخوضون الآن معارك عصابات، سقط فيها عشرة جنود من الجيش الإسرائيلي منذ أن بدأت فرقة غزة عملية على مستوى اللواء لتطهير المدينة في الأسبوعين الماضيين".
وأضافت يديعوت أحرونوت أن الجيش الإسرائيلي يقوم حاليا بتجنيد نحو 70 ألف جندي احتياط إضافي، لكن هذا لا يزال غير كاف في مواجهة العديد من التحديات.
وفي إطار عمليته المتواصلة منذ 5 أكتوبر/تشرين الأول 2024 شمالي القطاع، بدأ الجيش الإسرائيلي نهاية الشهر الماضي عملية واسعة في بلدة بيت حانون بهدف إخلاء الفلسطينيين واستكمال تدمير المباني.
إعلانورغم الدمار الشامل الذي خلفته العملية في محافظة الشمال إلا أن كتائب كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أعلنت في وقت الاثنين، مقتل أكثر من 10 عسكريين إسرائيليين وإصابة عشرات في المحافظة خلال الأيام الثلاثة الأخيرة.